الجسم و الدم والبول لهم نسبة حمضية لا يفترض بها ان تزيد ولا تنقص وهذه النسبة تعرف علميا برمز
بي اتش PH
.................................................. .
تتقسم درجات الحموضة علميا الى 14 درجة
الدرجة الاولى هي الدرجة شديدة الحموضة كاليمون بينا الدرجة رقم 7 هي الوسط المعتدل للحموضة ثم بعد ذلك ياتي دور القلويات بعد ذلك
..........................................
توضيح:
حمضيات (ـــــــــــــــــ7ــــــــــــــ) قلويات
...........................................
اذن ينبغي ان تكون نسبة الحموضة في اجسامنا 7 درجات تقريبا لتكون وسطا بين الحمضيات والقلويات
...........................................
الوسط الحمضي هو الوسط الذي تعيش فيه البكتيريا والفطريات والجراثيم فاذا انقلب هذا الوسط الى قلوي ماتت وفنت
..............................................
كيف ننقص من حمضية الدم والبول ؟؟
يكون ذلك بتناول اطعمة واشربة قلوية للتتعادل النسبة
...............................................
ماذا يحدث اذا زادت المأكولات الحمضية وتحول الدم الى حامض بزيادة ؟؟
اولا : يكون حينها الدم والجسم حامض جاهز لاي اعتداء جرثومي او فطري او بكتيري لان المقاومة حينها تقل كثيرا ..
ثانيا : يحاول الجسم ان يعادل هذه الحموضة الزائدة ، فيقوم بالاستعانة بالمخزون القلوي الموجود في الكليتين والكبد والجلد والعضلات .. وعندما ينتهي هذا المخزون ماذا يحدث ؟؟
حينها يقوم الجسم بالاستعانه ببعض المعادن القلوية كالمجنيزيوم والبوتاسيوم والكالسيوم الخ ..
.................................................. ...
هل الطعام الحامض ، هو السبب في رفع مستوى الاحماض في الجسم ..؟؟
اضافة الى الطعام الحامض ، هناك اسباب تزيد نسبة الاحماض الداخلية بسبب الانفعالات العاطفية كالغضب والحسد والحزن الخ ..
...............................................
هل هذا يفسر لماذا بيكربونات الصوديوم القلوية تستخدم كمحلول يشرب لمحاربة الانفلوانزا ومحاربة الامراض المناعية والجرثومية؟؟
وتستخدم لمحاربة الفطريات الخارجية في الاعضاء التناسلية والفم ؟؟
......................................
بيكربونات الصوديوم
.................................................
ماهي علامات الحموضة الزائدة في الجسم ؟؟
الإعياء و الكسل و عدم الرغبة في العمل والإضطراب في النوم و التعب و زيادة الحموضة والحرقة في المعدة و عدم الشهية
و الإمساك و أوجاع المرارة و الرأس وزيادة التعرق و العرق في اليدين و في الجسم و ضعف العضلات ، و ظهور البثور و الدوالي و الأورام والتهابات ، و قلة الطاقة ،الشعور بالبرد داخل الجسم ،و فقدان الوزن او زيادته غير المبررة، و زيادة العصبية ،والشعور بالحزن ، و زيادة الأفكار المضطربة ،و فقدان الذاكرة ،وعدم الشعور بالراحة النفسية ، زيادة حموضة اللعاب في الفم ، نخر وتسوس الأسنان ، والتهاب غشاء المعدة ، و حدوث أورام في المعدة ، و التهاب الأمعاء الغليظة ،و الحرقة عند طرد الفضلات حدوث إسهال مرات عديدة ،الشعور بحرقة شديدة عند التبول و كذلك في المجاري البولية ،
تكون الحصى في الكليتين و المثانة و المرارة ،التعرض إلى الإستبراد و الإنفلونزا ، والتهاب القصبات الهوائية ، و التهاب الجيوب الأنفية ، و سيلان المواد المخاطية من الأنف ،إلتهاب اللوزتين و اتساعهما ، حدوث حساسية ،زيادة العرق الحامضي ،تشقق الجلد بين الأصابع و الأظافر ،زيادة الفطريات ، الحكة ،ظهور بثور و بقع على الجلد ،حدوث أكزمة ،تصبح الأضافر رقيقة و لينة و تنقسم و تتكسر ،تحدث فيها شقوق وبقع بيضاء ،وفي العضلات تحدث تشنجات و تقلصات ،إعوجاج و ميل الرقبة ، و بالنسبة للعظام و المفاصل فإن الحموضة تسبب : نخر العظام و تليينها و تكسرها ، كساح في العظام ، روماتزم ، عرق النسا ، تآكل و التهاب العظام و المفاصل ، تآكل و اختلال في فقرات العامود الفقري ، تآكل غضروف المفاصل كالركبتين مثلا ، و بالنسبة للدورة الدموية فإن زيادة الحموضة تسبب هبوط في ضغط الدم ، وردائة سيلانه و تدفقه ، الشعور بالبرد ، والميل إلى فقر الدم و النزيف ، ضعف الغددالصماء لإفرازاتها ، فرط الغدة الدرقية ،إلتهاب الأعضاء التناسلية ، و حدوث إحمرار وحكة فيها ،إلتهاب المهبل و العانه ،الميل إلى حدوث فطريات مضرة ،زيادة الشعور بالأوجاع ، الأرق ، الإنفعال لأبسط الأمور ، تعب مفاجئ ، إصفرار لون الوجه ، حدوث صداع دائمي ، فرط الدموع لحساسية العين ، إلتهاب الجفنين ، إلتهاب لحمية " ملتحمة " العين ، إلتهاب الطبقة القرنية .
أقيام نسبة الحموضة للمواد الغذائية و المشروبات كما ذكرها ونفريد هلمان في كتابه / بوصلة التغذية
:
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 6-7 هي :
البطاطا ، الحليب ، صفار البيض ، البقدونس ، هندب نوع من السلاطة يشبه الخس ، كزبره ، سبانخ ، خس ، شمندر – بنجر – شونذر ، الكراث ، الموز ، الكمثرى ، الرقي أو البطيخ الأحمر ، الخيار ، الشاي الاخضر ، صويا خضرة ، دخن ، التمر
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 5-6 هي : شوفان ، خبز خشن عدة حبوب ، ذرة ، رز ، فجل طويل ، بصل ، كرفس ، هليون ، فجل صغير ، جوز ، زلال البيض ، سجق .
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 4-5 هي : خبز خميرة ، لبن زبادي ، لبن روب ، عسل ، لوز، لحوم .
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 3-4 هي :
كرنب مخلل ، تفاح ، راوند ، عنب ، أجاص ، فراولة ، برتقال أناناس ، خوخ .
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 2-3 هي : الخل ، نبات الحميض ، عنب الذئب
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 1-2 هي : الليمون
............................
يقول الدكتور هلمان :على المرضى المصابين بحموضة الجسم لفترة طويلة ألا يأكلوا أويشربوا المواد الغذائية الحامضة أو التي تسبب زيادة الحموضة .
و عليهم تناول المواد الغذائية المذكورة قيمها بين 6-7 فقط
كيف يمكن فحص درجة الحموضة ؟؟
يمكن ذلك بفحص الدم بالمختبر او فحص البول او اللعاب بالاشرطة يمكن فحص البول باستعمال أشرطة ورقية تسمى
litmuspaper
أو
lackmuspaper.
وطريقة إستعماله سهلة جدابأن تقطع من الشريط قطعة أقل من سنتيمترين وتغمسها بالبول ثم تقارن لون الشريط بألوان الأرقام المثبتة على العلبة لتعرف قيمةالحموضة إن كانت مرتفعة أم منخفضة.
يجب فحص الدم و البول عند الطبيب أو في مختبرالتحليلات المختبرية بادئ الأمر لكي تعرف قيمة ph في الجسم إن كانت حامضية أم قلوية ،وبعد ذلك يمكنك أن تقيسها يوميا في البيت بهذا الشريط . و على ضوئها تغير طريقة التغذية وتزيد أكل المواد الغذائية القلوية لتعادل حموضة الجسم .
وللحصول على أفضل النتائج الاختبار pH يفضل عمل الفحص قبل ساعتين من الوجبات او بعد ساعة من الوجبات لعدة مرات في الأسبوع.
فإذا كنت تعاني من الحامضية، ولاستعادة التوازن إلى الجسم ينصح باختيار نظام غذائي يتألف من 80 ٪ من الأغذية القلوية مثل: الفواكه والخضروات والفول والعدس والبازلاء والتوابل والأعشاب والمكسرات والبذور ،
ونسبة 20 ٪ من الأغذية الحامضة مثل: اللحوم والدواجن والبيض والسمك والحبوب والبقول.
اما في حالة الاتزان الحامضي، فإن النسبة الطبيعية تكون 60 ٪ من الأغذية القلوية و 40 ٪ من الأغذية الحامضية.
أجسامنا بحاجة للأطعمة الحمضية والقلوية. فإذا كان هناك عدم توازن فان هذا سينشأ عنه مشاكل صحية خطيرة.
لأن الحموضة مصدر الامراض والأطعمة القلوية هي الوسيلة الأساسية لتحقيق والمحافظة على التوازن الأمثل للصحة.
..............................
الكثير من الاطباء، وعلماء الاعشاب والتغذية، يقولون ان السبب يكمن في عدم الاتزان الحامضي القوي.
المطلوب تحقيق التوازن السليم ،فالأطعمة الحامضية ضرورية للجسم. الا ان الكثير من اعذية الحامضية ينشأ عنه خلل في درجة الحموضة مما يؤدي للاصابة بالمرض.
وهذه الحالة تسمى acidosis الحماض.
والحماض شائع جدا في مجتمعنا،لأن النظام الغذائي غني بالأطعمة المنتجة للأحماض مثل: اللحوم والبيض ومنتجات الألبان.
وغالبا ما تفتقر وجباتنا للأطعمة القلوية مثل الخضروات. كما نستهلك كميات كبيرة من السكر الأبيض والطحين والمشروبات المنتجة للأحماض مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية.
كما يتناول الكثيرون منا المشروبات والعصائر المحلاة بالمحليات الصناعية كالاسبرتام والتي تنتج الكثير من الأحماض.
فما هي النتيجة التي تترتب على ذلك؟
عندما تصبح اجهزتنا حمضية، يستجيب الجسم باستخدام المخزون القلوي لإستعادة التوازن الحامضي في الجسم. وينتهي هذا باستنزاف المخزون القلوي بما في ذلك الكالسيوم، ليترك الجسم عرضة للأمراض
..........................
ويسعى الجسم باستمرار لتحقيق هذا التوازن في حموضة ph سوائل الجسم. وعندما يكون الجسم في حالة حمضية فإنه يضطر الى اقتراض المعادن بما فيها الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم من الأجهزة الحيوية والعظام لمعادلة الأحماض وإخراجها من الجسم.
هذا الجهد يمكن ان يسبب ضررا للجسم يبقى خفيا لعدة سنوات.
..................................
بعض الحالات المرضية المرتبطة بالحماض:
حصى الكلى ومشاكل المثانة
مشاكل الهرمونات
الشيخوخة المبكرة
الهضم البطيئ،
وضعف في التخلص من الفضلات والسموم
الإعياء المزمن ، وانخفاض طاقة الجسم
مرض السكري
زيادة الوزن
امراض القلب والأوعية الدموية
ضعف جهاز المناعة
هشاشة العظام
إضافة :
الدكتور محمد فائد - حموضة الدم
بي اتش PH
.................................................. .
تتقسم درجات الحموضة علميا الى 14 درجة
الدرجة الاولى هي الدرجة شديدة الحموضة كاليمون بينا الدرجة رقم 7 هي الوسط المعتدل للحموضة ثم بعد ذلك ياتي دور القلويات بعد ذلك
..........................................
توضيح:
حمضيات (ـــــــــــــــــ7ــــــــــــــ) قلويات
...........................................
اذن ينبغي ان تكون نسبة الحموضة في اجسامنا 7 درجات تقريبا لتكون وسطا بين الحمضيات والقلويات
...........................................
الوسط الحمضي هو الوسط الذي تعيش فيه البكتيريا والفطريات والجراثيم فاذا انقلب هذا الوسط الى قلوي ماتت وفنت
..............................................
كيف ننقص من حمضية الدم والبول ؟؟
يكون ذلك بتناول اطعمة واشربة قلوية للتتعادل النسبة
...............................................
ماذا يحدث اذا زادت المأكولات الحمضية وتحول الدم الى حامض بزيادة ؟؟
اولا : يكون حينها الدم والجسم حامض جاهز لاي اعتداء جرثومي او فطري او بكتيري لان المقاومة حينها تقل كثيرا ..
ثانيا : يحاول الجسم ان يعادل هذه الحموضة الزائدة ، فيقوم بالاستعانة بالمخزون القلوي الموجود في الكليتين والكبد والجلد والعضلات .. وعندما ينتهي هذا المخزون ماذا يحدث ؟؟
حينها يقوم الجسم بالاستعانه ببعض المعادن القلوية كالمجنيزيوم والبوتاسيوم والكالسيوم الخ ..
.................................................. ...
هل الطعام الحامض ، هو السبب في رفع مستوى الاحماض في الجسم ..؟؟
اضافة الى الطعام الحامض ، هناك اسباب تزيد نسبة الاحماض الداخلية بسبب الانفعالات العاطفية كالغضب والحسد والحزن الخ ..
...............................................
هل هذا يفسر لماذا بيكربونات الصوديوم القلوية تستخدم كمحلول يشرب لمحاربة الانفلوانزا ومحاربة الامراض المناعية والجرثومية؟؟
وتستخدم لمحاربة الفطريات الخارجية في الاعضاء التناسلية والفم ؟؟
......................................
بيكربونات الصوديوم
.................................................
ماهي علامات الحموضة الزائدة في الجسم ؟؟
الإعياء و الكسل و عدم الرغبة في العمل والإضطراب في النوم و التعب و زيادة الحموضة والحرقة في المعدة و عدم الشهية
و الإمساك و أوجاع المرارة و الرأس وزيادة التعرق و العرق في اليدين و في الجسم و ضعف العضلات ، و ظهور البثور و الدوالي و الأورام والتهابات ، و قلة الطاقة ،الشعور بالبرد داخل الجسم ،و فقدان الوزن او زيادته غير المبررة، و زيادة العصبية ،والشعور بالحزن ، و زيادة الأفكار المضطربة ،و فقدان الذاكرة ،وعدم الشعور بالراحة النفسية ، زيادة حموضة اللعاب في الفم ، نخر وتسوس الأسنان ، والتهاب غشاء المعدة ، و حدوث أورام في المعدة ، و التهاب الأمعاء الغليظة ،و الحرقة عند طرد الفضلات حدوث إسهال مرات عديدة ،الشعور بحرقة شديدة عند التبول و كذلك في المجاري البولية ،
تكون الحصى في الكليتين و المثانة و المرارة ،التعرض إلى الإستبراد و الإنفلونزا ، والتهاب القصبات الهوائية ، و التهاب الجيوب الأنفية ، و سيلان المواد المخاطية من الأنف ،إلتهاب اللوزتين و اتساعهما ، حدوث حساسية ،زيادة العرق الحامضي ،تشقق الجلد بين الأصابع و الأظافر ،زيادة الفطريات ، الحكة ،ظهور بثور و بقع على الجلد ،حدوث أكزمة ،تصبح الأضافر رقيقة و لينة و تنقسم و تتكسر ،تحدث فيها شقوق وبقع بيضاء ،وفي العضلات تحدث تشنجات و تقلصات ،إعوجاج و ميل الرقبة ، و بالنسبة للعظام و المفاصل فإن الحموضة تسبب : نخر العظام و تليينها و تكسرها ، كساح في العظام ، روماتزم ، عرق النسا ، تآكل و التهاب العظام و المفاصل ، تآكل و اختلال في فقرات العامود الفقري ، تآكل غضروف المفاصل كالركبتين مثلا ، و بالنسبة للدورة الدموية فإن زيادة الحموضة تسبب هبوط في ضغط الدم ، وردائة سيلانه و تدفقه ، الشعور بالبرد ، والميل إلى فقر الدم و النزيف ، ضعف الغددالصماء لإفرازاتها ، فرط الغدة الدرقية ،إلتهاب الأعضاء التناسلية ، و حدوث إحمرار وحكة فيها ،إلتهاب المهبل و العانه ،الميل إلى حدوث فطريات مضرة ،زيادة الشعور بالأوجاع ، الأرق ، الإنفعال لأبسط الأمور ، تعب مفاجئ ، إصفرار لون الوجه ، حدوث صداع دائمي ، فرط الدموع لحساسية العين ، إلتهاب الجفنين ، إلتهاب لحمية " ملتحمة " العين ، إلتهاب الطبقة القرنية .
أقيام نسبة الحموضة للمواد الغذائية و المشروبات كما ذكرها ونفريد هلمان في كتابه / بوصلة التغذية
:
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 6-7 هي :
البطاطا ، الحليب ، صفار البيض ، البقدونس ، هندب نوع من السلاطة يشبه الخس ، كزبره ، سبانخ ، خس ، شمندر – بنجر – شونذر ، الكراث ، الموز ، الكمثرى ، الرقي أو البطيخ الأحمر ، الخيار ، الشاي الاخضر ، صويا خضرة ، دخن ، التمر
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 5-6 هي : شوفان ، خبز خشن عدة حبوب ، ذرة ، رز ، فجل طويل ، بصل ، كرفس ، هليون ، فجل صغير ، جوز ، زلال البيض ، سجق .
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 4-5 هي : خبز خميرة ، لبن زبادي ، لبن روب ، عسل ، لوز، لحوم .
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 3-4 هي :
كرنب مخلل ، تفاح ، راوند ، عنب ، أجاص ، فراولة ، برتقال أناناس ، خوخ .
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 2-3 هي : الخل ، نبات الحميض ، عنب الذئب
المواد الغذائية التي تقع قيمتها بين 1-2 هي : الليمون
............................
يقول الدكتور هلمان :على المرضى المصابين بحموضة الجسم لفترة طويلة ألا يأكلوا أويشربوا المواد الغذائية الحامضة أو التي تسبب زيادة الحموضة .
و عليهم تناول المواد الغذائية المذكورة قيمها بين 6-7 فقط
كيف يمكن فحص درجة الحموضة ؟؟
يمكن ذلك بفحص الدم بالمختبر او فحص البول او اللعاب بالاشرطة يمكن فحص البول باستعمال أشرطة ورقية تسمى
litmuspaper
أو
lackmuspaper.
وطريقة إستعماله سهلة جدابأن تقطع من الشريط قطعة أقل من سنتيمترين وتغمسها بالبول ثم تقارن لون الشريط بألوان الأرقام المثبتة على العلبة لتعرف قيمةالحموضة إن كانت مرتفعة أم منخفضة.
يجب فحص الدم و البول عند الطبيب أو في مختبرالتحليلات المختبرية بادئ الأمر لكي تعرف قيمة ph في الجسم إن كانت حامضية أم قلوية ،وبعد ذلك يمكنك أن تقيسها يوميا في البيت بهذا الشريط . و على ضوئها تغير طريقة التغذية وتزيد أكل المواد الغذائية القلوية لتعادل حموضة الجسم .
وللحصول على أفضل النتائج الاختبار pH يفضل عمل الفحص قبل ساعتين من الوجبات او بعد ساعة من الوجبات لعدة مرات في الأسبوع.
فإذا كنت تعاني من الحامضية، ولاستعادة التوازن إلى الجسم ينصح باختيار نظام غذائي يتألف من 80 ٪ من الأغذية القلوية مثل: الفواكه والخضروات والفول والعدس والبازلاء والتوابل والأعشاب والمكسرات والبذور ،
ونسبة 20 ٪ من الأغذية الحامضة مثل: اللحوم والدواجن والبيض والسمك والحبوب والبقول.
اما في حالة الاتزان الحامضي، فإن النسبة الطبيعية تكون 60 ٪ من الأغذية القلوية و 40 ٪ من الأغذية الحامضية.
أجسامنا بحاجة للأطعمة الحمضية والقلوية. فإذا كان هناك عدم توازن فان هذا سينشأ عنه مشاكل صحية خطيرة.
لأن الحموضة مصدر الامراض والأطعمة القلوية هي الوسيلة الأساسية لتحقيق والمحافظة على التوازن الأمثل للصحة.
..............................
الكثير من الاطباء، وعلماء الاعشاب والتغذية، يقولون ان السبب يكمن في عدم الاتزان الحامضي القوي.
المطلوب تحقيق التوازن السليم ،فالأطعمة الحامضية ضرورية للجسم. الا ان الكثير من اعذية الحامضية ينشأ عنه خلل في درجة الحموضة مما يؤدي للاصابة بالمرض.
وهذه الحالة تسمى acidosis الحماض.
والحماض شائع جدا في مجتمعنا،لأن النظام الغذائي غني بالأطعمة المنتجة للأحماض مثل: اللحوم والبيض ومنتجات الألبان.
وغالبا ما تفتقر وجباتنا للأطعمة القلوية مثل الخضروات. كما نستهلك كميات كبيرة من السكر الأبيض والطحين والمشروبات المنتجة للأحماض مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية.
كما يتناول الكثيرون منا المشروبات والعصائر المحلاة بالمحليات الصناعية كالاسبرتام والتي تنتج الكثير من الأحماض.
فما هي النتيجة التي تترتب على ذلك؟
عندما تصبح اجهزتنا حمضية، يستجيب الجسم باستخدام المخزون القلوي لإستعادة التوازن الحامضي في الجسم. وينتهي هذا باستنزاف المخزون القلوي بما في ذلك الكالسيوم، ليترك الجسم عرضة للأمراض
..........................
ويسعى الجسم باستمرار لتحقيق هذا التوازن في حموضة ph سوائل الجسم. وعندما يكون الجسم في حالة حمضية فإنه يضطر الى اقتراض المعادن بما فيها الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم من الأجهزة الحيوية والعظام لمعادلة الأحماض وإخراجها من الجسم.
هذا الجهد يمكن ان يسبب ضررا للجسم يبقى خفيا لعدة سنوات.
..................................
بعض الحالات المرضية المرتبطة بالحماض:
حصى الكلى ومشاكل المثانة
مشاكل الهرمونات
الشيخوخة المبكرة
الهضم البطيئ،
وضعف في التخلص من الفضلات والسموم
الإعياء المزمن ، وانخفاض طاقة الجسم
مرض السكري
زيادة الوزن
امراض القلب والأوعية الدموية
ضعف جهاز المناعة
هشاشة العظام
إضافة :
الدكتور محمد فائد - حموضة الدم
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..