لجينيات خاص : تقدم
معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور
عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بشكوى لوزارة الثقافة والإعلام لنشر موقع
لجينيات
لمقالٍ يرى فيه معاليه "انتقاص مسفه له" حسب إفادة وزارة الثقافة
والإعلام لصحيفة لجينيات .. حيث تضمن المقال محل الشكوى "أن الهيئة انتقلت
من مرحلة الشيخوخة إلى مرحلة الاحتضار لرجلٍ مبادئه تتعارض مع أحد أهم
أعمال الهيئة الأساسية وهو منع الاختلاط" الخ ..
وحيث أن صحيفة لجينيات
تأسست على مبادئ عانت بسببها ولا زالت من أعدائها بأشكال وصور مختلفة، من
أهم تلك المبادئ التوعية بشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ودعم
القائمين عليها ومساندتهم والوقوف ضد كلٍ من يحاول تشويه صورهم وتاريخ
صحيفة لجينيات الإرشيفي حافل ويشهد بذلك القاصي والداني فإنها تستنكر
وتستغرب بشدة هذه الشكوى المقدمة من الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف
والنهي عن المنكر والتي بناءاً عليها أرسلت وزارة الثقافة والإعلام
استدعاء للقائمين على الموقع تأمل فيه الإفادة عن حيثيات كتابة المقال
(والمعنون بـ "مخالفات الجنادرية وموقف الهيئة" .)
من جهة أخرى تثمنها صحيفة لجينيات المبادرة الكريمة التي تقدم
بها مجموعة من المشايخ المعروفين لحل الشكوى ودياً على أن يقوم معالي
الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بسحب الشكوى لتجتب
تصادم موقع لجينيات مع الرئيس العام للهيئة.
وقد لاقى هذا الإقتراح دعماً وتأييداً من الأستاذ أبي لجين
إبراهيم مؤسس الموقع, تقديرا لمكانة المشايخ ووساطتهم .. إلا أن صاحب السمو
الملكي الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز مالك موقع لجينيات رفض وساطة
المشايخ لرغبة سموه وضع الحقائق كاملة أمام الرأي العام مؤكداً في الوقت
نفسه تأييده لأكثر ما جاء في مقال الكاتبة المشار إليه .
جدير باللإشارة إلى أن الأمير خالد أعلن أنه سوف يتبنى مواجهة
تلك الشكوى المقدمة من رئيس الهيئة وسوف يذكر في تصريح لاحق، كلاماً موجهأ
لرئيس الهيئة حول ما أحدثه معاليه بعد توليه رئاسة الهيئة التي خالف فيها
ما أوكل به من ولي الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
ويؤكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز في
ختام هذا التوضيح تمسكه بمنهج الموقع وأن صحيفة لجينيات ستبقى منبراً بحول
الله لكل منافح عن هذه العقيدة والمبادئ التي قامت وتأسست عليها بلادنا
أدام الله عزها واستقرارها ، والله من وراء القصد .
http://lojainiat.com/c-79064
يا شماتتي فيك و أهلا بك يا
أبا لجين معنا في البيان التالي ، وزارة العدل قدمت شكوى لوزارة الاعلام
تجاه البرنامج وتجاهي ، وأرسلت الاعلام مذكرة استجواب، وأقسم بالله لولا
بقية دين، ولئلا يضيع أجر ما كتبت لندمت على كل ما نافحت دفاعا عنها..
لا
يليق أبدا، اقرأوا مقالاتي في الدفاع عن القضاء والقضاة ابان تعرضهم
للهجمات الاعلامية ومنافحتي كتابيا في مقالاتي بصحيفة الوطن، وحتى في
البيان التالي واسألوا د.عبدالله السعدان، لولا فضلاء من القضاة ، سيسوءهم
ما سأكتبه..لفعلت..
لكنه
جزاء سنمار..على الأقل أبو لجين مع رئيس للهيئة جديد ، أما أنا فمع معالي
الدكتور العيسى وهو الادرى بموقفي وتاريخي، الاشكال أنني لم أرفض الاعتذار ،
وطلبت ان تأتي الوزارة للبيان التالي كضيف رئيس .. لكنه التعامل بالمثل
القديم جزاء سنمار.. والذي أقدمه لكل الكتاب المنافحين عن الوزارة
والمبررين لها .. انتبهوا ، فهؤلاء لا يحفظون لمواقفكم ولا تاريخ كتاباتكم
..ما زلت مصرا على موقفي بأنني لم أخطئ، ولكن سأفترض حتى لو أخطأت أليس ثمة
عقلاء في الوزارة تذكّر معاليه !!!
ألوم
أولئك الفضلاء من الشرعيين والدعاة والذين كانوا يرجون مني الدفاع
والكتابة عن اخواننا القضاة وقتما تدلهم الامور عليهم وينالهم بالسوء كتاب
الصحافة..انظروا فعل صاحبكم.. ههههههه وأنا أضحك ملء فمي .. لأن ذوي الشرف
والأصالة يحفظون المعروف ولا ينكرونه.. درس من أعمق دروس حياتي فعلا..أنت
أبو لجين عندك الأمير خالد بن طلال ، أما أنا فمعي الله ، وكفاني ..
عبدالعزيز قاسم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..