السبت 28 رجب 1428هـ - 11أغسطس 2007م - العدد 14292
طالبت وزارة الداخلية وزارة التجارة والصناعة التأكيد على منسوبي الغرف التجارية بعدم توزيع الدعايات والنشرات الأسبوعية على المنازل والمرافق العامة، وذلك بعد ورود معلومات تفيد بكثرة
مندوبي الشركات الذين يقومون بتوزيع الدعايات الخاصة من أسفل المنازل أو وضعها على مقبض الباب وأن أغلب من يقوم بتوزيعها من جنسيات غير سعودية وهذه الطريقة قد تستغل بطريقة غير سليمة وطلب سمو وزير الداخلية التعميم من خلال الغرف التجارية على منسوبيها أن يكون الإعلان ضمن نطاق المنشأة التجارية أو المؤسسة التي ترغب الدعاية لمنتجها الذي تسوقه أو أن يكون على هيئة بطاقات توزع عن طريق الصناديق البريدية.
المصدر
------------------------------------------------------
منعت وزارة الداخلية توزيع الدعايات والنشرات على المنازل او ادخالها اسفل الابواب ووضعها على مقابض الابواب الخارجية حتى لا تستغل هذه الممارسة بصورة غير سليمة.
واوضحت الوزارة ان توزيع الدعايات يكون ضمن نطاق المنشأة ولا يكون في المرافق العامة بل في اماكن التسوق مثل الاسواق الكبيرة او من خلال اكشاك يكتب عليها اسم الشركة او المؤسسة التي ترغب بتسويق منتجاتها بالدعاية او تكون على هيئة بطاقات توزع عن طريق الصناديق البريدية.
--------------------------------------------------
الاربعاء 3 شعبان 1434 هـ - 12 يونيو 2013م - العدد 16424
شددت أمانة منطقة الرياض على ضرورة عدم توزيع البروشرات
والمنشورات الدعائية على المنازل في مدينة الرياض من قبل بعض المحلات
التجارية من تحت ابواب المنازل ونوافذ السيارات وتعليقها بطرق غير نظامية
خاطئة، وما يخلفه توزيعها من تشويه للمنظر العام داخل الأحياء وتلويث
للبيئة، والاكتفاء بتوزيعها بالطرق النظامية عبرالبريد المخصص ووسائل
الإعلام المختلفة مع أخذ التعهدات اللازمة عند تجديد التراخيص لكل محل
مخالف.
وتكثف الادارة العامة للنظافة بأمانة منطقة الرياض رقابتها المستمرة على النظافة داخل الأحياء للحد من توزيع المنشورات الدعائية ورميها في الشوارع والطرقات من قبل بعض المؤسسات والشركات الخاصة بطرق مخالفة واضرارها بالبيئة.
ويأتي ذلك تمشيا مع قرار إمارة منطقة الرياض في وقت سابق للجهات الحكومية على أهمية وضرورة تطبيق منع توزيع المنشورات الدعائية على المنازل بطرقة غير نظامية وتوزيعها عبر البريد ووسائل الاعلام المختلفة.
----------------------------------------
السبت 4 ربيع الاخر 1431هـ - 20 مارس 2010م - العدد 15244
نبهت الغرفة التجارية الصناعية بالرياض منتسبيها بعدم توزيع منشورات دعائية على المنازل؛ لعدم نظاميتها، وأن تلتزم الإعلان بالطرائق النظامية المتبعة، مثل: البريد، ووسائل الإعلام المختلفة، أو عبر إصدار النشرات الإعلانية التي توزع داخل المحلات التجارية.
حيث تلقت غرفة الرياض تأكيد أمانة مجلس المنطقة على أهمية وضرورة تطبيق منع توزيع المنشورات الدعائية على المنازل، التي سبق أن صدرت من قبل إمارة منطقة الرياض، وتعميمها على الجهات الأمنية. وحذرت الغرفة المحلات التجارية من أن الجهات المعنية ستطبق العقوبات الرادعة بحق المخالفين، وذلك لما لوحظ من عدم التزام بعض الشركات والمؤسسات والمحلات التجارية والمطاعم ذلك. كما دعت غرفة الرياض مشتركيها وخاصة جهات التعليم والتدريب الأهلية للتعاون مع الجهات المختصة ضد ظاهرة الإعلان عن مدرسي الدروس الخصوصية، بواسطة الملصقات الدعائية والترويجية، التي يتم لصقها على جدران المنازل، أو المحلات التجارية، أو أجهزة الصراف الآلي؛ لما تمثله من سلبيات أمنية، واجتماعية، وأخلاقية، من حيث استدراج بعض طلاب المراحل الدراسية الأولى إلى منازل المدرسين، وبعضهم ممن يقيم بصفة غير مشروعة، إضافة إلى السلبيات التعليمية والتربوية، مؤكدة على منعها وتشديد العقوبة بحق من يمارسها من قبل الجهات المعينة.
المصدر
------------------------------------------
الخميس 17 محرم 1432 هـ - 23 ديسمبر 2010م - العدد 15522
اعتاد "محمد الغامدي" رفع أكياس وأوراق النشرات الدعائية عن بوابة منزله صباح كل يوم، وذلك قبل أن يغادر إلى عمله، متسائلاً: متى يتمكن أصحاب المراكز التجارية من وضع هذه الأوراق؟، هل يضعونها في الصباح الباكر جداً؟، أم يضعونها في المساء والناس نيام؟، إلاّ أن تساؤلاته لن تمنعه ولم تمنعه من رفعها في كل يوم.
طرق تسويق
مجلس منطقة الرياض يحذر من تنامي الظاهرة وينذر أصحابها بالعقوبة.. والمتضررون ينتظرون التطبيق!
النشرات الدعائية من كتيبات ومطويات ومنشورات دعائية خاصة بالتخفيضات على السلع والترويج للمنتجات، وأحياناً عينات تجريبية، وهي طرق تسويق تراها بعض المجمعات التجارية والأسواق والمطاعم وسيلة لإبلاغ سكان الحي بما لديهم من عروض وتخفيضات ومنتجات جديدة، وقد يكون من الجيد أن يشعر الفرد بمن يهتم به بشكل شخصي، حتى أنه يخبره عن الجديد أولاً بأول، إلاّ أن هذه الطريقة تثير قلق سكان الأحياء وتضايقهم.
وكان مجلس منطقة الرياض في دورته الرابعة قد أوصى بعدم توزيع هذه المنشورات "من تحت الأبواب"؛ لما تحمله هذه الظاهرة من سلبيات أمنية واجتماعية خطيرة، وتستحق العقوبة.
م.أحمد البسام
عرضة للاقتحام
وتقول "أم أمل البسامي" أم لثلاث بنات- في أحد أحياء شمال العاصمة ويسكن حدهن بعد وفاة والدهن- "كلما رأيت أوراق الدعايات على باب الفيلا بادرت فوراً إلى إزالتها، فبقاؤها يوم واحد قد يفسر لدى من لديه نية اجرامية بأن الفيلا بلا سكان، وبالتالي نكن عرضة للاقتحام لا قدر الله، مضيفةً أن مخاوفها ربما ليس لها أساس، ولكنها متوطنة في نفسها ولا تريد يقع البلاء ثم تبدأ بعدها في أخذ الحيطة".
وتشاركها بناتها الثلاث هذا الحرص وهن يبادرن فوراً إلى إزالة الأوراق دون تردد، كأنه طقس يومي ينبغي تأديته، وذلك منعا للمشاكل، وقد تقدمت "أم أمل" إلى أحد المراكز التجارية النشطة في توزيع دعاياتها بالشكوى، وطالبتهم بوقف توزيع أوراقهم عليهن، لافتةً إلى أنهم تقبلوا طلبها بصدر رحب وابتسامة عريضة، ووعدوا بعدم تكرار الأمر، إلا انني فوجئت بهم يفعلونها عشية نفس اليوم مرةً أخرى.
منتج مجاني
بجانب الخوف من أن تعطي هذه الأوراق مؤشرات للمتربصين عن أحوال أهل المكان ووجودهم أو عدم وجودهم، خاصةً في مواسم الإجازات، فإن هذه الأوراق تشوه وجه الأحياء، وتقدم بعشوائيتها شكلاً غير حضاري، يمكن أن يلحظه أي غريب بسهولة.
وهنا يقول "مصطفى عادل" -مغترب مصري-: الأوراق الدعائية أمرها "هين" إذا ما قيست بالعينات المجانية، لأنها تقدم إغراء كبيراً بحصول المستهلك على منتج مجاني، وهذا الأمر محفوف بالمخاطر، اذ من يضمن صحة المنتج التجريبي، ومن يستطيع أن يجزم بأنه منتج نقي لم يستخدمه طرف ثالث لوضع مواد منومة أو سامة لأهل المنزل لأي هدف كان!.
تشويه المنظر العام
وشددت أمانة منطقة الرياض على مراقبة توزيع "البروشرات" و"المنشورات" و"الملصقات الدعائية" على المنازل من قبل بعض المحلات التجارية التي تقوم بتوزيعها من تحت الأبواب، أو على الأبواب الخارجية بطرق غير نظامية، وما يخلفه توزيعها من تشويه للمنظر العام.
ويقول "م.أحمد البسام" مدير عام الإدارة العامة للنظافة بالأمانة: "لقد طالبت الأمانة أصحاب المحلات التجارية بعدم توزيع تلك "المنشورات" إلا عن طريق البريد ووسائل الإعلام المختلفة، مع أخذ التعهدات اللازمة عند تجديد التراخيص المهنية لكل محل، حيث ستطبق الأمانة الغرامات والجزاءات على المخالفين.
وأكد "م.البسام" على أن أمانة منطقة الرياض تكثف حملاتها ضد أصحاب المحلات التجارية التي توزع "البروشرات" و"المنشورات"، أو تضعها على نوافذ السيارات في الأماكن العامة، مما يتسبب في تشويه المنظر العام للمدينة، مطالباً الجميع بضرورة الالتزام بقرار المنع وسلك الطرق النظامية المتبعة في مثل هذا الشأن حفاظاً على المظهر الحضاري للمدينة، داعياً المواطنين والمقيمين بضرورة التعاون المستمر مع الأمانة في الإبلاغ عن أية مخالفة، وذلك على هاتف طوارئ الأمانة (940) الذي يعمل على مدار الساعة، وأنهم سيهتمون بشكل كبير بجميع الشكاوى والملاحظات التي سيتم استقبالها هاتفياً.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
كتب - محمد بن حراص:
طالبت وزارة الداخلية وزارة التجارة والصناعة التأكيد على منسوبي الغرف التجارية بعدم توزيع الدعايات والنشرات الأسبوعية على المنازل والمرافق العامة، وذلك بعد ورود معلومات تفيد بكثرة
مندوبي الشركات الذين يقومون بتوزيع الدعايات الخاصة من أسفل المنازل أو وضعها على مقبض الباب وأن أغلب من يقوم بتوزيعها من جنسيات غير سعودية وهذه الطريقة قد تستغل بطريقة غير سليمة وطلب سمو وزير الداخلية التعميم من خلال الغرف التجارية على منسوبيها أن يكون الإعلان ضمن نطاق المنشأة التجارية أو المؤسسة التي ترغب الدعاية لمنتجها الذي تسوقه أو أن يكون على هيئة بطاقات توزع عن طريق الصناديق البريدية.
المصدر
------------------------------------------------------
الخميس 13جمادى الآخرة 1428هـ - 28يونيو 2007م - العدد 14248
الداخلية تمنع توزيع "الدعايات" على المنازل
منعت وزارة الداخلية توزيع الدعايات والنشرات على المنازل او ادخالها اسفل الابواب ووضعها على مقابض الابواب الخارجية حتى لا تستغل هذه الممارسة بصورة غير سليمة.
واوضحت الوزارة ان توزيع الدعايات يكون ضمن نطاق المنشأة ولا يكون في المرافق العامة بل في اماكن التسوق مثل الاسواق الكبيرة او من خلال اكشاك يكتب عليها اسم الشركة او المؤسسة التي ترغب بتسويق منتجاتها بالدعاية او تكون على هيئة بطاقات توزع عن طريق الصناديق البريدية.
--------------------------------------------------
الاربعاء 3 شعبان 1434 هـ - 12 يونيو 2013م - العدد 16424
أمانة الرياض تمنع توزيع المنشورات الدعائية على المنازل بطرق خاطئة
الرياض - أحمد الشمالي
بروشورات داخل المنازل بطرق عشوائية
وتكثف الادارة العامة للنظافة بأمانة منطقة الرياض رقابتها المستمرة على النظافة داخل الأحياء للحد من توزيع المنشورات الدعائية ورميها في الشوارع والطرقات من قبل بعض المؤسسات والشركات الخاصة بطرق مخالفة واضرارها بالبيئة.
ويأتي ذلك تمشيا مع قرار إمارة منطقة الرياض في وقت سابق للجهات الحكومية على أهمية وضرورة تطبيق منع توزيع المنشورات الدعائية على المنازل بطرقة غير نظامية وتوزيعها عبر البريد ووسائل الاعلام المختلفة.
----------------------------------------
السبت 4 ربيع الاخر 1431هـ - 20 مارس 2010م - العدد 15244
عقوبات مشددة تنتظر المنشورات الدعائية وملصقات "المدرس الخصوصي"
الرياض - سالم كنعان السالم
نبهت الغرفة التجارية الصناعية بالرياض منتسبيها بعدم توزيع منشورات دعائية على المنازل؛ لعدم نظاميتها، وأن تلتزم الإعلان بالطرائق النظامية المتبعة، مثل: البريد، ووسائل الإعلام المختلفة، أو عبر إصدار النشرات الإعلانية التي توزع داخل المحلات التجارية.
حيث تلقت غرفة الرياض تأكيد أمانة مجلس المنطقة على أهمية وضرورة تطبيق منع توزيع المنشورات الدعائية على المنازل، التي سبق أن صدرت من قبل إمارة منطقة الرياض، وتعميمها على الجهات الأمنية. وحذرت الغرفة المحلات التجارية من أن الجهات المعنية ستطبق العقوبات الرادعة بحق المخالفين، وذلك لما لوحظ من عدم التزام بعض الشركات والمؤسسات والمحلات التجارية والمطاعم ذلك. كما دعت غرفة الرياض مشتركيها وخاصة جهات التعليم والتدريب الأهلية للتعاون مع الجهات المختصة ضد ظاهرة الإعلان عن مدرسي الدروس الخصوصية، بواسطة الملصقات الدعائية والترويجية، التي يتم لصقها على جدران المنازل، أو المحلات التجارية، أو أجهزة الصراف الآلي؛ لما تمثله من سلبيات أمنية، واجتماعية، وأخلاقية، من حيث استدراج بعض طلاب المراحل الدراسية الأولى إلى منازل المدرسين، وبعضهم ممن يقيم بصفة غير مشروعة، إضافة إلى السلبيات التعليمية والتربوية، مؤكدة على منعها وتشديد العقوبة بحق من يمارسها من قبل الجهات المعينة.
المصدر
------------------------------------------
الخميس 17 محرم 1432 هـ - 23 ديسمبر 2010م - العدد 15522
بقاؤها يوماً واحداً عند الأبواب يعني السكن جاهز للسرقة..
توزيع المنشورات الدعائية على المنازل.. الخوف من اللصوص!
منشورات دعائية توزع عند أبواب بعض المواطنين والخوف من استغلالها من اللصوص للتأكد من خلو المنزل
الرياض، تحقيق - سحر الرملاوي
اعتاد "محمد الغامدي" رفع أكياس وأوراق النشرات الدعائية عن بوابة منزله صباح كل يوم، وذلك قبل أن يغادر إلى عمله، متسائلاً: متى يتمكن أصحاب المراكز التجارية من وضع هذه الأوراق؟، هل يضعونها في الصباح الباكر جداً؟، أم يضعونها في المساء والناس نيام؟، إلاّ أن تساؤلاته لن تمنعه ولم تمنعه من رفعها في كل يوم.
طرق تسويق
مجلس منطقة الرياض يحذر من تنامي الظاهرة وينذر أصحابها بالعقوبة.. والمتضررون ينتظرون التطبيق!
النشرات الدعائية من كتيبات ومطويات ومنشورات دعائية خاصة بالتخفيضات على السلع والترويج للمنتجات، وأحياناً عينات تجريبية، وهي طرق تسويق تراها بعض المجمعات التجارية والأسواق والمطاعم وسيلة لإبلاغ سكان الحي بما لديهم من عروض وتخفيضات ومنتجات جديدة، وقد يكون من الجيد أن يشعر الفرد بمن يهتم به بشكل شخصي، حتى أنه يخبره عن الجديد أولاً بأول، إلاّ أن هذه الطريقة تثير قلق سكان الأحياء وتضايقهم.
وكان مجلس منطقة الرياض في دورته الرابعة قد أوصى بعدم توزيع هذه المنشورات "من تحت الأبواب"؛ لما تحمله هذه الظاهرة من سلبيات أمنية واجتماعية خطيرة، وتستحق العقوبة.
م.أحمد البسام
وتقول "أم أمل البسامي" أم لثلاث بنات- في أحد أحياء شمال العاصمة ويسكن حدهن بعد وفاة والدهن- "كلما رأيت أوراق الدعايات على باب الفيلا بادرت فوراً إلى إزالتها، فبقاؤها يوم واحد قد يفسر لدى من لديه نية اجرامية بأن الفيلا بلا سكان، وبالتالي نكن عرضة للاقتحام لا قدر الله، مضيفةً أن مخاوفها ربما ليس لها أساس، ولكنها متوطنة في نفسها ولا تريد يقع البلاء ثم تبدأ بعدها في أخذ الحيطة".
وتشاركها بناتها الثلاث هذا الحرص وهن يبادرن فوراً إلى إزالة الأوراق دون تردد، كأنه طقس يومي ينبغي تأديته، وذلك منعا للمشاكل، وقد تقدمت "أم أمل" إلى أحد المراكز التجارية النشطة في توزيع دعاياتها بالشكوى، وطالبتهم بوقف توزيع أوراقهم عليهن، لافتةً إلى أنهم تقبلوا طلبها بصدر رحب وابتسامة عريضة، ووعدوا بعدم تكرار الأمر، إلا انني فوجئت بهم يفعلونها عشية نفس اليوم مرةً أخرى.
منتج مجاني
بجانب الخوف من أن تعطي هذه الأوراق مؤشرات للمتربصين عن أحوال أهل المكان ووجودهم أو عدم وجودهم، خاصةً في مواسم الإجازات، فإن هذه الأوراق تشوه وجه الأحياء، وتقدم بعشوائيتها شكلاً غير حضاري، يمكن أن يلحظه أي غريب بسهولة.
وهنا يقول "مصطفى عادل" -مغترب مصري-: الأوراق الدعائية أمرها "هين" إذا ما قيست بالعينات المجانية، لأنها تقدم إغراء كبيراً بحصول المستهلك على منتج مجاني، وهذا الأمر محفوف بالمخاطر، اذ من يضمن صحة المنتج التجريبي، ومن يستطيع أن يجزم بأنه منتج نقي لم يستخدمه طرف ثالث لوضع مواد منومة أو سامة لأهل المنزل لأي هدف كان!.
تشويه المنظر العام
وشددت أمانة منطقة الرياض على مراقبة توزيع "البروشرات" و"المنشورات" و"الملصقات الدعائية" على المنازل من قبل بعض المحلات التجارية التي تقوم بتوزيعها من تحت الأبواب، أو على الأبواب الخارجية بطرق غير نظامية، وما يخلفه توزيعها من تشويه للمنظر العام.
ويقول "م.أحمد البسام" مدير عام الإدارة العامة للنظافة بالأمانة: "لقد طالبت الأمانة أصحاب المحلات التجارية بعدم توزيع تلك "المنشورات" إلا عن طريق البريد ووسائل الإعلام المختلفة، مع أخذ التعهدات اللازمة عند تجديد التراخيص المهنية لكل محل، حيث ستطبق الأمانة الغرامات والجزاءات على المخالفين.
وأكد "م.البسام" على أن أمانة منطقة الرياض تكثف حملاتها ضد أصحاب المحلات التجارية التي توزع "البروشرات" و"المنشورات"، أو تضعها على نوافذ السيارات في الأماكن العامة، مما يتسبب في تشويه المنظر العام للمدينة، مطالباً الجميع بضرورة الالتزام بقرار المنع وسلك الطرق النظامية المتبعة في مثل هذا الشأن حفاظاً على المظهر الحضاري للمدينة، داعياً المواطنين والمقيمين بضرورة التعاون المستمر مع الأمانة في الإبلاغ عن أية مخالفة، وذلك على هاتف طوارئ الأمانة (940) الذي يعمل على مدار الساعة، وأنهم سيهتمون بشكل كبير بجميع الشكاوى والملاحظات التي سيتم استقبالها هاتفياً.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..