الإنقطاعات المتكررة للكهرباء في محافظة الزلفي ليست بالأمر الجديد ولا المستغرب ، سواء كنا في الصيف أو الشتاء أو غيرها من
الفصول .. فستكون فصول هذه المسرحية طويلة !في الشتاء وعند أدنى هبة رياح تنفصل الكهرباء خاصة في طريق " علقة " ، حجتهم أن خطوط الكهرباء هناك طويلة ومعرضة للتلامس بفعل الرياح !! وهذه وربي حجة من لا يريد أن يعمل ! وإلا فالحلول كثيرة يعرفها الشخص العادي ! منها إضافة أعمدة أو عمل فواصل خزفية بين الأسلاك ..
امور كثيرة تضايقنا ، منها التذبذب بالتيار وهذا يحدث بشكل مستمر ويؤثر على الأجهزة التي تعمل بالضواغط " الكومبريسور " مثل المكيفات والثلاجات ! فيتلفها حيث انه يفترض اذا انقطع عنها الكهرباء الا تعود لتشغيلها الا بعد دقيقتين ، ليعود غاز الفريون ولا يتلف الضاغط ..
يضايقنا أيضا عدم وجود تجاوب " في كثير من الأحيان " من هاتف الطوارىء .
وقد تم رصد حالة اهمال الموظف في هذا الموضوع المتداول
ومن الأمور التي لا ينبغي التساهل فيها أيضا ،،
أن تجد مثل هذا الكيبل الواضح في الصور يكاد يلامس الأرض المسافة تقريبا متر واحد عن الأرض
وقد تلامسه سيارة أو طفل أو كبير في السن خاصة وأنه مجاور للمسجد !
أي مبرر لمثل هذا ؟! وكيف حدث ؟!
لاحظ قرب السلك من الأرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..