والله
أستاذنا الأديب أبو هشام، د.سعد عطية تفاعل ايجابا بهذه القصيدة الاخوية
المتينة، مفروض زياد الدريس يطبعها ويحطها بمكتبه في اليونسكو أو يرد
عليها، فقد سرد علينا في كلمته شعرا عن السلام وحمامة السلام واليونسكو..
شكرا أبا
هشام، ولعل بعض تتحرك فيهم بعض النخوة ليدعوكم أنتم الذين تم
تجاهلكم منه الله يهديه.. عبدالعزيز قاسم
أطلق الفاتن الباريسّ
اليونيسكيّ "زياد" دعوة
لنخبة أصدقاء لزيارة باريس
والاستمتاع بوجبة ضفادع ثم انتقى بعض النخبة وأغفل
البعض
وراح "أبوأسامة"
يوقد نار الغيرة وما أشدها،
أما وقد فقدنا مقادم الضفادع
واستنتقت فإليك ..
وأشجى أخا الأنس القديم وأوجعا
وألبس ما في النفس من رونق المنى
غلالة حزن تجعل النفس بلقعا
غلالة حزن تجعل النفس بلقعا
فانزلها من شاهق الوجد منزلاً
بعيداً، ومن قاع المرارة موقعا
بعيداً، ومن قاع المرارة موقعا
وراح أخو الحرف الندي بصيده
فخوراً، وبات الحرف بالحرف مشرعاوما الصيد إلا وجبة ذات ليلة
وقد لاح بدر "السين" فيها مشعشاًوراح "زيادٌ" للضيوف منادماً
بشوش المحيّا، مشرق الوجه، موسعا
فخوراً، وبات الحرف بالحرف مشرعاوما الصيد إلا وجبة ذات ليلة
وقد لاح بدر "السين" فيها مشعشاًوراح "زيادٌ" للضيوف منادماً
بشوش المحيّا، مشرق الوجه، موسعا
وأوفى بوعدٍ كان من قبل قائماً
بأن يطعم الأضياف في الغرب ضفدعا
يفوز بها "عبدالعزيز" وربما
يبيت على وقع التقزز موجعا
يبيت على وقع التقزز موجعا
ولكن لبعض الأمر ما ليس دونه
ولا فوقه ما يستطاب لمن سعى
ولا فوقه ما يستطاب لمن سعى
على أملٍ في أن للحسن فتنة
تحرك وجداناً وتطرب مسمعا
ويغدو النقيق العذب ترتيله المنىتحرك وجداناً وتطرب مسمعا
لأن الصدى أحيا الحنين .. وأمتعا
د.سعد عطية الغامدي
جدة في : 26/5/1433هـ
الموافـق: 18/4/2012م
1499
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..