وبعث كثير منهم بتهنئة حارة الى الشعب المصري، طالبين منه الاتحاد مع رئيسهم لمواجهة الأزمات التي تعيشها مصر.
وقال الداعية الشيخ سلمان العودة: "أهنئ نفسي وكل من فرح لفوز محمد مرسي.. نجحتَ رغم التحديات.. اللهم اجعله خيراً لمصر وأهلها"، مضيفا: "لو طلب محمد مرسي أن يلتقي الرئيس حسني مبارك أيام دولته لسخروا منه، واليوم يختاره الشعب ليكون الرجل الأول.. سبحان من بيده التدبير".
فيما قال الشيخ ناصر العمر: "فوز مرسي تم على يد الأحرار، وهي المرة الأولى التي يختار فيها المصريون رئيسهم، فهل يحقق الرئيس أهداف من اختاره، وضحّى لذلك بالغالي والنفيس؟
من ناحيته قال الباحث الشرعي الشيخ إبراهيم السكران: "هذه اللحظة الإسلامية بمصر صرخة بوجه من لازال يردد ببلادة: الدنيا تغيرت والناس تريد المدنية الإنسانية، لا، المسلمون يريدون من يرفع راية الإسلام"، وقال: "هذه اللحظة الإسلامية بمصر رسالة لمن يفكر بالنهضة عبر تقويض منزلة الحكم بما أنزل الله، أو النهضة عبر شتم معاوية، ونحوها؛ أن يستيقظ عاجلا"
وأضاف السكران: "هذه اللحظة الإسلامية بمصر رسالة لكل من يفكر بجذب الناس للنهضة بالعلمانية أو الليبرالية أو غيرها..أن الشعوب المسلمة لا يخلب مشاعرها كراية الإسلام" .واستطرد: "ليفكر دعاة الحرية لماذا أخفق المرشح الليبرالي والليبروإسلامي؟ وليفكر غلاة الطاعة لماذا أخفق صاحبهم شفيق؟ ولتفكر التيارات لم انتصر الإسلاميون؟"
وتهكّم إبراهيم السكران بمن أسماهم (غلاة الطاعة) قائلاً: "أي شخص من غلاة الطاعة ينتقد الإخوان المسلمين فهو على خطر عظيم، لأن هذا من الإنكار العلني على ولاة الأمر، ويفتح باب الفتنة والفوضى" وتابع: "يجب على غلاة الطاعة أن يدعوا للإخوان المسلمين في خطبهم باعتبارهم من ولاة الأمر حفظهم الله، وأن يعدوا بحوثا عن عبقرية العقيدة عند حسن البنا"، وأضاف: "أي شخص من غلاة الطاعة قدر الله عليه أن يرى خطأ في الإخوان المسلمين فعليه أن يرسل لهم بالفاكس سرا، حتى لا يؤلب على ولاة الأمر ويضرباللحمة الوطنية".
كما قال الشيخ عوض القرني: "نهنئ شعب مصر على هذه الخطوة المهمة في سبيل إقامة دولة الإسلام والعروبة ومجتمع العدل والنهضة، ولا شك أن قوى العدوان والتخلف ستسعى للتعويق"، محذراً: "سيكون من أكثر الناس ضيقا واستياء بفوز مرسي مع الأسف غلاة الجامية في الخليج وسترون الغل والحقد الذي سيبدونه لعدم فوز شفيق".
من جانبه، قال الشيخ محمد العريفي: "نهنئ أنفسنا وأهلنا بمصر والمسلمين بفوز الدكتور محمد مرسي - ببوادر - رئاسة مصر.. اللهم اجعله خيراً مما نظن.. ربّ صب على أهل مصر الخير صباً".
أما الشيخ ناصر الحنيني فوجه العديد من التغريدات الى الدكتور محمد مرسي والشعب المصري حاثاً لهما على استكمال ما بدأه الشعب من التخلص من رواسب الماضي وبدأ عهد جديد شعاره الاتحاد.
وقال: "لا شك ان تولي رجل صالح مثل مرسي رئاسة مصر من أعظم أحداث القرن اللهم وفقه وسدده"، متابعاً: "حق علينا أن ندعو له بالتوفيق والسداد وحق لأهل مصر وكل مسلم أن يسمع النصح والتنبيه وأن يكون عند حسن ظن المسلمين".
وقال الشيخ الدكتور عبد العزيز آل عبد اللطيف: "فوز مرسي ..لعله يحقق (رسواً) واستقراراً لأرض الكنانة، عقب مكر كبّار للفلول، وكيد العسكريين الذي لاتؤمن غوائله.. أصلح الله أحوال مصر".
http://www.barqnews.org/container.php?fun=artview&id=498
وقال الداعية الشيخ سلمان العودة: "أهنئ نفسي وكل من فرح لفوز محمد مرسي.. نجحتَ رغم التحديات.. اللهم اجعله خيراً لمصر وأهلها"، مضيفا: "لو طلب محمد مرسي أن يلتقي الرئيس حسني مبارك أيام دولته لسخروا منه، واليوم يختاره الشعب ليكون الرجل الأول.. سبحان من بيده التدبير".
فيما قال الشيخ ناصر العمر: "فوز مرسي تم على يد الأحرار، وهي المرة الأولى التي يختار فيها المصريون رئيسهم، فهل يحقق الرئيس أهداف من اختاره، وضحّى لذلك بالغالي والنفيس؟
من ناحيته قال الباحث الشرعي الشيخ إبراهيم السكران: "هذه اللحظة الإسلامية بمصر صرخة بوجه من لازال يردد ببلادة: الدنيا تغيرت والناس تريد المدنية الإنسانية، لا، المسلمون يريدون من يرفع راية الإسلام"، وقال: "هذه اللحظة الإسلامية بمصر رسالة لمن يفكر بالنهضة عبر تقويض منزلة الحكم بما أنزل الله، أو النهضة عبر شتم معاوية، ونحوها؛ أن يستيقظ عاجلا"
وأضاف السكران: "هذه اللحظة الإسلامية بمصر رسالة لكل من يفكر بجذب الناس للنهضة بالعلمانية أو الليبرالية أو غيرها..أن الشعوب المسلمة لا يخلب مشاعرها كراية الإسلام" .واستطرد: "ليفكر دعاة الحرية لماذا أخفق المرشح الليبرالي والليبروإسلامي؟ وليفكر غلاة الطاعة لماذا أخفق صاحبهم شفيق؟ ولتفكر التيارات لم انتصر الإسلاميون؟"
وتهكّم إبراهيم السكران بمن أسماهم (غلاة الطاعة) قائلاً: "أي شخص من غلاة الطاعة ينتقد الإخوان المسلمين فهو على خطر عظيم، لأن هذا من الإنكار العلني على ولاة الأمر، ويفتح باب الفتنة والفوضى" وتابع: "يجب على غلاة الطاعة أن يدعوا للإخوان المسلمين في خطبهم باعتبارهم من ولاة الأمر حفظهم الله، وأن يعدوا بحوثا عن عبقرية العقيدة عند حسن البنا"، وأضاف: "أي شخص من غلاة الطاعة قدر الله عليه أن يرى خطأ في الإخوان المسلمين فعليه أن يرسل لهم بالفاكس سرا، حتى لا يؤلب على ولاة الأمر ويضرباللحمة الوطنية".
كما قال الشيخ عوض القرني: "نهنئ شعب مصر على هذه الخطوة المهمة في سبيل إقامة دولة الإسلام والعروبة ومجتمع العدل والنهضة، ولا شك أن قوى العدوان والتخلف ستسعى للتعويق"، محذراً: "سيكون من أكثر الناس ضيقا واستياء بفوز مرسي مع الأسف غلاة الجامية في الخليج وسترون الغل والحقد الذي سيبدونه لعدم فوز شفيق".
من جانبه، قال الشيخ محمد العريفي: "نهنئ أنفسنا وأهلنا بمصر والمسلمين بفوز الدكتور محمد مرسي - ببوادر - رئاسة مصر.. اللهم اجعله خيراً مما نظن.. ربّ صب على أهل مصر الخير صباً".
أما الشيخ ناصر الحنيني فوجه العديد من التغريدات الى الدكتور محمد مرسي والشعب المصري حاثاً لهما على استكمال ما بدأه الشعب من التخلص من رواسب الماضي وبدأ عهد جديد شعاره الاتحاد.
وقال: "لا شك ان تولي رجل صالح مثل مرسي رئاسة مصر من أعظم أحداث القرن اللهم وفقه وسدده"، متابعاً: "حق علينا أن ندعو له بالتوفيق والسداد وحق لأهل مصر وكل مسلم أن يسمع النصح والتنبيه وأن يكون عند حسن ظن المسلمين".
وقال الشيخ الدكتور عبد العزيز آل عبد اللطيف: "فوز مرسي ..لعله يحقق (رسواً) واستقراراً لأرض الكنانة، عقب مكر كبّار للفلول، وكيد العسكريين الذي لاتؤمن غوائله.. أصلح الله أحوال مصر".
http://www.barqnews.org/container.php?fun=artview&id=498
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..