عندماوقع انفجاربيروت ضجت و سائل التواصل الاجتماعي عندنا بر سائل من(طقة)انهضي يابيروت من تحت الرماد ومن قلبي سلام لبيروت وأصبح صوت فيروزأعلى من صوت حراج السيارات تسمعه في كل مكان وأصبحت وسائل أعلامناالرسمية و غيرالرسمية مشغولة ببيروت أكثرمن أهلها واكتست واجهات العمائر بأ لوان العلم اللبناني أما المولات و المحلات والمطاعم فقدغصت بأ شجار الأرز كتبت حينها عن عشاق (اللحم الأ بيض المتوسط) وأريد تذ كيرهم اليوم بأن جميع عواصم الدول العربية أصدرت بياناً تستنكر فيه استهداف خزانات أرامكوفي جدة إلابيروت التي صدع رؤوسنابها سلاتيح الإعلام ورواد شارع الحمراء وعشاق الزحلاوي الرخيص.وقبل ذلك عند استهداف معامل بقيق خرج جبران باسيل وزير خارجية لبنان حينها ليقول نحن نتبع سياسة النأي بالنفس ولا نستطيع إدانة الانفجار .. لتكرمه قناة العربية الحدث بعدها بلقاء تلفزيوني مطول ليدافع عن نفسه بعدأن أصبح ضمن قائمة العقوبات الأمريكية لفساده وارتبا طه مع حزب اللات. نفس سلاتيح اللحم الأبيض المتوسط لم يستنكروا الموقف المخزي للحكومة اللبنانية بل أصبحوا يبررون (ويبربرون) با لطوائف والأحزاب وكأن جواز السفر الذي يحمله حسن نصر الزبالة يختلف عن جواز سفر سعد الحريري وعن جواز سفرجبران باسيل وعن جواز سفر (كهلة) لبنانية من أقصى الجنوب أما جواز سفر مايا ولورا وأً نيتا فهوباللون الفوشي وهذاما يفسر تسامح (بساس)اللحم الأبيض المتوسط مع لبنان ( يؤبروني ).
*صالح جريبيع الزهراني*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..