الخميس، 19 يوليو 2012

عن الوثني غاندي

 الخبر عن الوثني الشاذ غاندي
لطالما غضبت من مبجلي هذا الوثني من بعض كتاب الصحف وكاتباته ولدي قصاصات مخجلة لبعضهم ممن حظرني في تويتر لاني ناقشته في بعض افكاره المقدسة ولا كرامة لهم
الصفويين ايضا يفعلونها مع رموزهم المقدسة في الدين الصفوي الوثني
وللاسف ان بعض ربعك ممن يتبعون الصفويين في الفتوى وسنحسن بهم الظن انهم وطنيون وولائهم لاوطانهم
وبعض ثرثرتهم لا استسيغها مع ان الرد عليها سهل جدا فهي لاتخلو من غمز ولمز لنا وانت ياصديقي تنشرها بحجة الرصد والمتابعة وهذا بعض الحجة ولا الومك فلك ان تنشر ولنا ان نناقش ونرد ونناقش والمشكلة الانتقائية في النشر امقتها جدا وخاصة ضد بعض الجبناء من اصحابك المتبجحين بالوطنية ويتمترسون خلف التفضل علينا انهم منصفون ولا اعمم حتى لايغضب الصادق ولكن لينتبه صاحب لحن القول اننا لسنا مغفلين لتمرر علينا بعض المهاترات
وفي النهاية بعض واكرر بعض  ربعك المنصفين ضعفاء في طائفتهم لايسمع لهم ولايطاع وبعضهم منبوذ ولاقيمة له فلايهش ولاينش ونفرح ونصفق بايدينا وارجلنا لكلمة انصاف من هؤلاء الدراويش والمساكين مع ان لاحول لهم ولاقوة
والصوت الحقيقي للمتطرفين فهم يهددون وينفذون ولايخافون من الدولة فكيف بدرويش من ربعهم لايهش ولاينش
والتفاوض ان كان ولابد مع المتطرفين او وضع قيمة لهؤلاء الطراويش وتمكينهم وجعل لهم وجاهة تنفعهم ثم يمكن ان يتبعهم الناس ويسمعوا لهم ولكن كذا ان تجعلهم بين السندان والمطرقة والعوام غالبا مع من غلب وهم الكثرة فلاتجارة ستنجح من دونهم 
وهذا بعض التداعيات
ياصديقي
بامكاني ان اسمي واحدا واحدا واتابع المجموعة بكل اريحية محبة لك وتقديرا انها المجموعة الوحيدة التي اعتبرها تستحق ان الاحقها واتحمل تكاليف باهضة جراء شراء اجهزة تعرض المجموعة بدون بتر ولافائدة فتخيل اني اكظم غيظي وجهاز الجوال مرة يعرضها ملخبطة الحروف وهي اجهزة الاندرويد تابلت او سمارت فون او اجهزة ابل الاي فون والاي باد والاي بود
فاضطر لتشغيل حاسبي الويندوز بعد نفض الغبار عنه لقراءة المجموعة وقد اتاخر احيانا اسبوعين واكثر لقراءو بعض الرسائل القديمة المبتورة خوفا من الغبار وانتظارا للفرصة لقراءتها فياحبيبي شف لها حل لتتوافق مع التابلت وانظمة الاندرويد والاي فون والاي باد

وملاحظة مهمة
بالدعاء لاختنا ريم ال عاطف
بالشفاء فلاندري عنها الا انها مريضة ولها ولجميع اخواننا واخواتنا بالدعاء 

مع كل التحية والتقدير
اخوكم ومحبكم
طارق بن فياض الخالدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..