أعلنت أربع دول، هي السعودية والإمارات والبحرين ومصر، فجر اليوم
الاثنين، قطع علاقاتها الدبلوماسية بقطر، وأخذت قرارات متفرقة بشأن منع سفر
مواطنيها إلى قطر، وإغلاق
المجال البحري والجوي أمام الطائرات والبواخر القطرية.
المجال البحري والجوي أمام الطائرات والبواخر القطرية.
ولهذه القرارات أسباب عدة مرتبطة بمواقف وتصرفات الدوحة، من دعمها
لجماعات متطرفة عدة (من الإخوان إلى الحوثيين، مروراً بالقاعدة وداعش)،
وتأييدها لإيران في مواجهة دول الخليج، بالإضافة لعملها على زعزعة أمن هذه
الدول وتحريض بعض المواطنين على حكوماتهم، كما في البحرين.
ويأتي قرار #الرياض الحاسم هذا “نتيجةً للانتهاكات الجسيمة التي تمارسها السلطات في الدوحة، سراً وعلناً، طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلي السعودي، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار في المنطقة، ومنها جماعة الإخوان المسلمين وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران في محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية، وفي مملكة البحرين الشقيقة وتمويل وتبني وإيواء المتطرفين، الذين يسعون لضرب استقرار ووحدة الوطن في الداخل والخارج، واستخدام وسائل الإعلام التي تسعى إلى تأجيج الفتنة داخلياً، كما اتضح للمملكة العربية السعودية الدعم والمساندة من قبل السلطات في الدوحة لميليشيا الحوثي الانقلابية، حتى بعد إعلان تحالف دعم الشرعية في اليمن”.
وأوضحت السعودية أن قطر “دأبت على نكث التزاماتها الدولية، وخرق الاتفاقيات التي وقعتها تحت مظلة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالتوقف عن الأعمال العدائية ضد المملكة، والوقوف ضد الجماعات والنشاطات الإرهابية، وكان آخر ذلك عدم تنفيذها لاتفاق الرياض”.
وشددت السعودية على أنها “صبرت طويلاً رغم استمرار السلطات في #الدوحة على التملص من التزاماتها، والتآمر عليها، حرصاً منها على الشعب القطري الذي هو امتداد طبيعي وأصيل لإخوانه في المملكة”.
وشددت الإمارات على “التزامها التام ودعمها الكامل لمنظومة #مجلس_التعاون_الخليجي والمحافظة على أمن واستقرار الدول الأعضاء”، وتأييدها لقرارات السعودية والبحرين المماثلة.
وذكرت #أبوظبي أنها “تتخذ هذا الإجراء الحاسم نتيجة لعدم التزام السلطات القطرية باتفاق الرياض لإعادة السفراء والاتفاق التكميلي له 2014 ومواصلة دعمها وتمويلها واحتضانها للتنظيمات الإرهابية والمتطرفة والطائفية، وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين وعملها المستمر على نشر وترويج فكر تنظيم #داعش والقاعدة عبر وسائل إعلامها المباشر وغير المباشر، وكذلك نقضها البيان الصادر عن القمة العربية الإسلامية الأميركية بالرياض تاريخ 21-5-2017 لمكافحة الإرهاب الذي اعتبر #إيران الدولة الراعية للإرهاب في المنطقة إلى جانب إيواء قطر للمتطرفين والمطلوبين أمنياً على ساحتها وتدخلها في الشؤون الداخلية لدولة الإمارات وغيرها من الدول واستمرار دعمها للتنظيمات الإرهابية، مما سيدفع بالمنطقة إلى مرحلة جديدة لا يمكن التنبؤ بعواقبها وتبعاتها”.
وشددت #المنامة على أن القرارات تأتي “حفاظاً على أمنها الوطني”، مضيفة أن “الممارسات القطرية الخطيرة لم يقتصر شرها على مملكة البحرين فقط.. إنما تعدته إلى دول شقيقة، أحيطت علما بهذه الممارسات التي تجسد نمطا شديد الخطورة لا يمكن الصمت عليه أو القبول به، وإنما يستوجب ضرورة التصدي له بكل قوة وحزم”.
وختمت مذكرة بأن حكومة الدوحة تستمر “في دعم الإرهاب على جميع المستويات والعمل على إسقاط النظام الشرعي في البحرين”.
السعودية.. “شق الصف الداخلي السعودي”
وأوضحت #السعودية في البيان الذي أصدرته اليوم أن قراراتها بقطع العلاقات وإغلاق المنافذ أمام قطر، يعود “لأسباب تتعلق بالأمن الوطني السعودي”، بهدف حماية أمنها الوطني “من مخاطر الإرهاب والتطرف”.ويأتي قرار #الرياض الحاسم هذا “نتيجةً للانتهاكات الجسيمة التي تمارسها السلطات في الدوحة، سراً وعلناً، طوال السنوات الماضية، بهدف شق الصف الداخلي السعودي، والتحريض للخروج على الدولة، والمساس بسيادتها، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار في المنطقة، ومنها جماعة الإخوان المسلمين وداعش والقاعدة، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران في محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية، وفي مملكة البحرين الشقيقة وتمويل وتبني وإيواء المتطرفين، الذين يسعون لضرب استقرار ووحدة الوطن في الداخل والخارج، واستخدام وسائل الإعلام التي تسعى إلى تأجيج الفتنة داخلياً، كما اتضح للمملكة العربية السعودية الدعم والمساندة من قبل السلطات في الدوحة لميليشيا الحوثي الانقلابية، حتى بعد إعلان تحالف دعم الشرعية في اليمن”.
وأوضحت السعودية أن قطر “دأبت على نكث التزاماتها الدولية، وخرق الاتفاقيات التي وقعتها تحت مظلة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالتوقف عن الأعمال العدائية ضد المملكة، والوقوف ضد الجماعات والنشاطات الإرهابية، وكان آخر ذلك عدم تنفيذها لاتفاق الرياض”.
وشددت السعودية على أنها “صبرت طويلاً رغم استمرار السلطات في #الدوحة على التملص من التزاماتها، والتآمر عليها، حرصاً منها على الشعب القطري الذي هو امتداد طبيعي وأصيل لإخوانه في المملكة”.
الإمارات.. “احتضان المتطرفين وترويج فكرهم في إعلامها”
بدورها، أكدت #الإمارات أن قراراتها جاءت “بناء على استمرار السلطات القطرية في سياستها التي تزعزع أمن واستقرار المنطقة والتلاعب والتهرب من الالتزامات والاتفاقيات، فقد تقرر اتخاذ الإجراءات الضرورية لما فيه مصلحة دول مجلس التعاون الخليجي عامة والشعب القطري الشقيق خاصة”.وشددت الإمارات على “التزامها التام ودعمها الكامل لمنظومة #مجلس_التعاون_الخليجي والمحافظة على أمن واستقرار الدول الأعضاء”، وتأييدها لقرارات السعودية والبحرين المماثلة.
وذكرت #أبوظبي أنها “تتخذ هذا الإجراء الحاسم نتيجة لعدم التزام السلطات القطرية باتفاق الرياض لإعادة السفراء والاتفاق التكميلي له 2014 ومواصلة دعمها وتمويلها واحتضانها للتنظيمات الإرهابية والمتطرفة والطائفية، وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين وعملها المستمر على نشر وترويج فكر تنظيم #داعش والقاعدة عبر وسائل إعلامها المباشر وغير المباشر، وكذلك نقضها البيان الصادر عن القمة العربية الإسلامية الأميركية بالرياض تاريخ 21-5-2017 لمكافحة الإرهاب الذي اعتبر #إيران الدولة الراعية للإرهاب في المنطقة إلى جانب إيواء قطر للمتطرفين والمطلوبين أمنياً على ساحتها وتدخلها في الشؤون الداخلية لدولة الإمارات وغيرها من الدول واستمرار دعمها للتنظيمات الإرهابية، مما سيدفع بالمنطقة إلى مرحلة جديدة لا يمكن التنبؤ بعواقبها وتبعاتها”.
البحرين.. “العمل على إسقاط النظام الشرعي في المنامة”
بدورها، عللت #البحرين قرارها بقطع العلاقات مع قطر بإصرار الدوحة “على المضي في زعزعة الأمن والاستقرار في مملكة البحرين والتدخل في شؤونها والاستمرار في التصعيد والتحريض الإعلامي، ودعم الأنشطة الإرهابية المسلحة وتمويل الجماعات المرتبطة بإيران للقيام بالتخريب ونشر الفوضى في البحرين، في انتهاك صارخ لكل الاتفاقيات والمواثيق ومبادئ القانون الدولي، من دون أدنى مراعاة لقيم أو قانون أو أخلاق أو اعتبار لمبادئ حسن الجوار أو التزام بثوابت العلاقات الخليجية والتنكر لجميع التعهدات السابقة”.وشددت #المنامة على أن القرارات تأتي “حفاظاً على أمنها الوطني”، مضيفة أن “الممارسات القطرية الخطيرة لم يقتصر شرها على مملكة البحرين فقط.. إنما تعدته إلى دول شقيقة، أحيطت علما بهذه الممارسات التي تجسد نمطا شديد الخطورة لا يمكن الصمت عليه أو القبول به، وإنما يستوجب ضرورة التصدي له بكل قوة وحزم”.
وختمت مذكرة بأن حكومة الدوحة تستمر “في دعم الإرهاب على جميع المستويات والعمل على إسقاط النظام الشرعي في البحرين”.
مصر.. “إيواء الإخوان ودعمهم”
من جهتها، أعلنت #مصر أن قرار قطع العلاقات يأتي “في ظل إصرار الحكم القطري على اتخاذ مسلك معادٍ لمصر، وفشل كافة المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم #الإخوان الإرهابي، وإيواء قياداته الصادر بحقهم أحكام قضائية في عمليات إرهابية، استهدفت أمن وسلامة مصر، بالإضافة إلى ترويج فكر تنظيم القاعدة وداعش ودعم العمليات الإرهابية في سيناء، فضلاً عن إصرار قطر على التدخل في الشؤون الداخلية لمصر ودول المنطقة بصورة تهدد الأمن القومي العربي، وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس، يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها”.
قطر.. السابعة في الدول الممنوع على السعوديين السفر إليها
صحيفة عاجل
انضمت قطر إلى قائمة الدول التي يحظر على السعوديين السفر إليها، وأصبحت السابعة في القائمة التي تضم دول (إيران والعراق واليمن وسورية والأراضي المحتلة “إسرائيل” وتايلند) بحسب إعلان سابق للمديرية العامة للجوازات.
ويأتي هذه الإجراء بعد القرار الذي أعلنته المملكة صباح اليوم الإثنين والمتضمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وإغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، إضافة إلى البدء في الإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة لتطبيق ذات الإجراءات؛ وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطني والاتفاقيات الدولية والخليجية والسياسات التي اتبعتها السلطات القطرية طيلة سنوات مضت.
ووفقًا للأنظمة المتبعة، فإن المخالف لقرار حظر السفر إلى تلك الدول، يعاقب بالحرمان من السفر مدة تصل إلى 3 أعوام، فضلاً عن غرامة مالية قدرها (10) آلاف ريال.
انضمت قطر إلى قائمة الدول التي يحظر على السعوديين السفر إليها، وأصبحت السابعة في القائمة التي تضم دول (إيران والعراق واليمن وسورية والأراضي المحتلة “إسرائيل” وتايلند) بحسب إعلان سابق للمديرية العامة للجوازات.
ويأتي هذه الإجراء بعد القرار الذي أعلنته المملكة صباح اليوم الإثنين والمتضمن قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر، وإغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية، ومنع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، إضافة إلى البدء في الإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة لتطبيق ذات الإجراءات؛ وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطني والاتفاقيات الدولية والخليجية والسياسات التي اتبعتها السلطات القطرية طيلة سنوات مضت.
ووفقًا للأنظمة المتبعة، فإن المخالف لقرار حظر السفر إلى تلك الدول، يعاقب بالحرمان من السفر مدة تصل إلى 3 أعوام، فضلاً عن غرامة مالية قدرها (10) آلاف ريال.
--------------------------
مراحل الأزمة بين 🇸🇦 *دُول 🇧🇭 الخليج 🇦🇪 و قطر 🇶🇦*
------------------------
ما هو وضع الحجاج والمعتمرين القطريين بعد منع السفر بين المملكة وقطر؟
أخبار 24
أكدت المملكة
التزامها وحرصها على تقديم كافة التسهيلات والخدمات للحجاج والمعتمرين
القطريين، وذلك إثر قطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر.
وكانت المملكة قد أعلنت منع القطريين من دخول المملكة، أو عبور أراضيها،
وذلك لأسباب احترازية، حيث طلب من المقيمين والزائرين القطريين مغادرة
المملكة خلال 14 يوماً.
وأضافت أنها قررت منع سفر المواطنين السعوديين إلى دول قطر، أو الإقامة فيها، أو المرور عبرها.
----------------------------
----------------------------
الإمارات تقطع العلاقة بقطر.. و48ساعة لخروج الدبلوماسيين
✈ "الاتحاد للطيران" تعلق رحلاتها الجوية من وإلى قطر
---------------------------
مصر تقطع علاقاتها مع قطر وتغلق المجال الجوي والبحري
----------------------------
التحالف ينهي مشاركة قطر في اليمن لتعاملها مع الميليشيات
----------------------------
في مجال الرياضة
وأضافت أنها قررت منع سفر المواطنين السعوديين إلى دول قطر، أو الإقامة فيها، أو المرور عبرها.
----------------------------
كم يوماً تبقى للمواطن القطري لمغادرة هذه الدول الثلاث؟
العربية.نت
أعلنت كل من السعودية والبحرين والإمارات ومصر، الاثنين، #قطع_العلاقات_مع_قطر.
وقال مصدر مسؤول إن حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقاً من ممارسة
حقوقها السيادية التي كفلها القانون الدولي، وحمايةً لأمنها الوطني من
مخاطر الإرهاب والتطرف، قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع قطر.
وذكر بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية أنه “إنفاذاً لقرار قطع
العلاقات الدبلوماسية والقنصلية يمنع على المواطنين السعوديين السفر إلى
دولة قطر، أو الإقامة فيها، أو المرور عبرها، وعلى المقيمين والزائرين منهم
سرعة المغادرة خلال مدة لا تتجاوز 14 يوماً، كما تمنع، بكل أسف، لأسباب
أمنية احترازية دخول أو عبور المواطنين القطريين إلى المملكة العربية
السعودية، وتمهل المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوماً للمغادرة، مؤكدة
التزامها وحرصها على توفير كل التسهيلات والخدمات للحجاج والمعتمرين
القطريين”.
كما أصدرت دولة الإمارات بياناً أشارت فيه إلى “منع دخول أو عبور
المواطنين القطريين إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وتمهل المقيمين
والزائرين منهم مدة 14 يوماً للمغادرة، وذلك لأسباب أمنية واحترازية كما
تمنع المواطنين الإماراتيين من السفر إلى دولة قطر أو الإقامة فيها أو
المرور عبرها”.
كذلك لفت بيان وكالة الأنباء البحرينية الرسمية إلى أنه “وإذ تمنع حكومة
مملكة البحرين مواطنيها من السفر إلى قطر أو الإقامة فيها، فإنها تأسف
لعدم السماح للمواطنين القطريين من الدخول إلى أراضيها أو المرور عبرها،
كما تمنح المقيمين والزائرين القطريين مهلة 14 يوماً لمغادرة أراضي
المملكة، تحرزاً من أي محاولات ونشاطات عدائية تستغل الوضع رغم الاعتزاز
والثقة العالية في إخواننا من الشعب القطري وغيرتهم على بلدهم الثاني”.----------------------------
الإمارات تقطع العلاقة بقطر.. و48ساعة لخروج الدبلوماسيين
أعلنت دولة الإمارات #قطع_العلاقات_مع_قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية.
وفي هذا السياق، أصدرت البيان التالي: “تؤكد دولة الإمارات العربية
المتحدة التزامها التام ودعمها الكامل لمنظومة مجلس التعاون الخليجي
والمحافظة على أمن واستقرار الدول الأعضاء. وفي هذا الإطار وبناء على
استمرار السلطات القطرية في سياستها التي تزعزع أمن واستقرار المنطقة
والتلاعب والتهرب من الالتزامات والاتفاقيات فقد تقرر اتخاذ الإجراءات
الضرورية، لما فيه مصلحة دول مجلس التعاون الخليجي عامة والشعب القطري
الشقيق خاصة، وتأييداً للبيان الصادر عن مملكة #البحرين الشقيقة والبيان
الصادر عن المملكة العربية #السعودية فإن دولة الإمارات العربية المتحدة
قررت اتخاذ الإجراءات التالية:
1- قطع العلاقات مع قطر بما فيها العلاقات الدبلوماسية وإمهال البعثة الدبلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة البلاد.
2- منع دخول أو عبور المواطنين القطريين إلى دولة الإمارات العربية
المتحدة، وتمهل المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوماً للمغادرة، وذلك
لأسباب أمنية واحترازية كما تمنع المواطنين الإماراتيين من السفر إلى دولة
قطر أو الإقامة فيها أو المرور عبرها.
3- إغلاق كافة المنافذ البحرية والجوية خلال24 ساعة أمام الحركة القادمة
والمغادرة إلى قطر ومنع العبور لوسائل النقل القطرية كافة القادمة
والمغادرة واتخاذ الإجراءات القانونية والتفاهم مع الدول الصديقة والشركات
الدولية بخصوص عبورهم بالأجواء والمياه الإقليمية الإماراتية من وإلى قطر،
وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطني الإماراتي.
إن دولة الإمارات العربية المتحدة تتخذ هذا الإجراء الحاسم، نتيجة لعدم
التزام السلطات القطرية باتفاق الرياض لإعادة السفراء والاتفاق التكميلي له
2014 ومواصلة دعمها وتمويلها واحتضانها للتنظيمات الإرهابية والمتطرفة
والطائفية، وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين، وعملها المستمر على نشر
وترويج فكر تنظيم داعش والقاعدة عبر وسائل إعلامها المباشر وغير المباشر،
وكذلك نقضها البيان الصادر عن القمة العربية الإسلامية الأميركية بالرياض
بتاريخ 21 – 5 – 2017 لمكافحة الإرهاب، الذي اعتبر إيران الدولة الراعية
للإرهاب في المنطقة إلى جانب إيواء قطر للمتطرفين والمطلوبين أمنياً على
ساحتها وتدخلها في الشؤون الداخلية لدولة الإمارات وغيرها من الدول،
واستمرار دعمها للتنظيمات الإرهابية، مما سيدفع بالمنطقة إلى مرحلة جديدة
لا يمكن التنبؤ بعواقبها وتبعاتها.
وإذ تأسف دولة الإمارات العربية المتحدة على ما تنتهجه السلطات القطرية
من سياسات تؤدي إلى الوقيعة بين شعوب المنطقة، فإنها تؤكد احترامها
وتقديرها البالغين للشعب القطري الشقيق لما يربطها معه من أواصر القربى
والنسب والتاريخ والدين”.
أبوظبي – رويترز
قالت شركة الاتحاد للطيران الإماراتية إنها ستعلق رحلاتها الجوية من وإلى قطر، ابتداء من صباح غد الثلاثاء إلى حين إشعار آخر.
وقال متحدث باسم الشركة في رسالة بالبريد الإلكتروني إن آخر رحلة من أبوظبي إلى الدوحة ستغادر في الساعة 02:45 بالتوقيت المحلي غدا الثلاثاء.
وتأتي هذة الخطوة بعدما قطعت #السعودية علاقاتها الدبلوماسية مع دولة #قطر وإغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية منها وإليها، ومنع دخول أو عبور القطريين إلى المملكة لأسباب أمنية.
بدورها، أعلنت كل من الإمارات والبحرين ومصر اتخاذها إجراءات مماثلة، بسبب تصرفات قطر لشق الصف الخليجي والداخلي في بعض البلدان، بالإضافة لدعمها للإرهاب ولجماعات متطرفة متفرقة.
وقالت شركة الاتحاد إن رحلاتها الجوية ستسير بشكل طبيعي اليوم الاثنين
وقال متحدث باسم الشركة في رسالة بالبريد الإلكتروني إن آخر رحلة من أبوظبي إلى الدوحة ستغادر في الساعة 02:45 بالتوقيت المحلي غدا الثلاثاء.
وتأتي هذة الخطوة بعدما قطعت #السعودية علاقاتها الدبلوماسية مع دولة #قطر وإغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية منها وإليها، ومنع دخول أو عبور القطريين إلى المملكة لأسباب أمنية.
بدورها، أعلنت كل من الإمارات والبحرين ومصر اتخاذها إجراءات مماثلة، بسبب تصرفات قطر لشق الصف الخليجي والداخلي في بعض البلدان، بالإضافة لدعمها للإرهاب ولجماعات متطرفة متفرقة.
وقالت شركة الاتحاد إن رحلاتها الجوية ستسير بشكل طبيعي اليوم الاثنين
---------------------------
مصر تقطع علاقاتها مع قطر وتغلق المجال الجوي والبحري
من جهتها..
أعلنت جمهورية مصر العربية #قطع_العلاقات_مع_قطر، وذلك بسبب ممارساتها
في دعم التنظيمات الإرهابية، وتعزيزها بذور الفتنة والانقسام داخل
المجتمعات العربية. وذلك وفق بيان صدر عن الخارجية المصرية.
وقال البيان “قررت حكومة جمهورية مصر العربية قطع العلاقات الدبلوماسية
مع دولة قطر في ظل إصرار الحكم القطري على اتخاذ مسلك معادٍ لمصر، وفشل
كافة المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم
الإخوان الإرهابي، وإيواء قياداته الصادر بحقهم أحكام قضائية في عمليات
إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر، بالإضافة إلى ترويج فكر تنظيم القاعدة
وداعش ودعم العمليات الإرهابية في سيناء، فضلاً عن إصرار قطر على التدخل في
الشؤون الداخلية لمصر ودول المنطقة، بصورة تهدد الأمن القومي العربي،
وتعزز من بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية، وفق مخطط مدروس
يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها”.
كما قال البيان “كما تعلن جمهورية مصر العربية غلق أجوائها وموانئها
البحرية أمام كافة وسائل النقل القطرية، حرصاً على الأمن القومي المصري،
وستتقدم بالإجراءات اللازمة لمخاطبة الدول الصديقة والشقيقة والشركات
العربية والدولية للعمل بذات الإجراء الخاص بوسائل نقلهم المتجهة إلى
الدوحة”.
🔵ما النتائج المترتبة على قرار مصر بقطع العلاقات مع قطر؟
القاهرة – أشرف عبد الحميد
أعلنت #مصر #قطع_العلاقات_مع_قطر وغلق أجوائها وموانئها البحرية أمام وسائل النقل القطرية كافة، حرصاً على الأمن القومي المصري.
وقالت القاهرة في بيانها، الذي أعلنته الخارجية المصرية، صباح الاثنين،
إنها ستتقدم بالإجراءات اللازمة لمخاطبة الدول الصديقة والشقيقة والشركات
العربية والدولية للعمل بذات الإجراء الخاص بوسائل نقلهم المتجهة إلى
الدوحة.
من جانبهم، ذكر خبراء مصريون النتائج المترتبة على هذا القرار:
أولاً: فرض حصار بحري وجوي على قطر، فالطائرات القطرية لن تستطيع عبور
الأجواء المصرية، وأن تحط في مطارات مصر، وبالتالي ستضطر لتغيير مساراتها،
ما سيكلفها ملايين الدولارات كخسائر مترتبة على زيادة زمن الرحلة وزيادة
مدة التشغيل وتكاليف الوقود، الأمر الذي يعني انصراف الركاب عن الخطوط
الجوية القطرية وتوجههم لشركات طيران أجنبية، مما يكبد الخطوط الجوية
القطرية خسائر فادحة.
ثانياً: بعد فرض الحظر الجوي على قطر من جانب #السعودية و #الإمارات و
#البحرين ومصر سيصبح منفذ قطر الوحيد إلى #أوروبا هو #إيران ثم #تركيا، وهو
ما سيزيد من تكاليف التشغيل وزيادة زمن الرحلة، وينجم عنه أيضاً خسائر جمة
للاقتصاد القطري تقدر بالمليارات.
ثالثاً: عدم مرور السفن القطرية في المياه الإقليمية المصرية، ومن هنا
لن يكون هناك مفر من اللجوء إلى مسارات أخرى مرهقة وبعيدة ومكلفة قد تلجأ
فيها السفن القطرية إلى إيران بشكل أساسي.
رابعاً: قطع العلاقات الدبلوماسية يعني إغلاق سفارة قطر في مصر ورحيل
السفير والعاملين في السفارة، فضلاً عن أن مصر جمدت عمل سفارتها في الدوحة
منذ سنوات. وعقب هذا القرار ستصبح العلاقات مقطوعة، وهو ما يعني عدم
إمكانية القطريين في زيارة مصر سواء للدراسة أو السياحة أو الزيارة أو
الاستثمار وصعوبة حصول المصريين على تأشيرات للسفر إلى قطر.
خامساً: توقف عمليات التبادل التجاري بين البلدين وهي في الأساس ضعيفة
نوعاً ما، فلن تستطيع قطر استيراد منتجات من مصر لصعوبة نقلها من ناحية،
ولقطع العلاقات من ناحية أخرى.
----------------------------
التحالف ينهي مشاركة قطر في اليمن لتعاملها مع الميليشيات
أعلنت قيادة تحالف دعم الشرعية في #اليمن أنها قررت إنهاء مشاركة #قطر
في التحالف، بسبب ممارساتها التي تعزز #الإرهاب، ودعمها تنظيماته في اليمن،
ومنها القاعدة وداعش، وتعاملها مع الميليشيات الانقلابية في اليمن، مما
يتناقض مع أهداف التحالف التي من أهمها محاربة الإرهاب، وذلك وفق بيان صدر
عن قيادة التحالف صباح الاثنين.
وكانت كل من السعودية والبحرين والإمارات ومصر قد أعلنت، الاثنين، #قطع_العلاقات_مع_قطر.
وصرح مصدر مسؤول أن “حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقاً من ممارسة حقوقها السيادية التي كفلها القانون الدولي، وحمايةً لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف، قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، كما قررت إغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية كافة، ومنع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية، لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكافة وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطني السعودي”، وفق بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
وكانت كل من السعودية والبحرين والإمارات ومصر قد أعلنت، الاثنين، #قطع_العلاقات_مع_قطر.
وصرح مصدر مسؤول أن “حكومة المملكة العربية السعودية، انطلاقاً من ممارسة حقوقها السيادية التي كفلها القانون الدولي، وحمايةً لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف، قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع قطر، كما قررت إغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية كافة، ومنع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية، لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكافة وسائل النقل من وإلى دولة قطر، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطني السعودي”، وفق بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
----------------------------
في مجال الرياضة
أخبار24
أعلن النادي
الأهلي السعودي اليوم “الإثنين” فسخ عقد الرعاية المبرم بينه وبين شركة
الخطوط القطرية، وذلك بعد قطع المملكة علاقاتها مع دولة قطر.
وكان النادي الأهلي قد أعلن قبل شهر تجديد عقده مع الخطوط الجوية
القطرية لمدة 3 سنوات أخرى، مقابل 56 مليون ريال للموسم الواحد بمبلغ
إجمالي 168 مليون ريال.
صحيفة عاجل
علمت “عاجل” من مصادرها الخاصة تفاصيل القيمة المالية لعقد رعاية شركة
الخطوط القطرية مع النادي الأهلي، الذي تتجاوز قيمته 69 مليون ريال سعودي،
وتم إلغاؤه بعد قرارات قطع العلاقات الدبلوماسية وإغلاق كافة المنافذ مع
قطر صباح اليوم الإثنين.
وأفادت المصادر بأن العقد الجديد الملغى تبلغ قيمته 18.5 مليون دولار
(69.375 مليون ريال سعودي) بزيادة مليوني ونصف المليون دولار على العقد
السابق البالغ 16 مليون دولار لمدة 3 سنوات.
وبينت مصادر الصحيفة أن العقد الأول الذي بدأ في شهر أكتوبر عام 2014م
تضمن بندًا للتمديد مدة سنتين بعد انتهائه، وتمت زيادتها سنة واحدة لتصبح 3
سنوات في العقد الجديد الذي مضى على توقيعه قرابة شهر واحد فقط (8 مايو
الماضي) ولم يتم الإفصاح الرسمي عن التفاصيل المالية وقتها.
....
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..