هل صرخت فعلا ؟! أم ننتظرها تصرخ !
تعالوا في البداية نتعرف على البيئة بمفهومها العام قبل أن أعرض لكم ما رصدته على مدى شهور من عمليات
إغتيال للبيئة حولنا ..
التعريف (مقتبس) وليس من عندي ولكنه بقليل من التصرف ..
البيئة :
إنتهى تعريف البيئة هذا
الآن ندخل في موضوع البيئة ، فقد نبهنا القرآن الكريم الى امور كثيرة في مجال المحافظة على البيئة بدءا من طهارة الإنسان إالى عمارة ونظافة المكان في مواضع عديدة و سماه الفساد في الأرض ، أيا كان صغيرا أو كبيرا ، فلا يعتقد من يلقي بمخلفاته بعد رحلة استمتع بها هو وأسرته أو مع اقرانه أنه "مصلح في الأرض " اذا قام برمي مخلفاته !!! بل هو مفسد !
يزعجنا جميعا أن نرى بيئتنا وقد اصبحت نهبا لمن أراد ان يستعرض تدني مستوى نظافته ! ياتي هذا في ظل شبه إنعدام للثقافة الإجتماعية بمخاطر تلوث البيئة واذا وجد من يحرص فلا يجد من يشجعه !
وجدت أكثر من أخ فاضل أهتم بموضوع البيئة ، قد يكون ابرزهم د. عبد الله المسند الذي كتب أكثر من مرة عن هذه الجفوة بيننا وبين الحرص على بيئتنا ، وسبق وقرأت في مكشات عن اخوة اهتموا بهذا الشأن ..
لن أطيل .. إليكم الصور
وسيكون التعليق أسفل الصورة
وهذا من امام احدى الإستراحات ، بقايا هذه الأطعمة تكون مجمعا للقوارض والحشرات
ولاحقا ستتسرب الى المياه " الجوفية " عند هطول الأمطار!!
انظروا كيف ان الزيوت سكبت في طريق المارة !
وهنا من وسط البطحاء في الرياض
وهذه التقطتها لأحد العمال في المستوي يفرغ الماء بجوار الطريق / تمنيت لو اسقى به نخيلا في المنتزه المجاور أو اشجارا أو ابلا أو غنما !!!
انها الثروة التي نتفنن بإهدارها بكل أسف !
وهذا العامل قرب المجمعة يستمتع بسكب الماء على سيارته ليغسلها
ولكن من أين ؟! من برادة مسجد !!!!
وهذه الصور التالية لتسربات بيارة سكن عمال المصنع الشهير للمياه
وبقرب البوابة ويبعد عن الانتاج بأقل من 50 مترا
انها البيئة تصرخ !
فهل ستجد من يسمع !؟
سليمان الذويخ
1433هـ
تعالوا في البداية نتعرف على البيئة بمفهومها العام قبل أن أعرض لكم ما رصدته على مدى شهور من عمليات
إغتيال للبيئة حولنا ..
التعريف (مقتبس) وليس من عندي ولكنه بقليل من التصرف ..
البيئة :
المنزل والحال وهي لفظة شائعة الاستخدام يرتبط مدلولها بنمط العلاقة بينها وبين مستخدمها فنقول:- البيئة الزراعية، و البيئة الصناعية، و البيئة الصحية، و البيئة الاجتماعية و البيئة الثقافية، والسياسية يعنى ذلك علاقة النشاطات البشرية المتعلقة بهذه المجالات ...
بصفة عامة البيئة، تشير إلى المحيط الكائن حول شىء.
وقد يكون هذا الشىء إنسان أو حيوان أو برنامج حاسوب أو نفس الإنسان.
ويتفق العلماء في الوقت الحاضر على أن مفهوم البيئة يشمل جميع الظروف والعوامل الخارجية التي تعيش فيها الكائنات الحية وتؤثر في العمليات التي تقوم بها.
فالبيئة بالنسبة للإنسان- "الإطار الذي يعيش فيه والذي يحتوي على التربة والماء والهواء وما يتضمنه كل عنصر من هذه العناصر الثلاثة من مكونات جمادية، وكائنات تنبض بالحياة. وما يسود هذا الإطار من مظاهر شتى من طقس ومناخ ورياح وأمطار وجاذبية ومغناطيسية.. الخ ومن علاقات متبادلة بين هذه العناصر
إنتهى تعريف البيئة هذا
الآن ندخل في موضوع البيئة ، فقد نبهنا القرآن الكريم الى امور كثيرة في مجال المحافظة على البيئة بدءا من طهارة الإنسان إالى عمارة ونظافة المكان في مواضع عديدة و سماه الفساد في الأرض ، أيا كان صغيرا أو كبيرا ، فلا يعتقد من يلقي بمخلفاته بعد رحلة استمتع بها هو وأسرته أو مع اقرانه أنه "مصلح في الأرض " اذا قام برمي مخلفاته !!! بل هو مفسد !
البقرة - الآية 11
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
البقرة - الآية 27
الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
البقرة - الآية 30
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
البقرة - الآية 60
۞ وَإِذِ اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ ۖ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ۖ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ ۖ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
البقرة - الآية 205
وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ
البقرة - الآية 251
فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
المائدة - الآية 64
وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ۚ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا ۘ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۚ وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ
الأعراف - الآية 56
وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا ۚ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ
الأعراف - الآية 74
وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِن بَعْدِ عَادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِن سُهُولِهَا قُصُورًا وَتَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتًا ۖ فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
الأعراف - الآية 85
وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۗ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ فَأَوْفُوا
الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
الأعراف - الآية 127
وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ ۚ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ
هود - الآية 85
وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
يوسف - الآية 73
قَالُوا تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُم مَّا جِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الْأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَ
الرعد - الآية 25
وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ۙ أُولَٰئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ
الإسراء - الآية 4
وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
الكهف - الآية 94
قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا
المؤمنون - الآية 71
وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ
الشعراء - الآية 152
الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ
الشعراء - الآية 183
وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
النمل - الآية 48
وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ
القصص - الآية 77
وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ
العنكبوت - الآية 36
وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَارْجُوا الْيَوْمَ الْآخِرَ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
ص - الآية 28
أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ
محمد - الآية 22
فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ:
يزعجنا جميعا أن نرى بيئتنا وقد اصبحت نهبا لمن أراد ان يستعرض تدني مستوى نظافته ! ياتي هذا في ظل شبه إنعدام للثقافة الإجتماعية بمخاطر تلوث البيئة واذا وجد من يحرص فلا يجد من يشجعه !
وجدت أكثر من أخ فاضل أهتم بموضوع البيئة ، قد يكون ابرزهم د. عبد الله المسند الذي كتب أكثر من مرة عن هذه الجفوة بيننا وبين الحرص على بيئتنا ، وسبق وقرأت في مكشات عن اخوة اهتموا بهذا الشأن ..
لن أطيل .. إليكم الصور
وسيكون التعليق أسفل الصورة
هذه في روضة السبلة خلال هذا العام 1433هـ
وهذه بعد مغادرة معرض المنتجات الإستهلاكية ، يوفر عماله ويلقي بالتبعية على البلدية
نفس المكان " معرض المنتجات الإستهلاكية"
نفس المكان " معرض المنتجات الإستهلاكية"
من امام استراحة
وفي الصور التالية سترون منظرا لا يسر ، انها الشاحنات التي يقوم سائقوها بتغيير الزيت بانفسهم وسكب الزيوت المحروقة السامة " المشبعة ببقايا معادن ضارة" على الأرض وتكون آثارها على المدى البعيد عند هطول الأمطار وتسربها الى المياه الجوفية !! كنت أتمنى أن ارى أمن الطرق يضبط أحدهم ويخالفه بغرامة تجعله عبرة لغيره ، ولكن يبدو ان جميع هؤلاء العابثين وبعضهم يستمتع بسكب الزيت على الأرض وكأنه يقول : " بلد ماهي بلدك .."
وهذه هي مخلفات تغيير زيوتها هنا
وهنا
نفس اللقطة
ولاحقا ستتسرب الى المياه " الجوفية " عند هطول الأمطار!!
هذا ما تجلبه السيول من آثار النفايات !
وهنا منظر رايته والله قبل اقل من اسبوع في المدينة المنورة !!
هذا حجز السيارات المجاور للبقيع
رأيت العامل وهو يسكب الزيت على الأرض بكل استهتار
حتى انه رمى بالفلتر ايضا
هنا اقيمت ورشة تصليح مجاورة للمباني ، كل سلطتهم انهم متعاقدين مع المرور !!!!
وكأن المرور متغافل عنهم!
وكأن المرور متغافل عنهم!
انظروا كيف ان الزيوت سكبت في طريق المارة !
------------------
نأتي لأنواع اخرى من التلوث
نفايات الطرق السريعة
أشكال وألوان منها النجاسات " أعزكم الله"
هذا الذي جمع نجاساته ورماها في هذه العلبة !!
انظروا حجم التلويث البيئي !
وهنا من وسط البطحاء في الرياض
-------
وهنا نأتي للمياه والعبث بها
تسربات في الأحياء وبلا أدنى مبالاة وبشكل مستمر
وهذه التقطتها لأحد العمال في المستوي يفرغ الماء بجوار الطريق / تمنيت لو اسقى به نخيلا في المنتزه المجاور أو اشجارا أو ابلا أو غنما !!!
انها الثروة التي نتفنن بإهدارها بكل أسف !
وهذا العامل قرب المجمعة يستمتع بسكب الماء على سيارته ليغسلها
ولكن من أين ؟! من برادة مسجد !!!!
وهذه الصور التالية لتسربات بيارة سكن عمال المصنع الشهير للمياه
وبقرب البوابة ويبعد عن الانتاج بأقل من 50 مترا
انها البيئة تصرخ !
فهل ستجد من يسمع !؟
سليمان الذويخ
1433هـ
----------------
مواضيع مشابهة- أو- ذات صلة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..