لأن الداعمون والمتواطؤن معها على علم بما يصنعون.
لماذا هرولت بريطانيا، وأمريكا وتركيا للوقوف مع الإرهاب القطري، وهم يحاربونه، رغم الأدلة الدامغة المقدمة والمواثيق الموقعة.
إنكشف الغطاء وعلمت الخوافي. اللعبة إكبر من قطر. وإنما قطر قطرة في محيط صناعة الإرهاب بقيادة إبليس ورجاله وشياطينه من الجن والإنس.
لكن المملكة خاطبت العالم بلغته، وبما يفهم، وعليه يطنطن، وهو محاربة الإرهاب!!!.
كلمت السعودية العالم بنفس السيفونية التي يعزفون عليها من سنين. وهي محاربة الإرهاب.
فقالت : هذا هو الداعم بالأدلة لكم قدمته.
فأنكر العالم ذلك!!!. وسارع لإحتواء الموقف، ولملمت الفضيحة. وتحركت الزيارات المكوكية بين قطر والكويت وباريس ولندن وبرلين!!!.
أنكشفت أمريكا وفرنسا وألمانياوبريطانيا وتركيا والأخوان والحشد الشعبي ودولة الملالي أمام هذه الصدمة، ألا وهي محاربة الإرهاب.
ولكن نقول لهم جميعا كما قال تعالى سبحانه :
( إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله، سينفقونها ثم تكون عليهم حسرة، ثم يغلبون).
هذه الشعوب المتحضرة تخرج في مظاهرات ضد الإرهاب المغلف بقطرات من دم القطريين، ويطبخ في قم وتل أبيب وباريس ولندن ونيويورك وإسطنبول، ويمول من جيب الشعب القطري الشريف والمغلوب على أمره.
المملكة دولة لا تهزم، تتحرك ببطئ، ولكنها أول من يصل، ترمي بتأني ولكنها تصيب الهدف. لا يشوب قرارها غدر، ولا ظلم ولا خيانه. لذا إذا تحركت لأهدافها حققت. التاريخ يشهد، ومجريات الأحداث تنطق، والشواهد المحيطة تحكي الوقائع. الربيع العربي صار قتلا ودمارا وتهجيرا، حاربتنا القومية العربية بقيادة عبدالناصر فخسرت، حاربنا البعث العربي بقيادة صدام ومعمر وعلي صالح فأنتهي!!. دعمنا الأخوان خمسون سنة، ووقفوا ضدنا في جميع المواقف، صاروا مع الخميني ضد صدام وضدنا، ومع صدام في حربنا، ومع الخوثي في حربنا، حاربتنا الشيوعية وأجهزنا عليها في أفغانستان واليمن الجنوبي.
الآن أمامنا الشيعية الأثناء عشرية وسوف نجهز عليها قريبا بعزة الله وقدرته. فياليت قومي في قطر يعلمون. نحن قادمون، سترتوي جذورنا قريبا في اليمن بالإجهاز على الخوثي، وتورق أغصاننا في الشام، ويقطف الثمر ويستضئ بظل المملكة في أفريقيا وأسيا. نحن قادمون سنن كونية. (وتلك الأيام نداولها بين الناس). فلا عزاء لحاقد ولا راحة لمتشائم.
السعودية أرض طاهرة،لا قبر ولا ضريح ولا تبرك بولي، ولا قسم بغير الله، ولا سب لنبي ولا طعن في ولي، ولا خيانة أو غدر، لا يعاديها إلا إبليس وجنده، وشياطينه من الجن والأنس، (سيهزم الجمع ويولون الدبر) ( العزة لله ولرسوله وللمؤمنين). والحمد لله رب العالمين.
لماذا هرولت بريطانيا، وأمريكا وتركيا للوقوف مع الإرهاب القطري، وهم يحاربونه، رغم الأدلة الدامغة المقدمة والمواثيق الموقعة.
إنكشف الغطاء وعلمت الخوافي. اللعبة إكبر من قطر. وإنما قطر قطرة في محيط صناعة الإرهاب بقيادة إبليس ورجاله وشياطينه من الجن والإنس.
لكن المملكة خاطبت العالم بلغته، وبما يفهم، وعليه يطنطن، وهو محاربة الإرهاب!!!.
كلمت السعودية العالم بنفس السيفونية التي يعزفون عليها من سنين. وهي محاربة الإرهاب.
فقالت : هذا هو الداعم بالأدلة لكم قدمته.
فأنكر العالم ذلك!!!. وسارع لإحتواء الموقف، ولملمت الفضيحة. وتحركت الزيارات المكوكية بين قطر والكويت وباريس ولندن وبرلين!!!.
أنكشفت أمريكا وفرنسا وألمانياوبريطانيا وتركيا والأخوان والحشد الشعبي ودولة الملالي أمام هذه الصدمة، ألا وهي محاربة الإرهاب.
ولكن نقول لهم جميعا كما قال تعالى سبحانه :
( إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله، سينفقونها ثم تكون عليهم حسرة، ثم يغلبون).
هذه الشعوب المتحضرة تخرج في مظاهرات ضد الإرهاب المغلف بقطرات من دم القطريين، ويطبخ في قم وتل أبيب وباريس ولندن ونيويورك وإسطنبول، ويمول من جيب الشعب القطري الشريف والمغلوب على أمره.
المملكة دولة لا تهزم، تتحرك ببطئ، ولكنها أول من يصل، ترمي بتأني ولكنها تصيب الهدف. لا يشوب قرارها غدر، ولا ظلم ولا خيانه. لذا إذا تحركت لأهدافها حققت. التاريخ يشهد، ومجريات الأحداث تنطق، والشواهد المحيطة تحكي الوقائع. الربيع العربي صار قتلا ودمارا وتهجيرا، حاربتنا القومية العربية بقيادة عبدالناصر فخسرت، حاربنا البعث العربي بقيادة صدام ومعمر وعلي صالح فأنتهي!!. دعمنا الأخوان خمسون سنة، ووقفوا ضدنا في جميع المواقف، صاروا مع الخميني ضد صدام وضدنا، ومع صدام في حربنا، ومع الخوثي في حربنا، حاربتنا الشيوعية وأجهزنا عليها في أفغانستان واليمن الجنوبي.
الآن أمامنا الشيعية الأثناء عشرية وسوف نجهز عليها قريبا بعزة الله وقدرته. فياليت قومي في قطر يعلمون. نحن قادمون، سترتوي جذورنا قريبا في اليمن بالإجهاز على الخوثي، وتورق أغصاننا في الشام، ويقطف الثمر ويستضئ بظل المملكة في أفريقيا وأسيا. نحن قادمون سنن كونية. (وتلك الأيام نداولها بين الناس). فلا عزاء لحاقد ولا راحة لمتشائم.
السعودية أرض طاهرة،لا قبر ولا ضريح ولا تبرك بولي، ولا قسم بغير الله، ولا سب لنبي ولا طعن في ولي، ولا خيانة أو غدر، لا يعاديها إلا إبليس وجنده، وشياطينه من الجن والأنس، (سيهزم الجمع ويولون الدبر) ( العزة لله ولرسوله وللمؤمنين). والحمد لله رب العالمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..