الفراولة، الفريز، توت الأرض
الفراولة أو الفريز أو التوت الأرضي نبات عشبي ويدعى بفاكهة الرشاقة، وتطلق التسمية على الثمرة أيضاً.
تتبع الفراولة جنس الشليك من الفصيلة الوردية وهي من محاصيل الخضر غير التقليدية، ويمكن
القول بأنها من المحاصيل البستانية ذات العائد الكبير ويمكن تصديرها مجمدة أو مصنعة أو طازجة.
تستخدم أوراق الفراولة كمغلي للمنقوع المحضر من تلك الأوراق وجذور النبات ويستعمل كعلاج للسل الرئوي والتهابات القولون وكذلك يستخدم كمنقي للدم وكغرغرة لالتهاب الحلق، منا يفيد مغلي الاوراق في تخفيف نوبات الربو.
كما تحتوي على مواد مؤكسدة تساعد على الوقاية من الأمراض والأخص السرطان.
معظم السكريات الموجودة بها في صورة سكر فركتوز لذلك فهي مناسبة لأكلها طازجة لمن يعانون من مرض السكري ومناسبة لنمو وصحة الأطفال والكبار على حد سواء لاحتوائها على نسبة من الأحماض الأمينية وخصوصاً عند تقديمها مخلوطة في كوب من الحليب مع إضافة عسل النحل الأبيض.
يعتمد نجاح زراعة الفراولة على الصنف وموعد الزراعة ونوع التربة ومياه الري ونظام الزراعة سواء بشتلات طازجة أو مبردة ومكافحة الآفات الحشرية والعناية بعمليات خدمة المحصول منذ بداية الزراعة وحتى الحصاد•
زراعة الفراولة تنجح في جميع أنواع الأراضي بشرط أن تكون جيدة الصرف وخالية من الحشائش والأملاح وأن تكون تربة متعادلة تقريباً من (6,5 - PH 7,5)
وتعتبر الأراضي الرملية أو الصفراء أفضل الأراضي لهذا المحصول.
و تعطي هذه الطريقة محصولاً وفيراً إلا أنها تؤدي إلى تأخر الإنتاج.
ومن مميزات هذه الطريقة أنها تعطي ثماراً بعد فترة قصيرة تبلغ شهرين ونصف من الزراعة أي في أواخر شهر تشرين الثاني/نوفمبر وتستمر حتى شهر نيسان/أبريل إلا أن محصولها يعتبر قليلاً ويعادل حوالي نصف محصول الزراعة بالشتلات المبردة، هذا بجانب أنه لا تتم إزالة الأزهار التي تتكون على النباتات كما في الطريقة الأولى.
ولا ينصح بتعقير النباتات كما يتبع بعض المزارعين حيث أن التعقير يؤدي إلى تدهور مواصفات الصنف وهناك محاولات لتغطية الشتلات المبردة من أجل الحصول على إنتاج مبكر ولكن لم يتأكد نجاحها أو تعميمها على جميع الأصناف حتى الآن.
وينصح بغمر الشتلات قبل الزراعة في محصول مطهر مخلوط التوبسن والرايزولكس لمدة ثلث ساعة بمعدل 1,5 جم +1 جم لكل لتر ماء على التوالي للوقاية من أعفان الجذور والذبول.
وينصح أيضاً بعدم تعريض الشتلات للشمس أثناء الزراعة.
كما ينصح عند زراعة الفراولة بغرض التصدير أن تزرع في أرض إما بكر أو معقمة، هذا ويعتبر نبات الفراولة من المحاصيل شديدة التأثر بالتوازن الغذائي ويحتاج لكميات عالية من العناصر الغذائية لذا يوصى بإتباع برنامج التسميد الموصى به.
------------------------------------ من مصدر آخر
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
تتبع الفراولة جنس الشليك من الفصيلة الوردية وهي من محاصيل الخضر غير التقليدية، ويمكن
القول بأنها من المحاصيل البستانية ذات العائد الكبير ويمكن تصديرها مجمدة أو مصنعة أو طازجة.
؟ الفراولة | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
فراولة مزروعة بدون تربة. |
||||||||||||||||
التصنيف العلمي | ||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
الاسم العلمي | ||||||||||||||||
Fragaria × ananassa Duchesne |
الوصف النباتي
الفراولة شجيرة معمرة تنتشر عن طريق نمو ساق أفقية تسمى رئداً.ألوان الفراولة
الفراولة من الثمار التي تتلون عدة مرات أثناء نضجها. عند بداية العقد تكون الثمار خضراء اللون ثم تتحول إلى اللون الأبيض ثم تتلون جزئياً باللون الوردي ثم باللون الأحمر وتزداد مساحة الجزء الملون تدريجياً ويبدأ التلون من الطرف القمي للثمرة إلى الطرف القاعدي ويصاحب ذلك زيادة في حجم الثمار وزيادة في نسبة الرطوبة ونقص الصلابة مع زيادة نسبة المواد السكرية التي تشكل 70-80 % من المواد الصلبة الذائبة.القيمة والأثر الطبي
وهي غنية بالأملاح المعدنية حيث تحتوي على الأملاح المعدنية كالكالسيوم والحديد والفسفور، كما تحتوي على حامض الليمون وحامض التفاح، وعلى سكر الفواكه، كما تحتوي على كميات عالية من فيتامينات A، B، C.تستخدم أوراق الفراولة كمغلي للمنقوع المحضر من تلك الأوراق وجذور النبات ويستعمل كعلاج للسل الرئوي والتهابات القولون وكذلك يستخدم كمنقي للدم وكغرغرة لالتهاب الحلق، منا يفيد مغلي الاوراق في تخفيف نوبات الربو.
كما تحتوي على مواد مؤكسدة تساعد على الوقاية من الأمراض والأخص السرطان.
القيمة الغذائية
الفراولة فاكهة غنية بمادة الاسكوربيك(60 جم لكل 100 جم) وعنصر البوتاسيوم (158 ملجم لكل 100 جم) كما أنها غنية بالنياسين وتحتوي على كميات متوسطة من ال حديد (1 ملجم لكل 100 جم) وال ريبوفلافين كما تحتوي على قدر كبير من ال كربوهيدرات (8 جم لكل 100 جم).معظم السكريات الموجودة بها في صورة سكر فركتوز لذلك فهي مناسبة لأكلها طازجة لمن يعانون من مرض السكري ومناسبة لنمو وصحة الأطفال والكبار على حد سواء لاحتوائها على نسبة من الأحماض الأمينية وخصوصاً عند تقديمها مخلوطة في كوب من الحليب مع إضافة عسل النحل الأبيض.
زراعة الفراولة في الحقول المفتوحة
شجيرة الفراولةيعتمد نجاح زراعة الفراولة على الصنف وموعد الزراعة ونوع التربة ومياه الري ونظام الزراعة سواء بشتلات طازجة أو مبردة ومكافحة الآفات الحشرية والعناية بعمليات خدمة المحصول منذ بداية الزراعة وحتى الحصاد•
زراعة الفراولة تنجح في جميع أنواع الأراضي بشرط أن تكون جيدة الصرف وخالية من الحشائش والأملاح وأن تكون تربة متعادلة تقريباً من (6,5 - PH 7,5)
وتعتبر الأراضي الرملية أو الصفراء أفضل الأراضي لهذا المحصول.
انتاج الفراولة
الدول | 2006 | 2007 | 2008 | 2009 | 2010 |
---|---|---|---|---|---|
الولايات المتحدة | 1,090,440 | 1,109,220 | 1,148,530 | 1,270,620 | 1,292,780 |
تركيا | 211,127 | 250,316 | 261,078 | 291,996 | 299,940 |
إسبانيا | 330,485 | 269,139 | 281,240 | 263,700 | 275,300 |
مصر | 128,349 | 174,414 | 200,254 | 242,776 | 238,432 |
كوريا الجنوبية | 205,307 | 203,227 | 192,296 | 203,772 | 231,803 |
المكسيك | 191,843 | 176,396 | 207,485 | 233,041 | 226,657 |
اليابان | 190,700 | 191,400 | 190,700 | 184,700 | 177,500 |
بولندا | 193,666 | 174,578 | 200,723 | 198,907 | 176,748 |
ألمانيا | 173,230 | 158,658 | 150,854 | 158,563 | 166,911 |
روسيا | 227,000 | 230,400 | 180,000 | 185,000 | 165,000 |
إيطاليا | 143,315 | 160,558 | 155,583 | 163,044 | 153,875 |
المغرب | 112,000 | 120,000 | 130,000 | 355,020 | 140,600 |
الإجمالي العالمي | 3,973,243 | 4,001,721 | 4,136,802 | 4,596,614 | 4,366,889 |
الزراعة بالشتلات المبردة
تتم الزراعة بالشتلات المبردة في الأسبوع الأخير من شهر آب/أغسطس وخلال شهر أيلول/سبتمبر وتستمر من 8-9 أشهر بالأرض المستديمة منها شهرين أو ثلاثة لجمع المحصول وهذه الشتلات قد سبق قلعها من المشتل في شهر كانون الثاني/يناير ثم تخزينها على درجات حرارة منخفضة من 1-2.و تعطي هذه الطريقة محصولاً وفيراً إلا أنها تؤدي إلى تأخر الإنتاج.
الزراعة بالشتلات الطازجة
تبدأ في الأسبوع الأخير من شهر أيلول/سبتمبر وطوال شهر تشرين الأول/أكتوبر ويمكن أن تستمر حتى منتصف شهر تشرين الثاني/نوفمبر حيث يتم قلعها من المشتل وزراعتها مباشرة وإذا تعذرت الزراعة مباشرة فيمكن حفظها لمدة أسبوعين على درجة حرارة 2 درجة مئوية، بل قد تزيد هذه المعاملة من النمو الخضري والمحصول وتعطي هذه الطريقة الإنتاج في شهري كانون الأول/ديسمبر وكانون الثاني/يناير والذي قد يستمر حتى آذار/مارس ونيسان/أبريل وغالباً تتم زراعة هذه الشتلات تحت الأنفاق البلاستيكية حيث أنها عادة ما تزرع لغرض التصدير.ومن مميزات هذه الطريقة أنها تعطي ثماراً بعد فترة قصيرة تبلغ شهرين ونصف من الزراعة أي في أواخر شهر تشرين الثاني/نوفمبر وتستمر حتى شهر نيسان/أبريل إلا أن محصولها يعتبر قليلاً ويعادل حوالي نصف محصول الزراعة بالشتلات المبردة، هذا بجانب أنه لا تتم إزالة الأزهار التي تتكون على النباتات كما في الطريقة الأولى.
ولا ينصح بتعقير النباتات كما يتبع بعض المزارعين حيث أن التعقير يؤدي إلى تدهور مواصفات الصنف وهناك محاولات لتغطية الشتلات المبردة من أجل الحصول على إنتاج مبكر ولكن لم يتأكد نجاحها أو تعميمها على جميع الأصناف حتى الآن.
مكافحة الآفات
للوقاية من أعفان الثمار يفضل تغطية المصاطب منها بالبلاستيك حتى لا تلامس الثمار سطح التربة وتشتل الفراولة يدوياً في وجود المياه ويجب مراعاة فرد المجموع الجذري للشتلة ودفنه بالكامل بحيث لا يظهر فوق سطح التربة إلا البرعم القمي فقط، حيث أن عدم دفنه يؤدي إلى تعفن النباتات وانخفاض نسبة نجاح الشتل.وينصح بغمر الشتلات قبل الزراعة في محصول مطهر مخلوط التوبسن والرايزولكس لمدة ثلث ساعة بمعدل 1,5 جم +1 جم لكل لتر ماء على التوالي للوقاية من أعفان الجذور والذبول.
وينصح أيضاً بعدم تعريض الشتلات للشمس أثناء الزراعة.
كما ينصح عند زراعة الفراولة بغرض التصدير أن تزرع في أرض إما بكر أو معقمة، هذا ويعتبر نبات الفراولة من المحاصيل شديدة التأثر بالتوازن الغذائي ويحتاج لكميات عالية من العناصر الغذائية لذا يوصى بإتباع برنامج التسميد الموصى به.
جمع المحصول
أما بالنسبة لجمع المحصول فيتم يومياً وفي الصباح الباكر ويوقف بمجرد ارتفاع الحرارة على أن تجمع الفراولة على درجات مختلفة من النضج حسب مكان التسويق كما يراعى أن تجمع بالكأس في جميع الحالات إلا إذا كانت تجمع لغرض التصنيع فتجمع بدون الكأس وفي الحالتين يجب استبعاد الثمار التالفة والزائدة في النضج حتى يمكن تجنب الإصابة بأعفان الثمار وتلف العبوات.أصول التعبئة
تعبأ ثمار الفراولة المخصصة للتصدير في صناديق من الكرتون يحتوي كل منها على عدد 12 علبة بلاستيك تتسع لحوالي 250 جم من الثمار. أما الثمار المخصصة للتسويق المحلي فتعبأ في صناديق من الكرتون أو الخشب أو أقفاص الجريد التقليدية أو أطباق الفوم وتغطى برقائق البلاستيك الشفاف المثقوب ويراعى وضع الثمار المجموعة في العبوات في مكان مظلل وينصح عند تخزين الثمار أن تخزن على درجة الصفر المئوي أثناء النقل والتسويق.------------------------------------ من مصدر آخر
|
يمكن زراعة الفراولة في وعاء
(أصيص) شرط أن يكون فيه فتحة لتصريف المياه من الأسفل.
|
لا يجب أن يكون هناك حديقة خالية من
نبات الفراولة. فببساطة, إنها جميلة المنظر, و سهلة النمو (و ربما أسهل صنف يمكن
زرعه). و الفراولة مشهورة بقدرتها على مقاومة الصقيع, فهناك بعض الأصناف التي
تنجح في آلاسكا. كما أنه يمكن أن يُزرع في المناطق الحارة - في منطقة الخط الإستوائي
مثلا. ينمو الفراولة بنجاح إذا زرع في أي
تربة كما أنه لا يحتاج إلى الأسمدة بالنسبة التي تحتاجها باقي النباتات. إن
الفراولة هي حساسة للجاف, فزراعتها تحتاج تأمين الري المتواصل أو الكثير, و ذلك عبر
إنشاء أقنية في التربة أو عبر تركيب أنظمة ري بالتنقيط. تظل شتلات الفراولة تنتج
ثمارا حتى ثلاث أو أربع سنوات.
الزراعة:
يُزرع في الربيع في المناطق المعتدلة و الرطبة. كما يمكن أن يُزرع في أواخر الصيف. أما إذا زرعت في الشتاء
فإن المحصول سيكون ضعيفا. يمكن أن تستمر نباتات الفراولة بالعطاء لمدة
أربعة سنوات. و بما أن النباتات المعرّشة (التي تنتمي إليها الفراولة) تتميز بأنها تستنبت نباتات جديدة مجاورة
لها, يمكن أن تُزال هذه النباتات المُستنبتة أو يمكن تركها لتعطي محاصيل زيادة. إذا
كان الشتاء في المنطقة التي تُزرع فيه الفراولة شديد الصقيع, يتم تغطية الصفوف
المزروع فيها الفراولة بالبلاستيك أو يتم وضع مواد عضوية (كما في الصورة الثانية).
هناك عدة طُرق
لزراعة الفراولة منها: أولا يمكن زرع الفراولة
في صفوف حيث تبعد فيه الشتلات في كل صف عن بعضها مسافة 25 سنتمتر. أما الصفوف أو
السطور فتبعد عن بعضها 8 سنتمتر. و بما أن المسافة الفاصلة بين الشتلات كبيرة
نسبيا, و بما أن شتلات الفراولة تستنبت شتلات جيدة, هذا يعني أن المسافة الفاصلة
ستمتلىء حين تنمو الشتلات المستنبتة. ثانيا يمكن
زراعة الفراولة في سطور (أثلام) تبعد عن بعضها 30 سنتمتر. أما المسافة الفاصلة بين
الشتلات فتكون - في هذه الحالة - 10 سنتمتر. بإستخدام هذه الطريقة لن تسمح للنباتات
المستنبتة بالنمو (يتم إقتلاعها فور نموها) لأن المسافة الفاصلة بين الشتلات لا
تتحمل نمو شتلات جيدة.
يمكن الإستفادة من المسافة الواقعة
بين السطور عن طريق زرع نياتات الخس و الفجل. فهذين الأخيرين سريعي النمو, و لكن لا
يجب زرعهما في حال تواجد الشتلات المستنبتة.
من المشاكل التي قد تواجه بعض مزارعي
الفراولة هي العصافير. لمعرفة كيفية حل المشكلة راجع مقال
دور العصافير.
الأمراض التي يصاب بها الفراولة:
1-
الأمراض الفطرية: سببها الفطريات و ينتج عنها بقع
بيضاء على سطح أوراق النباتات. تكون البقع صغيرة في بادىء الأمر و يكون لونها
أورجواني. ثم لا تلبث أن تصبح بيضاء اللون. تظهر أعداد كبيرة من البقع عادة على سطح
كل ورقة. عندما تصبح هذه البقع بيضاء تموت الأوراق, و بالتالي تموت النبتة. تنتقل
الفطريات هذه من منطقة إلى أخرى و تلعب كل من الحشرات, و الطيور, و أدوات الزراعة
دورا هاما في إنتشارها. و الجدير بالذكر أن هذا المرض يصيب عدد آخر من النباتات -
غير الفراولة. يتم مكافحة هذا المرض بإستخدام المبيدات الفطرية.
خطوات زراعة الفراولة (بإختصار):
1-
أول ما ينبغي عليك فعله هو شراء شتلات الفراولة من أي مشتل. فالفراولة لا تنجح
زراعتها في الحديقة على شكل بذور لذلك تُزرع على شكل شتلات. و إحرص على شراء شتلات
سليمة غير مصابة بمرض ما.
2-
إختر بقعة من حديقتك تصلها الشمس كلّيا و ازرع الشتلات في الفصل معتدل (الربيع في
معظم البلدان), و لا تزرعها إذا كان الطقس قارس البرودة.
3-
أحفر حفرة لكل شتلة و حاول أن تجعلها عميقة بحيث تستطيع ملئها بكمية سماد جيدة ثم
إزرع الشتلة بحيث تنطمر جذورها فقط تحت التراب.يمكن في المقابل أن تزرع الشتلات في
ضفوف أو أثلام بحيث تبعد كل شتلة عن الأخرى مسافة 30 سم, و يبعد كل صف عن الأخر 1
متر (لأن الفراولة ساقها جارية: أي أن ساقها تمتد تحت التراب لتُنشىء شتلات جديدة
متقاربة من بعضها).
|
يتم وضع القش أو مواد عضوية
أخرى تحت النبات لتحسين متسوى نموها و لحفظ رطوبة التربة.
|
4-
إقطع الشتلات التي تستنبتها الفراولة - إن أردت - حتى تعزّز نمو ثمرات أكثر على
الشتلة الأم.
5-
إرو التشلات مرّة في الأسبوع, و غطّ المنطقة الواقعة تحت الشتلات بمواد عضوية كورق
الأشجار حتى تحافظ على رطوبة التربة.
ملاحظة: هناك بعض الأصناف من
الفراولة التي لا تنتج ثمار في السنة الأولى من زرعها, لذلك لا تيأس منها.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..