قصة المثل الشعبي ( نخاشات صدع مروان ) او ( نقّابة شطب مروان ) يقال عند كبار السن وهو موجه للنساء ....
القصة
👇🏻👇🏻
قبل مئات السنين في عصر ما قبل الاسلام في ايام وأد البنات كان رجل في ذلك الوقت كل ما أنجبت زوجته بنت قتلها وعندما أنجبت في احد الايام بنتاً
قال لها ابنها ويدعى مروان لا تخبري ابي ان المولود فتاة بل قولي له انه ولد . وقالت الزوجة لزوجها انها انجبت ولد ولم تنكشف الكذبه الا عندما بدات الفتاة بالمشي وسقطت ، وكانت تلبس ثوبا للاولاد
وراها ابوها وعرف انها بنت ، وهم الوالد بقتلها
فاخذها شقيقها على حصانه وفر بها بعيدا عن والده واسكنها في كهف واصبح ياتي لها بالطعام والشراب واستمرت على هذه الحال عدة سنوات وكان مروان يطلب من اخته ان تلبس ثوبا طويلا والغرض من ذلك ان الثوب يمسح اثار اقدامها فلا يعلم احد بمكانها ولم تسمع نصيحة اخوها بل كانت ترفع ثوبها حتى يبين اثرها لشخص كان يأتي بالقرب من الجبل الذي تسكن فيه ..
في احد الايام شاهد ذلك العبد تلك الاثار فتابعها ووجد الفتاة وجلس معها وسألها عن قصتها فأخبرته .. مرت الايام وذلك العبد يأتيها كل يوم حتى وكان ذلك الشخص عبداً لأحد القبائل القريبة من الجبل كان يمر بالقرب من الجبل لينجز اعمال تلك القبيلة من رعي وجلب الماء وفي احد الايام شاهد ذلك العبد تلك الاثار فتابعها ووجد الفتاة وجلس معها وسألها عن قصتها فأخبرته .. مرت الايام وذلك العبد يأتيها كل يوم حتى
نشأت علاقة بين الاثنين .. وفي احد الايام طلب منها ان ترحل معه ويهربا من المكان معاً .. ولكنها ترددت خوفاً من اخيها وقالت ان اخيها ان عرف بهروبهم فسيلحق بنا ويقتلنا .. عندها دبرو له مكيدة وقرر الاثنان ان يقتلوه عندما يزورها في المرة القادمة ..
وعندما جاءها أخاها كالمعتاد بالطعام والشراب وجلس بأمان فإذا بالعبد يهجم عليه ويضربه على رأسة بحجر ليسقط مروان على الارض ويمثل بأنه قد مات وهو لم يمت ولكن مثل الموت ليحتال على من اعتدى عليه .. وعندها سمع الرجل يقول لها هيا لنهرب الان قالت دعني اتاكد من موته انا اعرف ان برجله صدع قديم ( جرح )لايطيق به شي سأضع بداخله عوداً لأتأكد انه فارق الحياة وفعلا وضعت عود بصدع مروان فتحمل مروان الألم ..
وأكمل تمثيليته ليعرف ماذا سيحصل بعدها ..
عندما شاهدت الفتاة مروان لم يحرك ساكناً قالت الان تأكدت انه قد مات واننا بأمان ثم هربا معاً
هربت الفتاة مع ذلك الرجل ..
وآفاق مروان من صدمته وهو لا يصدق مافعلته به اخته
وعندها اقسم ان يأتي بقلبها وقلبه بسيفه لأمه
وفعلاً بر بقسمه
هي ربما قصة من والخيال .. ولكن هذا ما تركه لنا موروثنا الشعبي ...
ولكن ربما الصدق من هذه القصة ان لا حدود لكيد النساء 😁
نشر هـان (han (E (@alabc11) في ٢:٣٦ ص on الخميس, أكتوبر ١٥, ٢٠١٥:
(https://x.com/alabc11/status/654440583365283840?t=79jDPEvE2xdSVhcy7tOtkw&s=0
القصة
👇🏻👇🏻
قبل مئات السنين في عصر ما قبل الاسلام في ايام وأد البنات كان رجل في ذلك الوقت كل ما أنجبت زوجته بنت قتلها وعندما أنجبت في احد الايام بنتاً
قال لها ابنها ويدعى مروان لا تخبري ابي ان المولود فتاة بل قولي له انه ولد . وقالت الزوجة لزوجها انها انجبت ولد ولم تنكشف الكذبه الا عندما بدات الفتاة بالمشي وسقطت ، وكانت تلبس ثوبا للاولاد
وراها ابوها وعرف انها بنت ، وهم الوالد بقتلها
فاخذها شقيقها على حصانه وفر بها بعيدا عن والده واسكنها في كهف واصبح ياتي لها بالطعام والشراب واستمرت على هذه الحال عدة سنوات وكان مروان يطلب من اخته ان تلبس ثوبا طويلا والغرض من ذلك ان الثوب يمسح اثار اقدامها فلا يعلم احد بمكانها ولم تسمع نصيحة اخوها بل كانت ترفع ثوبها حتى يبين اثرها لشخص كان يأتي بالقرب من الجبل الذي تسكن فيه ..
في احد الايام شاهد ذلك العبد تلك الاثار فتابعها ووجد الفتاة وجلس معها وسألها عن قصتها فأخبرته .. مرت الايام وذلك العبد يأتيها كل يوم حتى وكان ذلك الشخص عبداً لأحد القبائل القريبة من الجبل كان يمر بالقرب من الجبل لينجز اعمال تلك القبيلة من رعي وجلب الماء وفي احد الايام شاهد ذلك العبد تلك الاثار فتابعها ووجد الفتاة وجلس معها وسألها عن قصتها فأخبرته .. مرت الايام وذلك العبد يأتيها كل يوم حتى
نشأت علاقة بين الاثنين .. وفي احد الايام طلب منها ان ترحل معه ويهربا من المكان معاً .. ولكنها ترددت خوفاً من اخيها وقالت ان اخيها ان عرف بهروبهم فسيلحق بنا ويقتلنا .. عندها دبرو له مكيدة وقرر الاثنان ان يقتلوه عندما يزورها في المرة القادمة ..
وعندما جاءها أخاها كالمعتاد بالطعام والشراب وجلس بأمان فإذا بالعبد يهجم عليه ويضربه على رأسة بحجر ليسقط مروان على الارض ويمثل بأنه قد مات وهو لم يمت ولكن مثل الموت ليحتال على من اعتدى عليه .. وعندها سمع الرجل يقول لها هيا لنهرب الان قالت دعني اتاكد من موته انا اعرف ان برجله صدع قديم ( جرح )لايطيق به شي سأضع بداخله عوداً لأتأكد انه فارق الحياة وفعلا وضعت عود بصدع مروان فتحمل مروان الألم ..
وأكمل تمثيليته ليعرف ماذا سيحصل بعدها ..
عندما شاهدت الفتاة مروان لم يحرك ساكناً قالت الان تأكدت انه قد مات واننا بأمان ثم هربا معاً
هربت الفتاة مع ذلك الرجل ..
وآفاق مروان من صدمته وهو لا يصدق مافعلته به اخته
وعندها اقسم ان يأتي بقلبها وقلبه بسيفه لأمه
وفعلاً بر بقسمه
هي ربما قصة من والخيال .. ولكن هذا ما تركه لنا موروثنا الشعبي ...
ولكن ربما الصدق من هذه القصة ان لا حدود لكيد النساء 😁
نشر هـان (han (E (@alabc11) في ٢:٣٦ ص on الخميس, أكتوبر ١٥, ٢٠١٥:
(https://x.com/alabc11/status/654440583365283840?t=79jDPEvE2xdSVhcy7tOtkw&s=0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..