أصدر
55 عالماً وداعية بياناً طالبوا فيه بفصل الادعاء عن وزارة الداخلية
وإقالة وزير العدل، حيث قالوا: "إنه لم تزده مدة ولايته سوى كثرة التصريحات
وإيقاد العداوات داخل الجهاز القضائي". وأكدوا في صدر بيانهم أن "المملكة
تميزت بتقدمها في مجال تحكيم الشريعة الإسلامية على كثير من دول العالم،
خاصة في مجال القضاء"، وأضافوا أن ذلك يظهر جلياً في اشتراط التأهيل الشرعي
لمن يتولى القضاء.مؤكدين أنهم يصدرون بيانهم هذا "أداءً للواجب الشرعي الذي أخذه الله جل وعلا على أهل العلم ببيان الحق وعدم كتمانه".
وهذا نص البيان كاملاً، كما تلقته (تواصل):
بيان بشأن واقع القضاء وأجهزته في المملكة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإن مما تميزت به بلادنا حرسها الله تقدمها في مجال تحكيم الشريعة الإسلامية على كثير من دول العالم خاصة في مجال القضاء، إذ يظهر ذلك جلياً في اشتراط التأهيل الشرعي لمن يتولى القضاء، ضماناً لتطبيق المحاكم لأحكام الشريعة الإسلامية، كما يظهر أيضاً في نص الأنظمة على أن القضاة مستقلون لا سلطان عليهم في قضائهم لغير أحكام الشريعة، وهذا كله مما يذكر لهذه البلاد فيشكر، وهو ما اجتمعت عليه كلمة أولي الأمر من العلماء والأمراء منذ قيام هذه الدولة وحتى الآن.
إلا أن الراصد لواقع القضاء وأجهزته في المملكة خلال السنوات القريبة الماضية لا يغيب عنه انتقاص سيادة الشريعة على أحكام القضاء، وانتهاك استقلال القضاء، بشكلٍ لافتٍ يفتح باباً كبيراً للطعن في شرعية الدولة.
حيث لم تقف مظاهر ذلك الانتقاص والانتهاك على ترسيخ استمرار اللجان الإدارية ذوات الاختصاص القضائي،والتي تحكم بخلاف الشريعة كما في القضايا المصرفية وقضايا البنوك الربوية والجمارك والتأمين وغيرها، بل تعداه إلى تحصين بعض الأشخاص والجهات عن رفع الدعاوى عليها أمام القضاء الشرعي، والتشغيب على الأحكام القضائية وشنّ الحملات الإعلامية عليها بما ينتهي إلى نقضها، وتسلط بعض الجهات الأمنية التنفيذية وتحكمها في الحقوق القضائية لبعض المعتقلين، والتسلط على القضاة والهجوم عليهم في الإعلام مع منعهم من حق المشاركة الإعلامية، وآخر صور ذلك عزل جميع قضاة المحكمة العليا وإحلال آخرين مكانهم، وهي سابقة خطيرة جداً تنسف ما بقي من عناوين استقلال القضاء، وتشكل مثلبة عظيمة لقضاء بلادنا بين دول العالم.
ولما تقدم، وأداءً للواجب الشرعي الذي أخذه الله جل وعلا على أهل العلم ببيان الحق وعدم كتمانه، فإننا نؤكد على ما يلي:
أولاً: العمل على رعاية تحكيم الشريعة جملة وتفصيلاً في جميع الأقضية والدعاوى، وأنه لا يجوز بحال أن تقام لجنة أو هيئة خارج إطار القضاء الشرعي مهما كانت تسميتها، ووجوب السعي الحثيث لإلغاء كل تلك اللجان والهيئات، ورد اختصاصاتها إلى القضاء الشرعي, خاصة أن القرارات قد صدرت بذلك لكن لم يتم تنفيذها حتى الآن, حيث يظهر أن هناك من يحول دون ذلك.
ثانياً: تعزيز استقلال القضاء والقضاة وعدم خضوعهم لأي سلطان سوى سلطان الشريعة الإسلامية، وكف أيدي المفسدين والمنافقين عن التطاول بغياً وعدواناً على القضاء والقضاة الشرعيين، والعمل على دعم مكانة جميع القضاة مادياً ومعنوياً.
ثالثاً:فصل هيئة التحقيق والادعاء العام عن الارتباط بوزير الداخلية، ومنحها صفة الاستقلال، إذ هي في كل دول العالم جهة قضائية مستقلة إلا في بلادنا.
رابعاً: إتاحة حق إقامة الدعاوى الخاصة والعامة أمام القضاء على جميع الأشخاص والجهات التنفيذية، ورفع أي حصانة تحول دون ذلك لأي جهة كانت.
خامساً: تعيين رئيس متفرغ من ذوي الكفاءة الشرعية والإدارية للمجلس الأعلى للقضاء، وإعفاء وزير العدل من منصبه، حيث لم تزده مدة ولايته سوى كثرة التصريحات وإيقاد العداوات داخل الجهاز القضائي، والسعي الحثيث لدعم مشاريع التغريب، مع تخبط إداري ظاهر، وضعف شديد في المنجزات والمخرجات، مما تسبب في تشويه سمعة القضاء الشرعي في البلاد.
سادساً: وجوب إلغاء المحكمة الجزائية المتخصصة (الأمنية) لعدم شرعيتها، وإعادة اختصاص النظر في قضايا الموقوفين أمنياً للقضاء العام، وذلك لانتفاء استقلالها قضائياً في ظل ما يوجد من تسلطٍ لجهاز المباحث عليها، فهو الذي يتحكم في تحديد ما يحال إليها من قضايا الموقوفين، إضافة إلى ما يمارسه من تأثيرٍ مخل بسير النظر العادل في القضية، والعجيب أن مسلسل تسلطه ينتهي بعدم تنفيذه لجميع قرارات تلك المحكمة، مما يدحض أي دعوى لاستقلالها، ويوجب تنزيه الشريعة عن هذه الصورة المشوهة للقضاء.
سابعاً:دعوة العلماء إلى الدفاع عن القضاء الشرعي، والمحافظة على مكانته من أن تنتهك من وزير أو مسؤول أو جهاز أمن، فذلك منمسؤولية البيان الذي أخذه الله جل وعلا ميثاقاً على أهل العلم في الكتاب.
ثامناً:دعوة إخواننا القضاة إلى الصبر الجميل على ما يلقون من العنت والمشقة، والعمل على تثبيت دعائم القضاء الشرعي بالحرص على ما أسند إليهم، وبيان المستند الشرعي من الآيات والأحاديث والقواعد الشرعية في كل حكم يصدر منهم، كما نوصيهم بسرعة إنهاء القضايا وعدم إطالة أمدها, وألا يسمحوا لأي مسؤول بالتدخل في القضاء أو إعاقة سير العدالة.
تاسعاً: تنبيه عامة الناس إلى خطورة مسايرة الحملات المغرضة ضد القضاء والقضاة الشرعيين, وتحميلهم جميعاً ما قد يقع من بعض أفرادهم، أو الإسهام من غير قصد في الانقلاب على الشريعة وحكمها، أو أن يكونوا سببا في دخول المحاكم القانونية الوضعية لبلادنا.
وختاماً، نسأل الله أن يجعل عاقبة الأمور إلى خير، وأن يصلح حال البلاد والعباد، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
الموقعون:
فضيلة الشيخ العلامة/ عبدالله بن محمد الغنيمان
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن ناصر السحيباني
فضيلة الشيخ/ أ.د.علي بن سعيد الغامدي
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله آل شيبان
فضيلة الشيخ/ د.عبدالعزيز بن محمد آل عبداللطيف
فضيلة الشيخ/ أ.د. سليمان بن حمد العودة
فضيلة الشيخ/ د.خالد بن عبدالرحمن العجيمي
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن سليمان البراك
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن عبدالعزيز الخضيري
فضيلة الشيخ/ د.ناصر بن يحيى الحنيني
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن عبدالعزيز اللاحم
فضيلة الشيخ/ فهد بن محمد بن عساكر
فضيلة الشيخ/ مسفر بن عبدالله البواردي
فضيلة الشيخ/ محمود بن إبراهيم الزهراني
فضيلة الشيخ/ حمود بن ظافر الشهري
فضيلة الشيخ/ سعد بن ناصر الغنام
فضيلة الشيخ/ حمد بن عبدالله الجمعة
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الغامدي
فضيلة الشيخ/ إبراهيم بن عبدالعزيز الرميحي
فضيلة الشيخ/ محمد بن سليمان الغنام
فضيلة الشيخ/ د. عبدالرحمن بن صالح المزيني
فضيلة الشيخ/ د. عبدالله بن محمد الناصر
فضيلة الشيخ/ علي بن محمد الدهامي
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن محمد البريدي
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن محمد السلوم
فضيلة الشيخ/ موسى بن سليمان الحويس
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن صالح الناصر
فضيلة الشيخ/ محمد بن صالح أباالخيل
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن غيلان الغيلان
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن عبدالله الشايع
فضيلة الشيخ/ سليمان بن عبدالله الشمسان
فضيلة الشيخ/ عبدالكريم بن عبدالله الصقعوب
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالعزيز الشاوي
فضيلة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله الوهيبي
فضيلة الشيخ/ د. تركي بن فهد الغميز
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الربع
فضيلة الشيخ/ عاصم بن سليمان العودة
فضيلة الشيخ/ عثمان بن عبدالرحمن العثيم
فضيلة الشيخ/ راشد بن عبدالعزيز الحميد
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله الراجحي
فضيلة الشيخ/ خالد بن محمد البريدي
فضيلة الشيخ/ صالح بن عبدالله الشمسان
فضيلة الشيخ/ محمد بن عبدالرحمن المحيسن
فضيلة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله المحمود
فضيلة الشيخ/ د. صالح بن عبدالله الهذلول
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن عبدالكريم البحيري
فضيلة الشيخ/ إبراهيم بن عبدالرحمن القرعاوي
فضيلة الشيخ/ خالد بن إبراهيم الجعيثن
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالرحمن الزومان
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله المهوس
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن عبدالله الشايع
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن علي المشيقح
فضيلة الشيخ/ حمدان بن عبدالرحمن الشرقي
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن سليمان المجيدل
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن عبدالله الحسياني
تواصل
وهذا نص البيان كاملاً، كما تلقته (تواصل):
بيان بشأن واقع القضاء وأجهزته في المملكة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإن مما تميزت به بلادنا حرسها الله تقدمها في مجال تحكيم الشريعة الإسلامية على كثير من دول العالم خاصة في مجال القضاء، إذ يظهر ذلك جلياً في اشتراط التأهيل الشرعي لمن يتولى القضاء، ضماناً لتطبيق المحاكم لأحكام الشريعة الإسلامية، كما يظهر أيضاً في نص الأنظمة على أن القضاة مستقلون لا سلطان عليهم في قضائهم لغير أحكام الشريعة، وهذا كله مما يذكر لهذه البلاد فيشكر، وهو ما اجتمعت عليه كلمة أولي الأمر من العلماء والأمراء منذ قيام هذه الدولة وحتى الآن.
إلا أن الراصد لواقع القضاء وأجهزته في المملكة خلال السنوات القريبة الماضية لا يغيب عنه انتقاص سيادة الشريعة على أحكام القضاء، وانتهاك استقلال القضاء، بشكلٍ لافتٍ يفتح باباً كبيراً للطعن في شرعية الدولة.
حيث لم تقف مظاهر ذلك الانتقاص والانتهاك على ترسيخ استمرار اللجان الإدارية ذوات الاختصاص القضائي،والتي تحكم بخلاف الشريعة كما في القضايا المصرفية وقضايا البنوك الربوية والجمارك والتأمين وغيرها، بل تعداه إلى تحصين بعض الأشخاص والجهات عن رفع الدعاوى عليها أمام القضاء الشرعي، والتشغيب على الأحكام القضائية وشنّ الحملات الإعلامية عليها بما ينتهي إلى نقضها، وتسلط بعض الجهات الأمنية التنفيذية وتحكمها في الحقوق القضائية لبعض المعتقلين، والتسلط على القضاة والهجوم عليهم في الإعلام مع منعهم من حق المشاركة الإعلامية، وآخر صور ذلك عزل جميع قضاة المحكمة العليا وإحلال آخرين مكانهم، وهي سابقة خطيرة جداً تنسف ما بقي من عناوين استقلال القضاء، وتشكل مثلبة عظيمة لقضاء بلادنا بين دول العالم.
ولما تقدم، وأداءً للواجب الشرعي الذي أخذه الله جل وعلا على أهل العلم ببيان الحق وعدم كتمانه، فإننا نؤكد على ما يلي:
أولاً: العمل على رعاية تحكيم الشريعة جملة وتفصيلاً في جميع الأقضية والدعاوى، وأنه لا يجوز بحال أن تقام لجنة أو هيئة خارج إطار القضاء الشرعي مهما كانت تسميتها، ووجوب السعي الحثيث لإلغاء كل تلك اللجان والهيئات، ورد اختصاصاتها إلى القضاء الشرعي, خاصة أن القرارات قد صدرت بذلك لكن لم يتم تنفيذها حتى الآن, حيث يظهر أن هناك من يحول دون ذلك.
ثانياً: تعزيز استقلال القضاء والقضاة وعدم خضوعهم لأي سلطان سوى سلطان الشريعة الإسلامية، وكف أيدي المفسدين والمنافقين عن التطاول بغياً وعدواناً على القضاء والقضاة الشرعيين، والعمل على دعم مكانة جميع القضاة مادياً ومعنوياً.
ثالثاً:فصل هيئة التحقيق والادعاء العام عن الارتباط بوزير الداخلية، ومنحها صفة الاستقلال، إذ هي في كل دول العالم جهة قضائية مستقلة إلا في بلادنا.
رابعاً: إتاحة حق إقامة الدعاوى الخاصة والعامة أمام القضاء على جميع الأشخاص والجهات التنفيذية، ورفع أي حصانة تحول دون ذلك لأي جهة كانت.
خامساً: تعيين رئيس متفرغ من ذوي الكفاءة الشرعية والإدارية للمجلس الأعلى للقضاء، وإعفاء وزير العدل من منصبه، حيث لم تزده مدة ولايته سوى كثرة التصريحات وإيقاد العداوات داخل الجهاز القضائي، والسعي الحثيث لدعم مشاريع التغريب، مع تخبط إداري ظاهر، وضعف شديد في المنجزات والمخرجات، مما تسبب في تشويه سمعة القضاء الشرعي في البلاد.
سادساً: وجوب إلغاء المحكمة الجزائية المتخصصة (الأمنية) لعدم شرعيتها، وإعادة اختصاص النظر في قضايا الموقوفين أمنياً للقضاء العام، وذلك لانتفاء استقلالها قضائياً في ظل ما يوجد من تسلطٍ لجهاز المباحث عليها، فهو الذي يتحكم في تحديد ما يحال إليها من قضايا الموقوفين، إضافة إلى ما يمارسه من تأثيرٍ مخل بسير النظر العادل في القضية، والعجيب أن مسلسل تسلطه ينتهي بعدم تنفيذه لجميع قرارات تلك المحكمة، مما يدحض أي دعوى لاستقلالها، ويوجب تنزيه الشريعة عن هذه الصورة المشوهة للقضاء.
سابعاً:دعوة العلماء إلى الدفاع عن القضاء الشرعي، والمحافظة على مكانته من أن تنتهك من وزير أو مسؤول أو جهاز أمن، فذلك منمسؤولية البيان الذي أخذه الله جل وعلا ميثاقاً على أهل العلم في الكتاب.
ثامناً:دعوة إخواننا القضاة إلى الصبر الجميل على ما يلقون من العنت والمشقة، والعمل على تثبيت دعائم القضاء الشرعي بالحرص على ما أسند إليهم، وبيان المستند الشرعي من الآيات والأحاديث والقواعد الشرعية في كل حكم يصدر منهم، كما نوصيهم بسرعة إنهاء القضايا وعدم إطالة أمدها, وألا يسمحوا لأي مسؤول بالتدخل في القضاء أو إعاقة سير العدالة.
تاسعاً: تنبيه عامة الناس إلى خطورة مسايرة الحملات المغرضة ضد القضاء والقضاة الشرعيين, وتحميلهم جميعاً ما قد يقع من بعض أفرادهم، أو الإسهام من غير قصد في الانقلاب على الشريعة وحكمها، أو أن يكونوا سببا في دخول المحاكم القانونية الوضعية لبلادنا.
وختاماً، نسأل الله أن يجعل عاقبة الأمور إلى خير، وأن يصلح حال البلاد والعباد، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.
الموقعون:
فضيلة الشيخ العلامة/ عبدالله بن محمد الغنيمان
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن ناصر السحيباني
فضيلة الشيخ/ أ.د.علي بن سعيد الغامدي
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله آل شيبان
فضيلة الشيخ/ د.عبدالعزيز بن محمد آل عبداللطيف
فضيلة الشيخ/ أ.د. سليمان بن حمد العودة
فضيلة الشيخ/ د.خالد بن عبدالرحمن العجيمي
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن سليمان البراك
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن عبدالعزيز الخضيري
فضيلة الشيخ/ د.ناصر بن يحيى الحنيني
فضيلة الشيخ/ د.محمد بن عبدالعزيز اللاحم
فضيلة الشيخ/ فهد بن محمد بن عساكر
فضيلة الشيخ/ مسفر بن عبدالله البواردي
فضيلة الشيخ/ محمود بن إبراهيم الزهراني
فضيلة الشيخ/ حمود بن ظافر الشهري
فضيلة الشيخ/ سعد بن ناصر الغنام
فضيلة الشيخ/ حمد بن عبدالله الجمعة
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الغامدي
فضيلة الشيخ/ إبراهيم بن عبدالعزيز الرميحي
فضيلة الشيخ/ محمد بن سليمان الغنام
فضيلة الشيخ/ د. عبدالرحمن بن صالح المزيني
فضيلة الشيخ/ د. عبدالله بن محمد الناصر
فضيلة الشيخ/ علي بن محمد الدهامي
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن محمد البريدي
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن محمد السلوم
فضيلة الشيخ/ موسى بن سليمان الحويس
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن صالح الناصر
فضيلة الشيخ/ محمد بن صالح أباالخيل
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن غيلان الغيلان
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن عبدالله الشايع
فضيلة الشيخ/ سليمان بن عبدالله الشمسان
فضيلة الشيخ/ عبدالكريم بن عبدالله الصقعوب
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالعزيز الشاوي
فضيلة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله الوهيبي
فضيلة الشيخ/ د. تركي بن فهد الغميز
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن علي الربع
فضيلة الشيخ/ عاصم بن سليمان العودة
فضيلة الشيخ/ عثمان بن عبدالرحمن العثيم
فضيلة الشيخ/ راشد بن عبدالعزيز الحميد
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله الراجحي
فضيلة الشيخ/ خالد بن محمد البريدي
فضيلة الشيخ/ صالح بن عبدالله الشمسان
فضيلة الشيخ/ محمد بن عبدالرحمن المحيسن
فضيلة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله المحمود
فضيلة الشيخ/ د. صالح بن عبدالله الهذلول
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن عبدالكريم البحيري
فضيلة الشيخ/ إبراهيم بن عبدالرحمن القرعاوي
فضيلة الشيخ/ خالد بن إبراهيم الجعيثن
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالرحمن الزومان
فضيلة الشيخ/ أحمد بن عبدالله المهوس
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن عبدالله الشايع
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن علي المشيقح
فضيلة الشيخ/ حمدان بن عبدالرحمن الشرقي
فضيلة الشيخ/ عبدالله بن سليمان المجيدل
فضيلة الشيخ/ عبدالرحمن بن عبدالله الحسياني
تواصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..