هناك من يتحدث عن حملة منظمة لإبعاد الرئيس المؤقت عن الانتخابات!
أحمد عيد ورث تركة كبيرة وملفات شائكة
صوت اللجان خفت في عهد الاتحاد السابق.. وفجأة علا ضد الاتحاد
الحالي؟
وضعت المسؤوليات المفاجئة إثر عدم تأهل المنتخب السعودي إلى "مونديال البرازيل "2014" أحمد عيد أمام تحديات كبيرة لم تدع الرجل يتنفس ويفكر في الخروج من الازمات التي عاشتها الكرة السعودية منذ «ثمانية ألمانيا» الشهيرة إضافة الى انه وجد على طاولته - وهو يدير الاتحاد السعودي بعد اخفاقات عدة - ملفات شائكة واجواء محتقنة وتركات تحتاج الى وقت طويل وخبراء حتى يتم علاجها واجتثاث مرض الفوضى المتأصل لدى الكثير من اللجان، وهناك من أراد من الرجل ان يوجد الحلول بين يوم وليلة بينما من سبقه لم يستطع التعامل معها لاعوام عدة، وغير ذلك فعيد تعرض الى هجوم مشبع بالاتهامات والنيل منه مجرد ان تولى المنصب الحالي بحجة انه اهلاوي الميول وليس الرجل المناسب، ولم يكن هذا الهجوم فقط من الجماهير والاعلام المشحون بالعواطف والتوترات نتيجة ضياع البوصلة واحتقان الوسط الرياضي دون ان يجد من يوقف هذا الاحتقان، انما هناك لجان واعضاء استقووا على احمد عيد واخذوا يصدرون البيانات ضده البيان تلو الآخر، وكأن العملية منظمة يراد بها زحزحة الرجل عن المنصب لمصلحة غيره، في وقت كانوا لايجرؤون في اوقات مضت على قول آرائهم في الاجتماعات داخل الغرف المغلقة فما بالك عبر الاعلام، وصوروا الوضع وكأن الرئيس المؤقت للاتحاد السعودي هو من يقف وراء تعاسة الكرة السعودية منذ "ثمانية الألمان" والتي زلزلت كيان الكرة السعودية وفرضت على ولاة الأمر التدخل وتشكيل لجنة لمعرفة السبب، جعلوا الكثير يتخيل ان عيد هو من يقف وراء سوء البرمجة وتأجيل المباريات وتعصب الجماهير وتهور الاعلام وعدم احترافية الاندية وفوضوية الوسط الرياضي وغياب الشفافية والازمات المالية وتناقض قرارات اللجان وتعاملها المتفاوت من حالة الى اخرى، قبل ان يأتي قرار تأجيل مباراة الاهلي والاتحاد في دوري "زين" وهو القرار الذي حاول الكثير ان ينسبوه لعيد وانه هو السبب لميوله الاهلاوية، حتى اللجان وتحديدا "المسابقات" التي صمتت في اعوام مضت امام قرارات عدة وكانت تخدم اندية وضد اندية اخرى ومع هذا لم نراها تخرج لتقول ان ليس لها علاقة بقرار التأجيل او اي قرارات اخرى، ولكنه احمد عيد الذي رأت بعض اللجان انه مجرد رئيس مؤقت وبالتالي من الممكن رفع الصوت ضده لأن هناك رئيسا قادما سيتولى المهمة ومن ثم تعلن له اللجان الولاء.
صوت اللجان خفت في عهد الاتحاد السابق.. وفجأة علا ضد الاتحاد الحالي؟ واضح ان هناك من يدير حملة ضد النجم الدولي السابق والرجل الخبير والرياضي العريق ربما تستهدف التأثير على موقفه وتشوه ملفه في حال ترشيح نفسه لمنصب رئيس الاتحاد السعودي في الانتخابات المقبلة، نحن لاننكر ان للرجل اخطاء كما هي اخطاء اي مسؤول ولكن ان تدار الامور ضده بهذه الطريقة، وهناك اخطاء اشد واكثر تأثيرا على مسار الرياضة السعودية من اللجان بصورة سلبية في عهد الاتحاد السابق ولم يخرج اي رئيس لجنة او عضو لينتقد هذه الاخطاء، بل انهم يبررون ويدافعون ويطالبون بالابتعاد عن الشوشرة فتلك هي الانتقائية المكشوفة، كانت المباريات تؤجل حتى بالهاتف ولايعترضون مجرد الاعتراض، ترى لماذا لم يفعلوا ذلك مع عيد وهو الرجل الذي لم يتولى زمام الامور الا قبل فترة قصيرة وسط فوضى رياضية عارمة؟، هل هناك حملة تستهدف التشكيك في عمله وازاحته عن الطريق؟ لماذا الانتقادات التي خرجت من اللجان لم توجه لمن سبقه؟ اين الشجاعة والغيرة على سمعة الكرة السعودية التي يدعونها؟ ماذا لو رأس عيد الاتحاد السعودي بصفة رسمية هل سنشاهد مثل هذا الخروج عن النص ضد الرجل؟ اين هم عن ذلك الذي أخذ جدول الدوري في احد الاعوام الماضية وذهب به الى منزل أحد رؤساء الاندية لاختيار الاوقات المناسبة ومباريات فريقه التي يرغب تأجيلها دون ان يعلقوا بكلمة واحدة تنتقد هذا التصرف الذي يعد سابقة خطيرة في تاريخ امانة الاتحاد السعودي لكرة القدم؟
تناسوا هؤلاء الذين ينتقدون عمل اتحاد أحمد عيد القرارات المفصلية في الاستثناء والتأجيل وتسجيل اللاعبين ونقلهم بطرقة مكشوفة ليس لها اي تبرير، وتسديد الديون عن اندية والسماح للأخرى بتسجيل اللاعبين دون ان تفي بالشروط المطلوبة ومنها الاتحاد قبل شهرين دون ان يقولوا كلمة اعتراض او نقد واحدة، بل انهم كانوا يتخذون قرارات مشابهة في مرات ماضية، نسوا من كان يعبث باللجان ويؤثر في قراراتها ويحاول التأثير على الحكام، دون ان تظهر شجاعتهم ويقولون له (قف عند حدك)، اينهم من المهلة التي حظي بها نادي الاتحاد واستلام شيك من دون رصيد قبل ان يشتكي الفتح وتتم تسوية القضية وديا، لماذا لم يتهموا «اتحاد عيد» بمجاملة نادي الاتحاد؟ مثل هولاء الاشخاص يدسون رؤوسهم في الرمل عندما تكون القرارات لمصلحة انديتهم ومصالحهم حتى لو تم هضم حقوق الاندية الاخرى، اما عندما تتخذ القرارات لمصلحة اطراف اخرى لمبررات تقتضيها المصلحة العامة وفق تبرير منطقي فهم يشككون في ذمم اللجان دون اي ادلة؟، وبرأينا ان المرحلة الحالية قدمت لأي رئيس قادم للاتحاد السعودي كشفا بنوعية الاشخاص وكيف انهم يتحركون ويصرحون ويهاجمون ويصمتون وفق «مصالحهم» ومع من بيدهم بقاؤهم في اللجان؟، كم هي الاماني الا يكون لهم مكان في تشكيل الاتحاد واللجان خلال الفترة الماضية لأن الاحداث كشفت انهم مجرد اشخاص يهزون الرؤوس في قرارات مضت عندما يكون الرئيس اقوى منهم، ويرفعون اصواتهم عندما يشعرون بضعفه وان نقده يؤثر على صورته ويحقق مصالح اطراف اخرى دون ان يمسهم بشيء، اما الآن فظهرت شجاعتهم ولكن وفق الطرق والاساليب التي تخدمهم ولا تخدم اللجان والاتحادات والرياضة بشكل عام فنسأل الله ان يخلص رياضة الوطن من هذه النوعية وان «يخليهم» لأسرهم وأهلهم بعيداً عن تشويه الرياضة!
في وقت مضى كان محظورا على اي عضو او موظف في اي دائرة ان يخرج لينشر اسرار دائرته وتلك تحكمه ضرورة وظروف مصلحة العمل، وهذا ما كان ينادي به بعض اللجان والاعضاء عندما كانوا (يخافون)، اما الان وبعد ان رأوا ان احمد عيد يختلف عن رؤساء الاتحاد السابقين فحللوا لأنفسهم نشر اسرار العمل واعتبروا ذلك من باب التحذير والتنبيه ومصلحة العمل؟؟!!، إننا أمام تناقضات كبيرة وكبيرة جدا لم تشعر بها بعض اللجان او هي تريد ان تستغفل الشارع الرياضي الذي اصبح اعرف منها في الكثير من الامور.
جميل جدا ان تضع يدك على الجرح غيرة على مصلحة عندما ترى الوضع منفلتا ولكن ليس بتلك الطريقة التي تطأطئ الرأس تارة (حسب المصلحة الخاصة) ثم ترفع الصوت تارة اخرى لانك لا تخاف من ذلك المسؤول، وتريد ان تبين الولاء لشخص آخر، وبهذه الطريقة لن تنهض الرياضة السعودية من كبوتها الحالية التي هي من صنع اللجان السابقة والحالية.
الحالي؟
وضعت المسؤوليات المفاجئة إثر عدم تأهل المنتخب السعودي إلى "مونديال البرازيل "2014" أحمد عيد أمام تحديات كبيرة لم تدع الرجل يتنفس ويفكر في الخروج من الازمات التي عاشتها الكرة السعودية منذ «ثمانية ألمانيا» الشهيرة إضافة الى انه وجد على طاولته - وهو يدير الاتحاد السعودي بعد اخفاقات عدة - ملفات شائكة واجواء محتقنة وتركات تحتاج الى وقت طويل وخبراء حتى يتم علاجها واجتثاث مرض الفوضى المتأصل لدى الكثير من اللجان، وهناك من أراد من الرجل ان يوجد الحلول بين يوم وليلة بينما من سبقه لم يستطع التعامل معها لاعوام عدة، وغير ذلك فعيد تعرض الى هجوم مشبع بالاتهامات والنيل منه مجرد ان تولى المنصب الحالي بحجة انه اهلاوي الميول وليس الرجل المناسب، ولم يكن هذا الهجوم فقط من الجماهير والاعلام المشحون بالعواطف والتوترات نتيجة ضياع البوصلة واحتقان الوسط الرياضي دون ان يجد من يوقف هذا الاحتقان، انما هناك لجان واعضاء استقووا على احمد عيد واخذوا يصدرون البيانات ضده البيان تلو الآخر، وكأن العملية منظمة يراد بها زحزحة الرجل عن المنصب لمصلحة غيره، في وقت كانوا لايجرؤون في اوقات مضت على قول آرائهم في الاجتماعات داخل الغرف المغلقة فما بالك عبر الاعلام، وصوروا الوضع وكأن الرئيس المؤقت للاتحاد السعودي هو من يقف وراء تعاسة الكرة السعودية منذ "ثمانية الألمان" والتي زلزلت كيان الكرة السعودية وفرضت على ولاة الأمر التدخل وتشكيل لجنة لمعرفة السبب، جعلوا الكثير يتخيل ان عيد هو من يقف وراء سوء البرمجة وتأجيل المباريات وتعصب الجماهير وتهور الاعلام وعدم احترافية الاندية وفوضوية الوسط الرياضي وغياب الشفافية والازمات المالية وتناقض قرارات اللجان وتعاملها المتفاوت من حالة الى اخرى، قبل ان يأتي قرار تأجيل مباراة الاهلي والاتحاد في دوري "زين" وهو القرار الذي حاول الكثير ان ينسبوه لعيد وانه هو السبب لميوله الاهلاوية، حتى اللجان وتحديدا "المسابقات" التي صمتت في اعوام مضت امام قرارات عدة وكانت تخدم اندية وضد اندية اخرى ومع هذا لم نراها تخرج لتقول ان ليس لها علاقة بقرار التأجيل او اي قرارات اخرى، ولكنه احمد عيد الذي رأت بعض اللجان انه مجرد رئيس مؤقت وبالتالي من الممكن رفع الصوت ضده لأن هناك رئيسا قادما سيتولى المهمة ومن ثم تعلن له اللجان الولاء.
صوت اللجان خفت في عهد الاتحاد السابق.. وفجأة علا ضد الاتحاد الحالي؟ واضح ان هناك من يدير حملة ضد النجم الدولي السابق والرجل الخبير والرياضي العريق ربما تستهدف التأثير على موقفه وتشوه ملفه في حال ترشيح نفسه لمنصب رئيس الاتحاد السعودي في الانتخابات المقبلة، نحن لاننكر ان للرجل اخطاء كما هي اخطاء اي مسؤول ولكن ان تدار الامور ضده بهذه الطريقة، وهناك اخطاء اشد واكثر تأثيرا على مسار الرياضة السعودية من اللجان بصورة سلبية في عهد الاتحاد السابق ولم يخرج اي رئيس لجنة او عضو لينتقد هذه الاخطاء، بل انهم يبررون ويدافعون ويطالبون بالابتعاد عن الشوشرة فتلك هي الانتقائية المكشوفة، كانت المباريات تؤجل حتى بالهاتف ولايعترضون مجرد الاعتراض، ترى لماذا لم يفعلوا ذلك مع عيد وهو الرجل الذي لم يتولى زمام الامور الا قبل فترة قصيرة وسط فوضى رياضية عارمة؟، هل هناك حملة تستهدف التشكيك في عمله وازاحته عن الطريق؟ لماذا الانتقادات التي خرجت من اللجان لم توجه لمن سبقه؟ اين الشجاعة والغيرة على سمعة الكرة السعودية التي يدعونها؟ ماذا لو رأس عيد الاتحاد السعودي بصفة رسمية هل سنشاهد مثل هذا الخروج عن النص ضد الرجل؟ اين هم عن ذلك الذي أخذ جدول الدوري في احد الاعوام الماضية وذهب به الى منزل أحد رؤساء الاندية لاختيار الاوقات المناسبة ومباريات فريقه التي يرغب تأجيلها دون ان يعلقوا بكلمة واحدة تنتقد هذا التصرف الذي يعد سابقة خطيرة في تاريخ امانة الاتحاد السعودي لكرة القدم؟
تناسوا هؤلاء الذين ينتقدون عمل اتحاد أحمد عيد القرارات المفصلية في الاستثناء والتأجيل وتسجيل اللاعبين ونقلهم بطرقة مكشوفة ليس لها اي تبرير، وتسديد الديون عن اندية والسماح للأخرى بتسجيل اللاعبين دون ان تفي بالشروط المطلوبة ومنها الاتحاد قبل شهرين دون ان يقولوا كلمة اعتراض او نقد واحدة، بل انهم كانوا يتخذون قرارات مشابهة في مرات ماضية، نسوا من كان يعبث باللجان ويؤثر في قراراتها ويحاول التأثير على الحكام، دون ان تظهر شجاعتهم ويقولون له (قف عند حدك)، اينهم من المهلة التي حظي بها نادي الاتحاد واستلام شيك من دون رصيد قبل ان يشتكي الفتح وتتم تسوية القضية وديا، لماذا لم يتهموا «اتحاد عيد» بمجاملة نادي الاتحاد؟ مثل هولاء الاشخاص يدسون رؤوسهم في الرمل عندما تكون القرارات لمصلحة انديتهم ومصالحهم حتى لو تم هضم حقوق الاندية الاخرى، اما عندما تتخذ القرارات لمصلحة اطراف اخرى لمبررات تقتضيها المصلحة العامة وفق تبرير منطقي فهم يشككون في ذمم اللجان دون اي ادلة؟، وبرأينا ان المرحلة الحالية قدمت لأي رئيس قادم للاتحاد السعودي كشفا بنوعية الاشخاص وكيف انهم يتحركون ويصرحون ويهاجمون ويصمتون وفق «مصالحهم» ومع من بيدهم بقاؤهم في اللجان؟، كم هي الاماني الا يكون لهم مكان في تشكيل الاتحاد واللجان خلال الفترة الماضية لأن الاحداث كشفت انهم مجرد اشخاص يهزون الرؤوس في قرارات مضت عندما يكون الرئيس اقوى منهم، ويرفعون اصواتهم عندما يشعرون بضعفه وان نقده يؤثر على صورته ويحقق مصالح اطراف اخرى دون ان يمسهم بشيء، اما الآن فظهرت شجاعتهم ولكن وفق الطرق والاساليب التي تخدمهم ولا تخدم اللجان والاتحادات والرياضة بشكل عام فنسأل الله ان يخلص رياضة الوطن من هذه النوعية وان «يخليهم» لأسرهم وأهلهم بعيداً عن تشويه الرياضة!
في وقت مضى كان محظورا على اي عضو او موظف في اي دائرة ان يخرج لينشر اسرار دائرته وتلك تحكمه ضرورة وظروف مصلحة العمل، وهذا ما كان ينادي به بعض اللجان والاعضاء عندما كانوا (يخافون)، اما الان وبعد ان رأوا ان احمد عيد يختلف عن رؤساء الاتحاد السابقين فحللوا لأنفسهم نشر اسرار العمل واعتبروا ذلك من باب التحذير والتنبيه ومصلحة العمل؟؟!!، إننا أمام تناقضات كبيرة وكبيرة جدا لم تشعر بها بعض اللجان او هي تريد ان تستغفل الشارع الرياضي الذي اصبح اعرف منها في الكثير من الامور.
جميل جدا ان تضع يدك على الجرح غيرة على مصلحة عندما ترى الوضع منفلتا ولكن ليس بتلك الطريقة التي تطأطئ الرأس تارة (حسب المصلحة الخاصة) ثم ترفع الصوت تارة اخرى لانك لا تخاف من ذلك المسؤول، وتريد ان تبين الولاء لشخص آخر، وبهذه الطريقة لن تنهض الرياضة السعودية من كبوتها الحالية التي هي من صنع اللجان السابقة والحالية.
http://www.alriyadh.com/2012/09/15/article768164.html
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
التعليق
هذا الذي حمل جدول الدوري لمنزل رئيس النادي
أعتبره بجدارة أسوأ شخصية مرت على الرياضة السعودية
وأتحدى أن يأتي من يثبت له خطوة خطاها لم تشبها شائبة :
- فشل ذريع مع المنتخب
- جهل بالأنظمة واللوائح
- حضور اعلامي هزيل وببجاحة أحيانا
-ظلم في تطبيق الجزاءات " عقوبة جماهير مستندا على ان صوت الطبلة يشبه ترديدات عنصرية !!!!!
- محاباة أندية دون أخرى
وأخيرا خرج وترك ملفات أتعبت من بعده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..