على منبر الجزيرة لا نحتاج من يدافع عن السعودية ، ولا نحتاج لمن يتحدث بإسم السعودية ، ولا نحتاج لمن يشد المتابع السعودي لتلك القناة . مع احترامي (الكامل) ١٠٠٪ لكل من يظهر على قناة الجزيرة ( مُخادعاً كان او مخدوعاً )بصورة الفارس العظيم ، والعربي الشهم الذي يستل سيفه من غمده ، ويبدأ يغرسه في صدر فيصل القاسم وصدر الضيف المقابل مدافعا عن السعودية .
فياخذ كامل وقته والقاسم يهز رأسه ويشير للضيف المقابل بان يصمت .
يدافع الفارس عن السعودية ويطعن هذا ويدوس ذاك ، ويقذف بكلمات الغضب على قطر وعلى ايران
، ثم يشتم اليهود ، ويعود ليثني على السعودية ويظهرها كسبيكة ذهبية .
نحن نعرف المنهج الإعلامي الإنجليزي الذي يضع الخطط الإعلامية للجزيرة الذي يقول بكل بساطة ( إجلد نفسك امام خصمك حتى يُصدق انك تتألم ، فسياطك لن تؤذيك ، ثم اجلده بنفس السوط ومزق جسده ) .
من اراد الدفاع عن السعودية فخير ما يفعله ان لا يستجيب للقناة ، وان يتركها كما تركها السعوديون انفسهم .
لو ارادت السعودية ان تتشرف بالدفاع عن نفسها على ذلك المنبر النتن لبعثت ابناؤها ليجلسوا عليه ويدافعوا عنها باصوات تهز الأرض .
لو اردت السعودية الدفاع عن عن نفسها امام الجزيرة وفيصل القاسم لوكلت أعظم الساسة والاعلاميين .
لو ارادت السعودية ان تدافع عن نفسها حيال ما تتندر به الجزيرة على منبرها لاصدرت البيانات الرسمية التي تنكر تلك التهم والزيف والغوغائية التافهة .
اما ان تقوم القناة بشتم السعودية والكذب عليها والافتراء بكل قبيح ، ثم تجلب كويتي ولبناني وسوري للدفاع عن السعودية من تلك التهم التي افترتها فهذا انتهى زمانه بالنسبة لنا ، واصبحت الامور مكشوفة .
ولن نصفق لأي هادر او مصهل او زائر او ناهق او ناعق اونابح .
ومن اعتقد ان السعودية واعلامها وفكر مثقفيها قبل زمن سلمان ومحمد بن سلمان هو نفسه بعد سلمان ومحمد بن سلمان الذي ابتدأ بتأديب الأمير الأب الخصية وجزيرتيّه فقد أخطأ الفهم .
كلهم بالنسبة لنا ملوثون لمجرد قبولهم الذهاب الى منبر الكذب
اما ان يتواصل فيصل القاسم مع ابوصطيف او بو محمود او جورج او مانع او مناع وخيي توني ...الخ
ويقول لهم :-
( تعوا ..
تعوا يا زِلم .. وخودوا هالفرصا الطيبي ، وراح اعطيكن الوئت ياللي بدكن ، وهاتوا شتايم علينا .. وبلكي تنشهروا ، ويغردوا عنكن هالسعوديين ..
وبلكي كمان تئبضوا من هالمصريات الطاهرين
اي .. شو رأيكُن يا زلمي ...؟!
خليك جاهز ع الإربعاء .. وراح اعطيك الميكرفون وشو ما بدك اووول .. بس خصية الخليج ابو بيضات تئآل ما تئربوا منوا الشيخ حمد بن خليفي من شآن الله .. غير هيك خود راحتك ) .
ويبداء البرنامج ويحدث ماحدث عدة مرات ، ونُصدِق ونُصفق ونُغني للدجالين ، ونشهر البرنامج ونُبقي على متابعاته ومشاهداته عالية .
واخباره وصوره تتصدر تغريداتنا ، وافكاره المطلوب وصولها الينا تصل الينا .
وهم في استوديوهاتهم يضربون اكفهم من الضحك ويتابعون تغريداتنا ، والقابنا التي نطلقها على ضيوفه الذين يقوم بإلباسهم لباس الطهر ...!!
فذلك الشهم وذلك المجاهد والعروبي والخليجي العظيم والرجل الصادق ...الخ
وللمعلومية هذه السياسة الانجليزية بالاعلام تُدرس في جامعة اكسفورد ومن نظرياتها ان ( تجلد نفسك مرة ، ومرة تُحقق مع نفسك ، ومرة تُدين نفسك حتى يثق بك المتابع الأبتر .. وتكون رمزاً للمصداقيّة ) .
عندها تبدأ تلك الأفعى الإعلامية تسوق سمها داخل شرايينك دون ان تعلم حتى تتهاوى اعصابك وتسقط بمجرد الكلام والدعاية الاعلامية .
فاذا صرخت بانك مظلوم لم يصدقك احد لأن تلك الآلة الإعلامية كسبت مصداقيتها بطريقتها وانتهى الأمر .
ما أعنيه وبصراحة ( لا المناع ولا السوري الذي ظهر اخيراً ولا اي دمية يتم تنصيبه للدفاع عن دولة عظمى كالسعودية ) .
كل الجزيرة وانصابها وازلامها واوثانها وافتراءاتها ساقطة وموضوعة بالأرض مثلما ان كل دم قبل الاسلام موضوع لا قيمة لها .
برنامج القاسم يضع الضيف المزيف كـ ( قطعة جبن ) ، ويعتبر المشاهد المخدوع هو الفأر ، والسعودي لا يجب ان يعيش دور الفار الذي يصطاده القاسم بقطعة نابح او صاهل .
نحن اليوم اكثر قوّة وثقافة ، ومعلومة ، وحتى اعلام .. والجزيرة لا يُطفئ شعلتها الا تجاهلها ( تماماً ) وتجاهل كل من يمتطي ظهر منبرها بأي وجه حاول الظهور
جربوا ان لا تكتبوا عنها حرفاً ، ولا تعلقوا بكلمة لمدة ٣ اشهر مهما كانت الاستفزازات وستجدونها وقد هَبَت
يدافع الفارس عن السعودية ويطعن هذا ويدوس ذاك ، ويقذف بكلمات الغضب على قطر وعلى ايران
، ثم يشتم اليهود ، ويعود ليثني على السعودية ويظهرها كسبيكة ذهبية .
نحن نعرف المنهج الإعلامي الإنجليزي الذي يضع الخطط الإعلامية للجزيرة الذي يقول بكل بساطة ( إجلد نفسك امام خصمك حتى يُصدق انك تتألم ، فسياطك لن تؤذيك ، ثم اجلده بنفس السوط ومزق جسده ) .
من اراد الدفاع عن السعودية فخير ما يفعله ان لا يستجيب للقناة ، وان يتركها كما تركها السعوديون انفسهم .
لو ارادت السعودية ان تتشرف بالدفاع عن نفسها على ذلك المنبر النتن لبعثت ابناؤها ليجلسوا عليه ويدافعوا عنها باصوات تهز الأرض .
لو اردت السعودية الدفاع عن عن نفسها امام الجزيرة وفيصل القاسم لوكلت أعظم الساسة والاعلاميين .
لو ارادت السعودية ان تدافع عن نفسها حيال ما تتندر به الجزيرة على منبرها لاصدرت البيانات الرسمية التي تنكر تلك التهم والزيف والغوغائية التافهة .
اما ان تقوم القناة بشتم السعودية والكذب عليها والافتراء بكل قبيح ، ثم تجلب كويتي ولبناني وسوري للدفاع عن السعودية من تلك التهم التي افترتها فهذا انتهى زمانه بالنسبة لنا ، واصبحت الامور مكشوفة .
ولن نصفق لأي هادر او مصهل او زائر او ناهق او ناعق اونابح .
ومن اعتقد ان السعودية واعلامها وفكر مثقفيها قبل زمن سلمان ومحمد بن سلمان هو نفسه بعد سلمان ومحمد بن سلمان الذي ابتدأ بتأديب الأمير الأب الخصية وجزيرتيّه فقد أخطأ الفهم .
كلهم بالنسبة لنا ملوثون لمجرد قبولهم الذهاب الى منبر الكذب
اما ان يتواصل فيصل القاسم مع ابوصطيف او بو محمود او جورج او مانع او مناع وخيي توني ...الخ
ويقول لهم :-
( تعوا ..
تعوا يا زِلم .. وخودوا هالفرصا الطيبي ، وراح اعطيكن الوئت ياللي بدكن ، وهاتوا شتايم علينا .. وبلكي تنشهروا ، ويغردوا عنكن هالسعوديين ..
وبلكي كمان تئبضوا من هالمصريات الطاهرين
اي .. شو رأيكُن يا زلمي ...؟!
خليك جاهز ع الإربعاء .. وراح اعطيك الميكرفون وشو ما بدك اووول .. بس خصية الخليج ابو بيضات تئآل ما تئربوا منوا الشيخ حمد بن خليفي من شآن الله .. غير هيك خود راحتك ) .
ويبداء البرنامج ويحدث ماحدث عدة مرات ، ونُصدِق ونُصفق ونُغني للدجالين ، ونشهر البرنامج ونُبقي على متابعاته ومشاهداته عالية .
واخباره وصوره تتصدر تغريداتنا ، وافكاره المطلوب وصولها الينا تصل الينا .
وهم في استوديوهاتهم يضربون اكفهم من الضحك ويتابعون تغريداتنا ، والقابنا التي نطلقها على ضيوفه الذين يقوم بإلباسهم لباس الطهر ...!!
فذلك الشهم وذلك المجاهد والعروبي والخليجي العظيم والرجل الصادق ...الخ
وللمعلومية هذه السياسة الانجليزية بالاعلام تُدرس في جامعة اكسفورد ومن نظرياتها ان ( تجلد نفسك مرة ، ومرة تُحقق مع نفسك ، ومرة تُدين نفسك حتى يثق بك المتابع الأبتر .. وتكون رمزاً للمصداقيّة ) .
عندها تبدأ تلك الأفعى الإعلامية تسوق سمها داخل شرايينك دون ان تعلم حتى تتهاوى اعصابك وتسقط بمجرد الكلام والدعاية الاعلامية .
فاذا صرخت بانك مظلوم لم يصدقك احد لأن تلك الآلة الإعلامية كسبت مصداقيتها بطريقتها وانتهى الأمر .
ما أعنيه وبصراحة ( لا المناع ولا السوري الذي ظهر اخيراً ولا اي دمية يتم تنصيبه للدفاع عن دولة عظمى كالسعودية ) .
كل الجزيرة وانصابها وازلامها واوثانها وافتراءاتها ساقطة وموضوعة بالأرض مثلما ان كل دم قبل الاسلام موضوع لا قيمة لها .
برنامج القاسم يضع الضيف المزيف كـ ( قطعة جبن ) ، ويعتبر المشاهد المخدوع هو الفأر ، والسعودي لا يجب ان يعيش دور الفار الذي يصطاده القاسم بقطعة نابح او صاهل .
نحن اليوم اكثر قوّة وثقافة ، ومعلومة ، وحتى اعلام .. والجزيرة لا يُطفئ شعلتها الا تجاهلها ( تماماً ) وتجاهل كل من يمتطي ظهر منبرها بأي وجه حاول الظهور
جربوا ان لا تكتبوا عنها حرفاً ، ولا تعلقوا بكلمة لمدة ٣ اشهر مهما كانت الاستفزازات وستجدونها وقد هَبَت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..