هذه سلسلة تغريدات الكاتب حسين بافقيه حول موضوع إيقافه عن الكتابة حيث نفى المتحدث الرسمي لوزارة الثقافة والإعلام أنس القصير، ما أشيع عن إيقاف الوزارة لحسين
بافقيه من الكتابة في الصحف.
وغرد القصير قائلا: “إيضاحاً لما أشيع، فإنه لا صحة بأن وزارة الثقافة والإعلام قد أوقفت حسين بافقيه من الكتابة في الصحف”.
وكان الكاتب بافقيه غرد على حسابه قائلا” “أُبْلِغتُ أنه صدرتْ أوامر وزير الإعلام بإيقافي عن الكتابة في الصحف”.
وتابع، أن سبب إيقافه عن الكتابة هو تغريداته النقدية في قضية “عادل الطريفي يسطو على قصيدة شوقي”....
هنا التغريدة محل الجدل
من لا يشكر الناس لا يشكر الله! لقد كان استكتابي في صحيفة مكة، منذ إنشائها وحتى إيقافي عن الكتابة بأمر الوزير #عادل_الطريفي شرفًا لي.
ويكفي أنْ شرَّفَني الله تبارك وتعالى بأن أكتب في صحيفة اسمها "مكة"، وتصدر من #مكة حرسها الله.
وكانت تجربتي في صحيفة مكة مفيدة جدًّا، إذ إنني لأول مرة انتظمتُ في كتابة مقالٍ أسبوعيٍّ قصير أو متوسط، في زاوية أسبوعية ثابتة.
التزمتُ في كل مقالاتي الأسبوعية، منذ إنشاء صحيفة مكة، بأنْ أكتب في الموضوعات الأدبية والثقافية والشأن الثقافي العام، فذلك منتهى علمي.
وكانت صلة صحيفة مكة بكتَّابها راقيةً جدًّا؛ تحترمهم، وتقدِّر ما يكتبونه، وتبالغ في الاحترام والتقدير، وهذا ما لمستُه طول المدّة الماضية.
وحين أصدر الوزير #عادل_الطريفي قراره المجحف بمنعي من الكتابة، كان موقف صحيفة مكة شجاعا وحكيما ومهنيا، فالتزمت الهدوء وعدم التصعيد =
= واحترمت صحيفة مكة اسمها واحترمت، أيضًا، كاتبها، فلم تخضع لقرار فردي اتخذه الوزير، أحدث ردود أفعال أوقعتْه في حرج بالغ=
ونتج عن الحرج الذي وقع فيه الوزير #عادل_الطريفي نفي المتحدث الرسمي لما حصل، تغطيةً للموضوع برمّته، وتداركًا لما يمكن تداركه!
وحين صدر عدد يوم السبت الماضي 24 من ذي القعدة 1437هـ، لم ينشر مقالي الأسبوعي، فتأكد القراء والمهتمون من أن نفي المتحدث الرسمي غير صحيح.
وأدرك المهتمون، حينئذٍ، أن قرار الوزير "شخصي"، و"فردي"، وكأنه "ثأر شخصي"، سببه تغريداتي النقدية في قضية #عادل_الطريفي_يسطو_على_قصيدة_شوقي.
ودافع المغردون، هنا، عن كرامة الثقافة واحترام الكاتب، وأنه لا يحق للوزير أن يمنع كاتبًا إلا بمسوغات قانونية معتبرة، وليس تصرفًا شخصيًّا.
ورأوا في هذا "التصرف الفردي" إساءة لسمعة بلادنا، وما نرجوه للثقافة والإعلام فيها، وتعدِّيًا على كاتب مارس حقه في الكتابة والتعبير الأدبي.
وكان من الضروري حتى أبين للقارئ الكريم أن مقالاتي ملتزمة بمنهجي في الكتابة النقدية والثقافية، نشرتُ مقالي "نحوي يبشر بالنقد الألسني" =
= في صحيفة إلكترونية، حتى يعرفوا أن قرار الوزير #عادل_الطريفي بمنعي من الكتابة في الصحافة، لا صلة له بمعايير مهنية ولا قانونية =
= فمقالي الذي كان من المفترض أن ينشر في صحيفة مكة، لولا قرار الوزير، هو في صميم اهتماماتي الكتابية في مجال النقد الأدبي والتاريخ الثقافي=
=وبذلك يظهر للقارئ الكريم حجم الظلم الذي وقع عليَّ، حين منعني الوزير من الكتابة، دون وجه حقّ، والمؤسف أن يصدر ذلك من وزير للثقافة والإعلام.=
=وأتصور أن مثل هذه القرارات "الفردية" تَحُول دون نشوء بيئة ثقافية مبدعة، كان جديرًا بوزير الثقافة والإعلام أن يتعهَّدها بالتشجيع والرعاية=
=ولا سيما أن الساحة الثقافية في بلادنا تتميز بالحيوية والنشاط ووفرة الإنتاج الأدبي والفكري، وأننا مقبلون على إنشاء "هيئة عامة للمثقفين"=
=وأيسر شروط الثقافة والإبداع أن يتاح للكتَّاب والمبدعين والفنانين التعبير عن مواهبهم، في بيئة "تدفع" نحو الإبداع، ملتزمين بقيمنا وثوابتنا=
=فبلادنا هي "معدن" الثقافة العربية، ومن "ذاكرتها" يمتح كل المبدعين والمثقفين العرب، وهذا رأسمال رمزي، علينا رعايته واستثماره=
=وكان المؤمَّل من الوزير #عادل_الطريفي أن يجمع المثقفين والمبدعين والفنانين حول هذا "الرأسمال الرمزي" العظيم، والإضافة الإبداعية إليه=
=هذا ما كنا نرجوه، وهذا ما كنتُ أرجوه، من وزير "شابّ"، فبلادنا تستحق الأفضل والأجمل، لمكانتها، وتاريخها، ودورها الحضاري في التاريخ=
=وما كنتُ، علم الله، لِأَتمنى للوزير #عادل_الطريفي إلا أن يلتفت إلى هذه الساحة الثقافية الزاخرة بألوان الإبداع، وسيساعده المثقفون لو أراد=
=وأيّ وزير للثقافة والإعلام ستفرحه هذه المساحة الشاسعة للثقافة والفكر والآداب والفنون في بلادنا، وسيرى فيها فرصة لإنجاح أي مشروع ثقافي=
=لكن، وهذا جِدُّ مؤسف، لم تَلْقَ هذه الساحة الثقافية العظيمة ما تستحقه من رعاية الوزير #عادل_الطريفي، فكان "غائبًا" عنها، وكأنها لا تعنيه!=
=وأنا حين أتحدث عن قرار الوزير #عادل_الطريفي بإيقافي عن الكتابة، لا أتحدث عن مسألة شخصية، فالمسألة تتجاوزني إلى قيم الثقافة العليا=
هل يريد الوزير #عادل_الطريفي أن يذكره التاريخ -وهو الوزير الشاب- بأنه منع هذا الكاتب وذلك المبدع وذاك الفنان؟ إن التاريخ لا يرحم!=
=وبالعودة إلى قرار إيقافي، ينبغي أن أسجِّل شهادة في حقّ صحيفة مكة التي أَعُدُّها، على الرغم من حداثتها، الصحيفة الأبرز في بلادنا، مهنيةً =
=ومن التزامها المهني نحو كتّابها أن أبلغني رئيس تحريرها أ.علي الزيد بقرار المنع، معلنًا أسفه لما حدث، لأمر لا يد للصحيفة الموقرة فيه=
=ثم عاد فأفضل وحثَّني بالعودة إلى الكتابة مجدَّدًا في صحيفة مكة، وعَدَّ تغريدة "المتحدث الرسمي" للوزارة رجوعًا عن القرار!!=
=ولقد شكرتُ صحيفة مكة والأستاذ الجليل علي الزيد، على هذه اللفتة الكريمة، لحرْصهم على كاتب من كتَّاب صحيفتهم الموقرة=
=وقلتُ له: إن إيقافي بأمر من الوزير #عادل_الطريفي يتجاوزني -أنا حسين بافقيه- فالمسألة ذات مساس بقيمة الثقافة وكرامة الكاتب=
=فقيمة الثقافة وكرامة الكاتب ينبغي الحفاظ عليها، لا أن تُتْرَك للقرارات "الفردية"، يُمْنَع الكاتب في الصباح، ثم يُرْجَع عن المنع في العشيّ!=
وإنني -علم الله- أُجِلُ "مقام" الوزير عن أن يُصْدر قراراتٍ "غير مدروسة"، ثم إذا بدا له أمر آخر عاد فألغاها!=
=وأيّ بيئة للإبداع ترنو إليها أبصارنا، والكاتب -أيًّا يكنْ- لا يدري في أيّ ساعةٍ يمنعه الوزير، وفي أيّ ساعة يرجع عن "قراره"؟=
= والوزير يعرف، والكتَّاب والصحفيون يعرفون، أنه لا قرار بالمنع إلا بإجراءات قانونية، والمؤسف أن القرار الذي وقع عليَّ لم يلتزم بذلك! =
ولذلك فإنني أشكر صحيفة مكة، وآسَف لهذا الأمر الذي لا يَدَ لها فيه، وسأعود -ويشرِّفني ذلك- متى عادت قرارات المنع إلى لجانها المؤلَّفة =
=بعيدًا عن أي "تصرُّف فردي". وإلى أن يَتحقَّق ذلك، فسأفرغ لقراءاتي الخاصة ومؤلفاتي. تمَّ بحمد الله وتوفيقه.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
بافقيه من الكتابة في الصحف.
وغرد القصير قائلا: “إيضاحاً لما أشيع، فإنه لا صحة بأن وزارة الثقافة والإعلام قد أوقفت حسين بافقيه من الكتابة في الصحف”.
وكان الكاتب بافقيه غرد على حسابه قائلا” “أُبْلِغتُ أنه صدرتْ أوامر وزير الإعلام بإيقافي عن الكتابة في الصحف”.
وتابع، أن سبب إيقافه عن الكتابة هو تغريداته النقدية في قضية “عادل الطريفي يسطو على قصيدة شوقي”....
هنا التغريدة محل الجدل
من لا يشكر الناس لا يشكر الله! لقد كان استكتابي في صحيفة مكة، منذ إنشائها وحتى إيقافي عن الكتابة بأمر الوزير #عادل_الطريفي شرفًا لي.
ويكفي أنْ شرَّفَني الله تبارك وتعالى بأن أكتب في صحيفة اسمها "مكة"، وتصدر من #مكة حرسها الله.
وكانت تجربتي في صحيفة مكة مفيدة جدًّا، إذ إنني لأول مرة انتظمتُ في كتابة مقالٍ أسبوعيٍّ قصير أو متوسط، في زاوية أسبوعية ثابتة.
التزمتُ في كل مقالاتي الأسبوعية، منذ إنشاء صحيفة مكة، بأنْ أكتب في الموضوعات الأدبية والثقافية والشأن الثقافي العام، فذلك منتهى علمي.
وكانت صلة صحيفة مكة بكتَّابها راقيةً جدًّا؛ تحترمهم، وتقدِّر ما يكتبونه، وتبالغ في الاحترام والتقدير، وهذا ما لمستُه طول المدّة الماضية.
وحين أصدر الوزير #عادل_الطريفي قراره المجحف بمنعي من الكتابة، كان موقف صحيفة مكة شجاعا وحكيما ومهنيا، فالتزمت الهدوء وعدم التصعيد =
= واحترمت صحيفة مكة اسمها واحترمت، أيضًا، كاتبها، فلم تخضع لقرار فردي اتخذه الوزير، أحدث ردود أفعال أوقعتْه في حرج بالغ=
ونتج عن الحرج الذي وقع فيه الوزير #عادل_الطريفي نفي المتحدث الرسمي لما حصل، تغطيةً للموضوع برمّته، وتداركًا لما يمكن تداركه!
وحين صدر عدد يوم السبت الماضي 24 من ذي القعدة 1437هـ، لم ينشر مقالي الأسبوعي، فتأكد القراء والمهتمون من أن نفي المتحدث الرسمي غير صحيح.
وأدرك المهتمون، حينئذٍ، أن قرار الوزير "شخصي"، و"فردي"، وكأنه "ثأر شخصي"، سببه تغريداتي النقدية في قضية #عادل_الطريفي_يسطو_على_قصيدة_شوقي.
ودافع المغردون، هنا، عن كرامة الثقافة واحترام الكاتب، وأنه لا يحق للوزير أن يمنع كاتبًا إلا بمسوغات قانونية معتبرة، وليس تصرفًا شخصيًّا.
ورأوا في هذا "التصرف الفردي" إساءة لسمعة بلادنا، وما نرجوه للثقافة والإعلام فيها، وتعدِّيًا على كاتب مارس حقه في الكتابة والتعبير الأدبي.
وكان من الضروري حتى أبين للقارئ الكريم أن مقالاتي ملتزمة بمنهجي في الكتابة النقدية والثقافية، نشرتُ مقالي "نحوي يبشر بالنقد الألسني" =
= في صحيفة إلكترونية، حتى يعرفوا أن قرار الوزير #عادل_الطريفي بمنعي من الكتابة في الصحافة، لا صلة له بمعايير مهنية ولا قانونية =
= فمقالي الذي كان من المفترض أن ينشر في صحيفة مكة، لولا قرار الوزير، هو في صميم اهتماماتي الكتابية في مجال النقد الأدبي والتاريخ الثقافي=
=وبذلك يظهر للقارئ الكريم حجم الظلم الذي وقع عليَّ، حين منعني الوزير من الكتابة، دون وجه حقّ، والمؤسف أن يصدر ذلك من وزير للثقافة والإعلام.=
=وأتصور أن مثل هذه القرارات "الفردية" تَحُول دون نشوء بيئة ثقافية مبدعة، كان جديرًا بوزير الثقافة والإعلام أن يتعهَّدها بالتشجيع والرعاية=
=ولا سيما أن الساحة الثقافية في بلادنا تتميز بالحيوية والنشاط ووفرة الإنتاج الأدبي والفكري، وأننا مقبلون على إنشاء "هيئة عامة للمثقفين"=
=وأيسر شروط الثقافة والإبداع أن يتاح للكتَّاب والمبدعين والفنانين التعبير عن مواهبهم، في بيئة "تدفع" نحو الإبداع، ملتزمين بقيمنا وثوابتنا=
=فبلادنا هي "معدن" الثقافة العربية، ومن "ذاكرتها" يمتح كل المبدعين والمثقفين العرب، وهذا رأسمال رمزي، علينا رعايته واستثماره=
=وكان المؤمَّل من الوزير #عادل_الطريفي أن يجمع المثقفين والمبدعين والفنانين حول هذا "الرأسمال الرمزي" العظيم، والإضافة الإبداعية إليه=
=هذا ما كنا نرجوه، وهذا ما كنتُ أرجوه، من وزير "شابّ"، فبلادنا تستحق الأفضل والأجمل، لمكانتها، وتاريخها، ودورها الحضاري في التاريخ=
=وما كنتُ، علم الله، لِأَتمنى للوزير #عادل_الطريفي إلا أن يلتفت إلى هذه الساحة الثقافية الزاخرة بألوان الإبداع، وسيساعده المثقفون لو أراد=
=وأيّ وزير للثقافة والإعلام ستفرحه هذه المساحة الشاسعة للثقافة والفكر والآداب والفنون في بلادنا، وسيرى فيها فرصة لإنجاح أي مشروع ثقافي=
=لكن، وهذا جِدُّ مؤسف، لم تَلْقَ هذه الساحة الثقافية العظيمة ما تستحقه من رعاية الوزير #عادل_الطريفي، فكان "غائبًا" عنها، وكأنها لا تعنيه!=
=وأنا حين أتحدث عن قرار الوزير #عادل_الطريفي بإيقافي عن الكتابة، لا أتحدث عن مسألة شخصية، فالمسألة تتجاوزني إلى قيم الثقافة العليا=
هل يريد الوزير #عادل_الطريفي أن يذكره التاريخ -وهو الوزير الشاب- بأنه منع هذا الكاتب وذلك المبدع وذاك الفنان؟ إن التاريخ لا يرحم!=
=وبالعودة إلى قرار إيقافي، ينبغي أن أسجِّل شهادة في حقّ صحيفة مكة التي أَعُدُّها، على الرغم من حداثتها، الصحيفة الأبرز في بلادنا، مهنيةً =
=ومن التزامها المهني نحو كتّابها أن أبلغني رئيس تحريرها أ.علي الزيد بقرار المنع، معلنًا أسفه لما حدث، لأمر لا يد للصحيفة الموقرة فيه=
=ثم عاد فأفضل وحثَّني بالعودة إلى الكتابة مجدَّدًا في صحيفة مكة، وعَدَّ تغريدة "المتحدث الرسمي" للوزارة رجوعًا عن القرار!!=
=ولقد شكرتُ صحيفة مكة والأستاذ الجليل علي الزيد، على هذه اللفتة الكريمة، لحرْصهم على كاتب من كتَّاب صحيفتهم الموقرة=
=وقلتُ له: إن إيقافي بأمر من الوزير #عادل_الطريفي يتجاوزني -أنا حسين بافقيه- فالمسألة ذات مساس بقيمة الثقافة وكرامة الكاتب=
=فقيمة الثقافة وكرامة الكاتب ينبغي الحفاظ عليها، لا أن تُتْرَك للقرارات "الفردية"، يُمْنَع الكاتب في الصباح، ثم يُرْجَع عن المنع في العشيّ!=
وإنني -علم الله- أُجِلُ "مقام" الوزير عن أن يُصْدر قراراتٍ "غير مدروسة"، ثم إذا بدا له أمر آخر عاد فألغاها!=
=وأيّ بيئة للإبداع ترنو إليها أبصارنا، والكاتب -أيًّا يكنْ- لا يدري في أيّ ساعةٍ يمنعه الوزير، وفي أيّ ساعة يرجع عن "قراره"؟=
= والوزير يعرف، والكتَّاب والصحفيون يعرفون، أنه لا قرار بالمنع إلا بإجراءات قانونية، والمؤسف أن القرار الذي وقع عليَّ لم يلتزم بذلك! =
ولذلك فإنني أشكر صحيفة مكة، وآسَف لهذا الأمر الذي لا يَدَ لها فيه، وسأعود -ويشرِّفني ذلك- متى عادت قرارات المنع إلى لجانها المؤلَّفة =
=بعيدًا عن أي "تصرُّف فردي". وإلى أن يَتحقَّق ذلك، فسأفرغ لقراءاتي الخاصة ومؤلفاتي. تمَّ بحمد الله وتوفيقه.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..