الخميس، 8 ديسمبر 2016

ترقية ابن لبدة الى رتبة فريق أول / من هو ابن لبدة ؟!

امرملكي بترقية معالي الفريق /  فيصل بن عبدالعزيز بن لبده القحطاني إلى رتبة  فريق أول ‏.
من هو بن لبده ؟
.
من الذاكره حادثة الحرم  المكي سنة ١٤٠٧ ‏​​​هـ.
ومافعله الايرانيين الروافض من سفك لدماء الحجاج واثارة الفوضى بأمر من الزنديق الهالك الخميني للاستيلاء عـلى الحرم المكي
وصل الخبر للرائد / فيصل بن لبده ، بأن الحجاج الايرانين عاثوا فساداً وقاموا بقتل الحجاج بالسواطير والسكاكين ..
.
وحينها جاء أمر سريع من  وزارة الداخلية بعدم استخدام السلاح نهائيا ومحاولة تطويق الايرانيين حفاظا عـلى سلامة الحجاج وعندما وصل ابن لبده للموقع وجد الايرانيين يمسكون عسكري وينحرونه نحراً وكانوا العسكر يقاومون بالعصي والهراوات ..
.
وعندما رأى فيصل هذا الوضع قال مقولته الشهيره  بشهادة الضباط الموجودين :
((ابن سعد خلجت أم اللاش)) ..
.
وسحب فيصل سلاحه وأخذ يرمي في المعتدين الايرانيين حتى قتل منهم أكثر من عشرة وأمر الجنود بالرمي بدون صدور اومر عليا ..
وعندما علم  الملك عبدالله الذي كان في وقتها رئيساً للحرس الوطني ..
.
أمر بما يلي:
1. ترقيته إلى مقدم
2. عدم مسألته عسكرياً
3. منحه وسام الشجاعه والاقدام
4. منحه سبع مقاعد فـي كلية الملك خالد العسكرية
.
يستاهل والله كل خير ..
.
.

تناقلت الكثير من المواقع والمنتديات سالفة الشيخ فيصل بن عبد العزيز بن لبدة السعدي الجحدري القحطاني

ولكن هنا يرويها شاهد عيان كان متواجد في موقع الحدث
وجدت القصة بالصدفة في ارشيف منتدى قبيلة العجمان

اليكم القصة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

درج في اغلب المنتديات ذكر مشايخ القبائل وبطولاتهم وافعالهم مع قبائلهم والقبائل الاخري وهذا تاريخ ونحترمه نظرا لزمنهم الذي عاصروه والظروف التى تحتم عليهم التصرف كزعماء لقبائلهم وكل هذا طبعا بعد موتهم تذكر افعالهم ولـــــــــــــ ـــــــــــكن نريد كأخوان وتحت راية دوله واحده ودين واحد ان نذكر بعض الابطال الذين دافعوا واستماتوا من أجل اوطانهم سواء ان كانوا في ذمة الله او احياء بيننا وهم يستحقون التكريم احياء واموات ومن هذا المنطلق احببت ان اذكر قصه للشيخ / فيصل بن عبدالعزيز بن لبده وهو من شيوخ ال سعد الجحادر قحطان وهو يعمل حاليا في الحرس الوطني السعودي برتبة فريق ووالله انه يستاهلها ابو عبدالعزيز عموما حصلت هذه الحادثة عندما كان برتبه رائد وهو مع اخوانه المرابطين ايام الحج في مكة المكرمه عام 1407هـ وفي هذا العام الكل منا يعرف حادثة الحرم وما حصل من الايرانين الروافض وسفكهم لدماء الحجاج في الحرم بأمر من الخميني عليه من الله ما يستحق عندها وصل الخبر للشيخ فيصل بن لبدة واخبر بان الحجاج الايرانين عاثوا في العسكر والحجاج بالسواطر والسكاكين ووقتها جاء امر سريع من وزارة الداخلية بعدم استخدام السلاح نهايئا ومحاولة تطويق الحجاج الايرانين وعندما حضر ابن لبده وجد ان الايرانين يمسكون الرجل وينحرونه مثل ماتنحر الشاه وقد كان هناك صف من العسكر واذا بمجموعه من الايرانين بعد المناوشه مع العسكر يسحبون واحد من العسكر وينحرونه واسقط في يد الجميع لانه الرمي منع وكانت الاجهزة مشتغله بعدم الرمي ومحاولة مقاومته بالعصي والهرواوت ويوم شاف ابو فيصل الرجال ينحر قدامه وهذ بشهادة احد الظباط الحاضرين في الموقع يقول هذا الظابط وكان ملازم اول وهو من قبيلة مطير يقول وحنا نضرب فيهم بالهروات وهم هاجمين وكان الايرانين يبغون اخذ السلاح من العسكر يقول وحنا في ذي المعمعه ما سمعت الا ابن لبده وهو يعتزي ويقول ابن سعد خلجت ام اللاش وسحب رشاشه اللي جاء وهو معه يقول وعلى طول وهو حاطه على الاتوماتيك ويبطح له حول التسعه ولا العشرة من الذيخه الايرانين يقول يوم شفناه قبسها الاقحطاني وكل من عنده رمي ووالله لولا الله ثم ابن لبده وهو اللي جرانا ان كان صارت علوم ويم خلص الرصاص من رشاش ابن لبده ومن السعط اللي في راسه قام يلحق بعض الايرانين اللي انحاشوا يوم شافوا الرمي ويهبدهم بالرشاش وجاته طعنه في كتفه وبعد ما نتهت المشكلة واستتب الوضع ونقل للمستشفي وقامت قيامة الداخلية وكل الاجهزة تشتغل من الي الرمي من الي الرمي يا عسكري وقف خط النار وانقسمت العالم عليه فيه ظباط وقفوا معه وقالوا والله لو يفصل ولا شي ان نتركها من عسكرية والبعض ضده كيف يرمي في الحرم بدون اوامر عليا المهم كان وقتها والى الان الزعيم ابو متعب الله يطول في عمره رئيس للحرس الوطني ويم درى عن العلم واللي صار راسا توجه للمستشفى لزيارة ابن لبده طنايخ راسي ابو متعب وتطمن على ابن لبده وامر بترقيته الى مقدم وعدم مسالته بتاتا عسكريا او اي مسأله ومنحه وسام الشجاعه والاقدام علما انه قبل هذه الحادثه وبعدها ابو متعب ما يسمع في ابن لبده وامر باعطائه سبع مقاعد في كلية الملك خالد العسكرية للحرس الوطني يعطيها من يشئ كل عام اكراما له على فعله احببت في هذه الحادثة ان اكرم هذا الرجل على شجاعته وفدائيته من اجل وطنه وان نكرم كلنا من هم امثاله من ابناء الوطن بكل اطيافه وان يذكر كل منا حادثة او قصه لاي احد يعرفه خدم وطنه وشعبه وابناء قبيلته وهؤلاء هم من يستحقون التكريم وفي النهايه المعذرة على اسلوبي الركيك والعامي ولكن احببت ان نذكر بطولات من لازالوا يعيشون بيننا وبطولاتهم من أجل وطنهم وشعبهم وليست من اجل قبيلة او فئه معينه والسلام ختام



إضافة  صور

نتيجة بحث الصور عن قصة ابن لبدة مع الإيرانيين

نتيجة بحث الصور عن قصة ابن لبدة مع الإيرانيين


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..