💢برنامج ملفات خليجية💢 📌عنوان الحلقة: تركيع تركيا ..من وراءه ؟

.🎙مع الاعلامي عبدالعزيز قاسم   📍ضيف الحلقة :        مصطفى اوزجان
محلل وباحث سياسي من تركيا

📞 المتداخلان :

👤  حمد الماجد  :كاتب صحفي من السعوديه

👤 مروان شحاذه
محلل سياسي من الأردن

🔘 أبرز ماجاء في الحلقة 🔘

مصطفى أوزجان  :

🔷الهدف ليس أردوغان ولا تركيا ..بل العالم السني برمته !

🔷 لن يتنحى أردوغان عن الرئاسة مهما كانت الضغوط وللأسف ..لا يوجد بديل قوي له وهذا خطأ أردوغان نفسه !

🔷 الحزب البديل لحكم تركيا إن سقط حزب العدالة والتنمية هو حزب الشعب الجمهوري ..وسياسته مع بشار الأسد  وإيران !

🔷 دور أمريكا واضح في الإنقلاب الفاشل والأحداث الإرهابية في تركيا، وهو أمر قديم جديد!!

🔷 لدينا في تركيا تفاؤل بقدوم ترامب ..لكنه منحاز للصهيونية والمشروع الاسرائيلي !.

🔷عناد أردوغان لا يمكن أن ينتج علاقات توافقية مع الآخرين .. والدول الغربية تريد إبعاد الإسلاميين !

🔷عدة جهات تقف خلف الأحداث الأخيرة ..منظمات ارهابية عنصرية ..فصائل متطرفة ..مخابرات دولية

🔷موقف تركيا تجاه الثورة السورية أصبح مصدر قلق ، وبدل تغيير سياسة بشار في سوريا يحاولون تغيير سياسة اردوغان

🔷منذ القدم ..الولايات المتحدة ضد أي دور تركي في المنطقة ، واليوم تطلق يد إيران وتدعمها

🔷 العمل الإرهابي الأخير في ملهى إسطنبول نفذ بحرفية عالية، والمؤكد وقوف مخابرات دولية خلفها

🔷 نعم تركيا في حالة حرجة .. وداعش تهديد للأمن التركي والتمكين الدولي له مريب

----------------------
د.حمد الماجد:

🔷 الهجمات الإرهابية على تركيا اتت في منظومة إضعاف العالم السني ..لا سيما دوله الكبرى

🔷الحلول أمام تركيا سيئ وأسوأ ..
ونتفهم لجؤها الى روسيا بعد كيد المكائد لها من الغرب !.

🔷أردوغان شديد العناد وحدّي مع خصومه ..ومن غير المنطقي أن يتنازل عن الرئاسة

🔷تركيا والسعودية إضافة لمصر مثلث مهم ..لو انكسر سينهار العالم العربي !

🔷الدعم الغربي لتغوّل ايران في المنطقة دليل مخطط ضد السنة بمافيهم تركيا !

🔷الغرب كان خصماً لحليفه تركيا ..وتهمة الإرهاب حكرا على أهل السنة

---------------------
مروان شحاته :

🔷عمليات الذئاب المنفردة ستطال عدة دول في المنطقة .. وتركيا دعمت فصائل معتدلة كغيرها من الدول !

🔷هناك تنظيمان خطيران يهددان تركيا ..حزب العمال الكردي وداعش !

🔷تركيا نهضت وحققت قفزات كبيرة على المستوى الاقتصادي والداخلي ..وقوى عالمية تريد اسقاطها

🔷ربما فشلت تركيا في نظرية صفر مشاكل ..لكنها تجاوزت العديد من المخاطر !

🔷هناك تحول في السياسة التركية نتيجة اتهامات غربية وإيرانية لها بدعم فصائل متطرفة !

🔷تركيا تواجه تحديات كبيرة وخطيرة ..ودعمها للثوار في سوريا ارتد عليها بالسلب !

🔷داعش لم تنل دعماً من تركيا ..والانقلاب الفاشل كان نقطة تحول في علاقاتها وانكماش دورها الإقليمي

---------------------

💻 رابط الحلقة في اليوتيوب :

 

-----------------------

🖥