أيضاً بعض من يمارسون عمل الحماية ببزاتهم القاتمة ونظاراتهم السوداء باتوا يتوهمون أنهم من فرق الحماية السرية الأمريكية فيمنحون أنفسهم الحق في ممارسة الخشونة مع الناس وكأنهم يملكون صلاحيات إنفاذ القانون !
وإذا كان البعض تلبسه هوس الشهرة الزائفة ويعيش في عالمه الوهمي، فإن من الضروري أن تتم مراجعة ضوابط عمل المؤسسات والشركات التي تقدم خدمات الحماية وتنظيم المناسبات ووضع معايير صارمة لمن تقدم لهم هذه الخدمات وإطارها المكاني والزماني، بحيث تكون في أماكن وأوقات الأحداث والفعاليات المرخصة وليس في أي مكان وأي وقت، حتى لا تتكرر مشاهد بعض المهووسين بالشهرة في اصطحاب «بودي قارداتهم» في كل مكان ولفت الانتباه وخلق الفوضى !
باختصار..
«خفوا علينا» يا مشاهير الفلس، فنصفكم لا نعرفه والنصف الآخر لا نهتم به !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..