الأحد، 18 مارس 2012

نجاح مقاطعة معرض الكتاب ولماذا قاطعنا ؟

 الحمدالله رب العالمين وبه نستعين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
 والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين أما بعد :
 نجاح المقاطعة
 عندما بدأ المعرض بعد المطالبات من بعض العلماء بالمقاطعة وعلى رأسهم الشيخ ناصر العمر حفظه الله  بدا الحضور هزيلاً ومما يدل على ذلك تصريح مسؤول رفيع المستوى يقول فيه أن
المقاطعين حاقدون وجهلة ولا أظن ان هذا التصريح إلا لرؤيته لعدد الحضور ايضاً زيارة وزير الإعلام الثانية الغريبة لتفقد الأوضاع في معرض الكتاب مع ان الوزير من المفترض أن يحضر لمرة واحد فقط وهي التي تكون عند الإفتتاح فقط لكن هذا الحضور يثبت أن المقاطعة قد نجحت
وان هناك قلقاً بسبب عدد الحضور والمبيعات في اليوم الاول ومما يدل عليها أيضاً المقالات في الصحف الرسمية التي تتهجم على المقاطعة والتصاريح التي تنفي المقاطعة ايضاً
مما تعبر عن القلق الكبير والصور الكثيرة للمعرض في الصحف الرسمية والصحف المتواطئة مع وزارة الإعلام والتي دائماً تأتي بكلمة مثيرة وهي ( وكان الحضور كثيفاً ) ايضاً ظهور خبر أن 80% من المبيعات كانت من الكتب الدينية والشرعية في إيهام غير مباشر أن اكثر الزوار من الملتزمين والذين قاطعوا المعرض أما أنهم من المتشددين أو ان الخبر المقصود منه أن النداءات الخاصة بالمقاطعة لم تنجح والخبر فيه خلل بدليل ظهور خبر يناقض الخبر الأول والذي يقول أن اكثر المبيعات كانت في كتب تطوير الذات والجدل الفكري !! فمن نصدق؟  ايضاً الأحصائية الغريبة التي خرجت لنا وهي ان الحضور في اليوم الأول 200 ألف زائر مع مبيعات تقارب المليونين هذا التطابق بين العدد عجيب لكن لنقل أنها صدفة فنحن نبحث عن العذر قبل الإتهام لكن احد الكُتاب عمل عملية قسمة بين عدد الزوار وعدد المبيعات فظهر ان نصيب كل زائر هو ريالين فقط لا أكثر ومتوسط سعر الكُتب 30 ريال تقريباً وانتهى المعرض بحصيلة مليوني زائر ومبيعات 25 مليون ريال مما يعني أن نصيب كل زائر من المبيعات هي 15 ريال تقريباً مع أن متوسط سعر الكتب هو 30 ريال وثمة من يقول أنها لا تحسب بالطريقة هذه وايضاً مما زاد في المقاطعة حوادث غريبة عجيبة في بلد الإسلام في مهبط الوحي إلا وهي ظهور مذيعات القناة الثقافية السعودية وهن متبرجات ايضاً جعل جميع الإيام كلها للعوائل وايضاً عمل ندوات للمرأة وكادت أن تظهر المرأة بين الرجال والنساء لكن يبدوا أنها مُنعت فأصبحت في معزل عن الرجال والدليل هو تصريح بدرية البشر حيث تقول (بدأت البشر ورقتها بتوجيه عتاب خفي لإدارة المعرض، التي وصفتها بأنها كانت مترددة في تنظيم الندوة أو إلغائها، إلا أنها قررت أخيراً المضي فيها، ولكن بعزل الجنسين، بخلاف ما كان يحدث في الندوات الأولى التي كانت فيها المرأة حاضرة جنباً إلى جنب مع الرجل في المنصة الرئيسة بقاعة الندوات ) صحيفة الوطن . فهي تصرح وبكل وقاحة بأن تكون الندوات مشتركة بحيث يجلس الرجل بجانب المرأة وهذا مما لا يرضي الله ولا رسوله لاسيما وهي متبرجة ومتعطرة وامام الرجال تتحدث فهل هذا يرضي الله عز وجل ؟
ومما شجع على المقاطعة هو ارتفاع الأسعار الرهيب للكتب مما جعل البعض يمنتع عن شراء بعض الكتب التي سيجدها مستقبلاً تُباع في المكتبات بسعر أقل بل ربما كانت بأقل من نصف سعر الكتاب في المعرض والله اعلم

لماذا قاطعنا :

هناك سؤال يردده البعض لماذا قاطعنا المعرض هل نحن اعداء للعلم والحضارة هل نحن حقاً حاقدون وجهلة ؟
الأجابة هي : المقاطعة كانت لأمور :
اولاً : كتب الإلحاد والزندقة التي سأرفق صورها في آخر الموضوع لترى بعينك ماذا نقصد بها أيضاً كتب اغلفتها تحتوي على صور جنسية كرجل يقبل امرأة أو رجل يحمل امرأة وهي شبه عارية ناهيك عن صورة امرأة بلبس شبه عاري ناهيك على صور فيها استهزاء بالدين أما الصور الإباحية فأظن لا احد يسمح بنشرها ابداً لذا لن آتي بها في هذا المقال
لكن سأنشر الصور التي تحتوي على كتب الإلحاد والزندقة وعلى رأسها كتاب التلمود الذي قال عنه الشيخ عبدالعزيز العبداللطيف في تغريدة له حفظه الله (الجزائر تمنع محاولة بيع التلمود في المعرض الدولي لكنه يباع ظاهرا هاهنا! وفصوص ابن عربي يباع أيضا،وإذا لم يكن فيه كفر فما على وجه الأرض كفر!!)
ومما يؤيد كلام الدكتور حفظه الله الحديث النبوي الشهير فقد روي عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (رأى مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيفة من التوراة فغضب وقال أفي شكٍ أنت يا ابن الخطاب )
يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى (والحديث وإن كان في صحته نظر لكن صحيح أنه لا اهتداء إلا بالقرآن ثم هذه الكتب التي بأيدي النصارى الآن أو بأيدي اليهود هل هي المنزلة من السماء إنهم قد حرفوا وبدلوا وغيروا فلا يوثق أن ما في أيديهم هي الكتب التي نزلها الله عز وجل ثم إن جميع الكتب السابقة منسوخة بالقرآن فلا حاجة لها إطلاقاً نعم لو فرض أن هناك طالب علم ذو غيرةٍ في دينه وبصيرةٍ في علمه طالع كتب اليهود والنصارى من أجل أن يرد عليهم منها فهذا لا بأس أن يطالعها لهذه المصلحة وأما عامة الناس فلا وأرى من الواجب على كل من رأى من هذه الكتب شيئاً أن يحرقه النصارى عليهم لعنة الله إلى يوم القيامة صاروا يبثون في الناس الآن ما يدعونه إنجيلاً على شكل المصحف تماماً مشكل على وجهٍ صحيح وفيه فواصل كفواصل السور والذي لا يعرف المصحف كرجلٍ مسلم ولكنه لا يقرأ إذا رأى هذا ظن أنه القرآن كل هذا من خبثهم ودسهم على الإسلام فإذا رأيت أخي المسلم مثل هذا فبادر بإحراقه يكون لك أجر لأن هذا من باب الدفاع عن الإسلام.)

ثالثاً : منع المحتسبين من الإحتساب وتخصيص الإحتساب برجال الهيئة الذين كان عددهم قليل جداً مقارنة بالعدد الذي حضر للمعرض ومن يحتسب يُحال إلى قسم الشرطة بالملز وقد أحيل عدد من المشايخ يقول الخبر (عاجل)-حاول عشرة محتسبين اقتحام قاعة المؤتمرات بمعرض الرياض الدولي للكتاب، قبيل انطلاق ندوة ثقافة الحقوق التي تشارك فيها الدكتورة فوزية البكر والدكتورة فوزية باشطح، معترضين على وجود النساء في منصة المحاضرين، وقد تم إحالة العشرة إلى إدارة المعرض، ثم تمت قبل قليل إحالة أربعة منهم إلى شرطة الملز، ثم أحيل الستة الباقون الآن، ليصبح العشرة جميعهم لدى مركز الشرطة المذكور.
وبحسب موقع الجزيرة الإلكتروني قالت مصادر أن لقاء عقده الدكتور صالح الغامدي مدير المعرض مع المحتسبين لمدة نصف ساعة، وسربت مصادر لـ(الجزيرة أونلاين) أن من أبرز مطالب المحتسبين إلغاء الندوة التي يزمع إقامتها الأربعاء المقبل للكاتبة بدرية البشر.
ويحاول الأمن الآن ثني المحتسبين عن دخول ندوة (ثقافة الحقوق) التي تنطلق فعالياتها بعد قليل، وحتى الآن من غير الواضح ما ستسفر عنه الأمور.) فمن يرضى أن يكون هذا حال المحتسبين مع أنهم من طلبة العلم الكبار وليسوا صغاراً أو مراهقون كما يزعمون بل طلبة علم كبار يعرفون أصول الإنكار !!
وتأمل الألفاظ اقتحام هجوم وكأننا في حرب ولسنا في انكار منكر ؟


ثالثاً : وضع الأيام كلها للعوائل ومن له عقل يعلم أن القرار غير صائب ابداً بدليل أن معرض الكتاب ليس كالأسواق ولا يُقاس عليها ابداً لأنه موسمي والأماكن ذات المواسم يكثر فيها الزحام بكثرة لأن له وقت محدد وينتهي بخلاف السوق الذي يكون على مدار السنة ايضا ضيق ممرات المعرض مما يضطر المرء ان يصطدم بالنساء وربما لامس اجسادهن عن قصد او من دون قصد لا سيما أن اصحاب القلوب الضعيفة يستغلون هذه الحوادث والدين الإسلامي وقائي كما قال تعالى ( ولا تقربوا الزنى ) ولم يقل لا تفعلوا فهو يقطع كل الطرق الموصلة للمعصية ولا ينتظر حدوثها بل يقطع كل سبيل إليها ومن ذلك ما حصل في معرض الكتاب حيث نشرت صحيفة المرصد خبر أن فتاتين كانتا تلاحقان مذيع قناة مشهورة وتم حذف الخبر من الصحيفة !!
ايضاً وجود عدد من الشباب والنساء الذين لم يذهبوا للمعرض بسبب شراء الكتب ومتابعة الجديد بل للتغزل ومضايقة النساء او العكس من قبل النساء ودين الإسلام يقطع دابر الفتنة فمن الأصلح تخصيص ايام للرجال وايام للنساء وفئة كبيرة طالبت بذلك لما رأت المشاكل في المعرض السابق لكن الوزارة تصر على الخطأ وتبارك له

رابعاً : تشهير المثقفين على أنهم رواد الثقافة والإعلام وإشهار كتبهم مع ظهور الزندقة والإلحاد فيها بل والتصوير للعلاقة الجنسية في كتبهم بل تعدى بعضهم إلى تصوير اللواط والعياذ بالله في روايته وإن سألته على قلت ذلك قال كما قال تركي الحمد لم اقلها انا بل قالها وفعلها بطل الرواية !! فإن صدقناه كنا حمقى وإن كذبناه اصبحنا متشددين متطرفين رجعيين وسائر الصفات التي تدل على التخلف والرجعية فهو لا يخطئ ابداً بل نحن المخطئون دائماً وابداً ولقد رأيناهم في ساحات الحوار من أقذر الناس في الحوار فيشتم الشيخ شتماً لا يجوز أن تقوله عن الكفار فما بالك ان تقوله عن مسلم موحد ثم تجده في عاموده الصحفي في الصباح من أحسن الناس تأدباً
لكن ليعلم أن العقل مهما حاولت أن تتجمل فيه فإنك لن تستطيع ابداً فمقدار عقلك يظهر جلياً في كتاباتك ومقالاتك مهما حاولت ان تجامل لم تستطيع وهذا من فضل الله عز وجل على المسلمين

خامساً : ما ساهم في المقاطعة هو غلاء الأسعار لبعض الدور وهذا قد جعل البعض ينتظر انتهاء المعرض ثم البحث عن الكتاب في الانترنت مجاناً او في المكتبات بسعر اقل ربما كان اقل من نصف سعر المعرض لا سيما أن أكثرهم اتجه إلى الانترنت لأن الكتاب قد نزل في الانترنت من اليوم الثاني للمعرض او الثالث تقريباً

اخيراً سأعرض نقاط من بيان العلماء الـ 74 حفظهم الله الذين استنكروا فيه المعرض حيث قالوا فيه :
معرض الرياض الدولي، فمن حين أن أقيم، وهو جار على منهج لم يحد عنه، وهو رفع الرقابة عما يعرض فيه، وقد ترتب على هذا فيما ترتب:
[1]  عرض كتب فيها الاستهزاء الصريح بالله سبحانه وتعالى عما يقول الظالمون علواً كبيراً. ونجدنا مضطرين إلى إيراد بعض الأمثلة على ذلك من كتب بيعت هذا العام (1433) فإنا لله وإنا إليه راجعون.
    كتاب "من
§ العقيدة إلى الثورة" لحسن حنفي:
 [ الله لا يثبت إلا في حال العجز ويكون تعبيراً عن الضعف  الإنساني] 2: 14

    ديوان عبد الوهاب البياتي:§
[ الله في مدينتي يبيعه اليهود
الله في مدينتي مشرد طريد] (1/367)

    ديوان محمود درويش:§
[خذوا وقتكم لكي تقتلوا الله] "الأعمال الأولى 3/300"

    ديوان سميح القاسم:§
[مشيئة الرحمن والأقدار بعض من نفايات القرون]. الأعمال الشعرية الكاملة ج1/208
 [لأي كهف ينزوي الله المعفَّر بالغبار, وبالدخان وبالشرر؟] الأعمال الشعرية الكاملة ج1/209
[لا تركعوا. لا ترفعوا أيديكم إلى السماء تدمَّرت واندثرت أُسطورة السماء] الأعمال الشعرية الكاملة ج1/91

    رواية (أولاد حارتنا) لنجيب محفوظ:§
والتي صدرت فيها فتاوى من علماء الأزهر وغيرهم حرمت تداولها لما تضمنته من إنكار وجود الله عز وجل والاستهزاء بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام في أسلوب رمزي.

[2] كذلك عرض كتب فيها:
‌أ.    تنقص كتاب الله وطرح ما يشكك فيه.
‌ب.    التطاول على النبي صلى الله عليه وسلم، والقدح في سنته والدعوة إلى ردها.
‌ج.    سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم وأرضاهم.
‌د.    ما يروّج للسحر والكهانة والعرافة والتنجيم وتحضير الأرواح، ويشرح طرق ممارستها.
‌ه.     كتب الديانات المنسوخة.
‌و.    معتقدات الديانات الوثنية (كالبوذية والصابئة)، ومذاهب الفرق الضالة كالرافضة والإباضية والمعتزلة وغيرهم.
‌ز.    عرض النظريات الإلحادية بأساليب قد تخدع القارئ العادي وتفتنه خاصة الشباب.
‌ح.    عرض كتب وروايات تتحدث عن الجنس والفواحش (ومن ذلك كتب تتحدث حديثاً مكشوفاً عن اللواط، والسحاق، والزنا، والعلاقات المحرمة)، ولولا خوف الترويج لها لأوردنا أسماء عدد منها حيث الإيغال في الفحش والبذاءة.

[3] استغلاله لدعوة أشخاص- من داخل المملكة وخارجها- عرفوا بالانحراف الفكري، يُصَدّرون ويقدمون للمجتمع على أنهم رموز الفكر والثقافة، فيغتر بهم الشباب والفتيات بما يطرحونه من أفكار وما يبثونه من شبهات. ويتم ذلك من خلال الندوات والمحاضرات، وكذلك من خلال اللقاءات في مقرّ سكنهم، والتي تمتد لعدة ساعات من الليل، طيلة ليالي هذا المعرض، في لقاءات (مفتوحة)، ويطرح أولئك آراءهم وأفكارهم بكل جراءة، وشبابنا يتلقفون منهم ويصغون إليهم بإعجاب وانبهار.

[4]  تطبيع المجتمع ذكوراً وإناثاً على أنماط وسلوكيات غير سلوكياته المستمدة من الشريعة التي عليها نشأ، وعليها ترعرع، وبها تميز. وذلك من خلال الآليات التالية:
‌أ.    التوسع – عاماً بعد عام- في الزج بالنساء في مهامّ المعرض: البيع، الإشراف، النداء الصوتي، خدمات المتسوقين، المقابلات الإذاعية والتلفزيونية... 
‌ب.    الإصرار على خلط النساء بالرجال، فمن أول معرض أقيم وحتى الآن لم يخصص في برنامجه يوم واحد للنساء!.
‌ج.    بل إن هذا المسلك يسير في خط تصاعدي، ففي أول معرض خصصت أيام للرجال وأخرى (للعوائل)، ثم بعد ذلك ألغي ما يسمى (بالعوائل) وحل محلها ما أسموه (عام) مع بقاء أيام مخصصة للرجال. وفي هذا العام ألغيت الأيام المخصصة للرجال وجعلت الأيام كلها(عامة). كما أضافوا إضافة جديدة هذا العام وهي خلط النساء بالرجال في الندوات والمحاضرات. فالمحاضِرات أمام الرجال وجهاً لوجه والحاضرات بين الرجال الكتف بالكتف.

[5]  كونه محل تهديد لشبابنا وفتياتنا أن يخترقوا ويستهدفوا في فكرهم وولائهم، من خلال منح سفارات أجنبية أماكن فيه تحت مسمى (الأركان الثقافية ومصادر المعلومات)، يحتكون من خلالها بشبابنا وناشئتنا وعموم الزائرين، يؤدون من خلالها أدواراً مشبوهة وغامضة.
[6]  عدم إخضاع الكتب المعروضة لأن تفرز من خلال قوائم بأسمائها. إذ الذي جرت عليه عادة المعارض الدولية أن الدولة المستضيفة تطلب قوائم الكتب قبل بدء المعرض بوقت مبكر، ليتسنى للجهة المسئولة مراجعتها ومنع ما يرون من الدخول. والذي تكرر حصوله الأعوام الماضية من (المنظمين) أنهم يتيحون المجال لاستقبال طلبات الدور المشاركة إلى قبيل ابتدائه بوقت وجيز، مما يدل على عدم الجدية في فرز الكتب ومراجعتها، إذ كيف يتسنى ذلك مع كثرة ما يَرِد وقصر الوقت ومحدودية أعداد المراقبين؟!
فهذا واقعه من خلال السنوات الماضية.
 واخيراً بعض الصور عن المعرض لكي تكون دليلاً لمن لا يصدق كلامي وحق له فهو لا يعرفني ولا أعرفه فإن كنت ناقلاً فعليك بالصحة وإن كنت مدعياً فعليك بالدليل وهذا هو الدليل :







هذا والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .
سامي بن خالد المبرك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..