عام.
وتفاجئ عدد من المصلين بهذه الظاهرة وأنه لكي يصلي المعتمر أو الزائر لابد من الحجز أولا ودفع ال100 ريال وخاصة في شهر رمضان عند أداء صلاه التراويح والتهجد.
وطالب المعتمرين الجهات المختصة بضرورة إيجاد الحلول السريعة وفعالة للحد من هذه الظاهرة ومنعها تماماً.
وصرح مدير عام العلاقات العامة والإعلام بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين أحمد المنصوري قائلاً إن حجز الأماكن في المسجد الحرام أمر مرفوض تماماً، مشيراً إلى أن الرئاسة قد قامت بتشكيل لجنة وأسندت إليها مهام المراقبة في لصفوف الأولى خلف أئمة الحرمين الشريفين للتأكد من عدم قيام بعض الأشخاص بحجز الأماكن للمصليين بمبالغ مالية، كما تقوم اللجنة بعمل جولات مستمرة وتقوم بمصادرة السجادات التي يستخدمها الأشخاص في حجز الأماكن، وفي نهاية شهر رمضان تسلم السجادات للجمعيات الخيرية، كما يتم تسليم الأشخاص الذين يحجزون أماكن من غير المواطنين للجهات الأمنية لاتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم.
وأضاف المنصوري أنه لعلاج هذه الظاهرة بشكل سريع تم التعاون مع قيادة أمن المسجد الحرام من خلال نشر التوعية التي تبين رأي العلماء رحمهم الله في عدم جواز حجز الأماكن والأضرار والمحاذير التي تترتب على هذا العمل الذي يقوم به بعض رواد المسجد الحرام.
وقد تم تشكيل لجنة تضم مراقبين للقيام بجولات مستمرة للتحفظ على السجادات المفروشة، والتي لا يوجد عليها مصلون وتتعاون في ذلك مع الجهات الأمنية في الحرم الشريف.
وين ياعسل ترى المبلغ اكثر من كذا يوصل الى 500 في الايام العاديه مابالك في الموسم لاحظ صلاة الفجر في الايام العاديه
ردحذفهل يجوز له ان ياجرها بهذا السعر وهو ما يملك العربية وهي مخصصة وقف للحرم ؟؟
ردحذفعلما انه ياخذها بعد رهن بطاقته او اقامته اذا صار من جنسية عربية
الذي يدفع الـ 100 ريال هو من يلام وسيحاسبه الله على ذلك
ردحذفالجهل مصيبة عافانا الله واياكم منه
أعوذ بالله
ردحذفلو لي من المر شيء منعت صلاة التراويح والقيام داخل الصحن
ردحذفلفتح المجال للمعتمرين والطائفين..
ظاهره سلبيه ولكن مثل هذه الظواهر سرعان ماتختفي ويتم القضاء عليها من الجهات المسؤولة
ردحذف