بعض العقائد والطقوس المتشابهة والمشتركة بين اليهود والشيعة:

 ١- (اليهود) تعطيل العقل والتسليم للحاخام ١- (الشيعة) تعطيل العقل والتسليم للفقيه أو الإمام

٢- (اليهود) الحاخامات يعلمون الملائكة الدين ٢- (الشيعة) الأئمة يعلمون الملائكة الدين

٣- (اليهود) الشريعة كلام الحاخامات ٣- (الشيعة) الشريعة كلام الأئمة أو المراجع ٤- (اليهود) الرد على الحاخام كالرد على الله ٤- (الشيعة) الرد على الإمام أو الفقيه كالرد على الله ٥- (اليهود) اتخاذ العلماء أرباباً من دون الله ٥- (الشيعة) اتخاذ العلماء أرباباً من دون الله

٦- (اليهود) الحاخامات أعلى مرتبة من الأنبياء ٦- (الشيعة) الأئمة أعلى مرتبة من الأنبياء ٧- (اليهود) يؤمنون بعصمة الحاخام ٧- (الشيعة) يؤمنون بعصمة الإمام ٨- (اليهود) يؤمنون بعقيدة الرجعة في الدنيا ٨- (الشيعة) يؤمنون بعقيدة الرجعة في الدنيا

٩- (اليهود) يؤمنون بعقيدة البداء ٩- (الشيعة) يؤمنون بعقيدة البداء ١٠- (اليهود) يشتمون عيسى عليه السلام ١٠- (الشيعة) يشتمون الصحابة رضي الله عنهم ١١- (اليهود) يرمون السيدة مريم بالفاحشة ١١- (الشيعة) يرمون السيدة عائشة بالفاحشة

١٢- (اليهود) يدعون أنهم شعب الله المختار ١٢- (الشيعة) يدعون أنهم شيعة الله وخاصة الله وصفوته من خلقه ١٣- (اليهود) يزعمون أن أرواحهم دون باقي الأرواح مخلوقة من الله تعالى وأنها جزء منه ١٣- (الشيعة) يدعون أن أرواحهم مخلوقة من نور الله تعالى،ولم يجعل الله ذلك لأحد غيرهم إلا للأنبياء

١٤- (اليهود) يعتقدون أنهم أفضل من الملائكة ١٤- (الشيعة) يعتقدون أيضاً أنهم أفضل من الملائكة ١٥- (اليهود) يدعون أنهم هم الناس وغيرهم حيوانات ١٥- (الشيعة) يعتقدون كذلك أنهم والأئمة هم الناس، أما ما عداهم فليسوا ناساً من الناس، بل أنجس من الكلب

١٦- (اليهود) يدعون أنه لا يدخل الجنة إلا اليهود، وغيرهم ليس لهم غير النار ١٦- (الشيعة) يدعون كذلك أنهم وحدهم سيدخلون الجنة، أما أعداؤهم فيدخلون النار ١٧- (اليهود) يعتقدون بنجاسة مخالفيهم مطلقاً ١٧- (الشيعة) يعتقدون كذلك بنجاسة مخالفيهم مطلقاً

١٨- (اليهود) يعتقدون أنه لولا اليهود لم يخلق الله هذا الكون، ولولاهم لانعدمت البركة من الأرض، جاء في التلمود: (لو لم يخلق الله اليهود لانعدمت البركة من الأرض، ولما خُلقت الأمطار والشمس) ١٨- (الشيعة) يعتقدون أنه لولاهم لم يخلق الله هذا الكون ولولاهم ما أنعم الله على أهل الأرض

فعن أبي عبدالله أنه قال: (لولا ما في الأرض منكم ما رأيت بعين عشباً أبداً، والله لولا ما في الأرض منكم ما أنعم على أهل خلافكم، ولا أصابوا الطيبات) / الكافي، ٢١٢/٨

١٩- (اليهود) يدعون أنهم لا يدخلون النار وإن كانوا مذنبين ١٩- (الشيعة) يدعون أيضاً الدعوى نفسها أن لا يدخل النار منهم أحد

٢٠- (اليهود) يزعمون أن كل ما في هذه الأرض هو ملك لهم، ولا يحق لغير اليهود أن يمتلك شيئاً منه ٢٠- (الشيعة) يزعمون أن كل ما في هذه الأرض هو ملك الأئمة، وقد منحوه لهم، وإن امتلك أحد من غير الشيعة شيئاً فإنه حرام عليه

٢١- (اليهود) وبناء على ما سبق استحلوا سرقة أو أخذ مال الغير ٢١- (الشيعة) كذلك، وللسبب نفسه يستحلون أخذ مال الآخر بأي وسيلة كانت، (خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس) تهذيب الأحكام للطوسي، ٣٨٤/١

٢٢- (اليهود) يستحلون دم غير اليهود: جاء في التلمود: (اقتل الصالح من غير اليهود، ومحرم على اليهودي أن ينجي أحداً من الأجانب من هلاك، أو يخرجه من حفرة يقع فيها، بل عليه أن يسدها بحجر) ٢٢- (الشيعة) يستبيحون دماء المسلمين وأموالهم خاصة أهل السنة( النواصب، بتعبيرهم) عن أبي فرقد قال:

(قلت لأبي عبدالله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب؟ قال: حلال الدم ولكن أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في البحر فافعل) بحار الأنوار للمجلسي، ٢٣١/٢٧

٢٣- (اليهود) يعتقدون بجواز أخذ الربا من غير اليهود، في التلمود: (أمرنا الله بأخذ الربا من الذمي وأن لا نقرضه شيئاً إلا تحت هذا الشرط) ٢٣- (الشيعة) والأمر نفسه جاء في المصادر المعتمدة عند الشيعة، ففيما نسبوه زوراً وبهتاناً إلى جعفر الصادق أنه قال: (ليس بين المسلم وبين الذمي ربا)

٢٤- (اليهود) ضربت عليهم الذلة والمسكنة قال الله تعالى مخبراً عن اليهود: (وضربت عليهم الذلة والمسكنة وبإءو بغضب من الله) ولذلك يستعمل اليهود مع خصومهم تقية الشيعة ٢٤- (الشيعة) ضربت عليهم الذلة والمسكنة مما يثبت انتماء الشيعة لليهود هو ضرب الله عز وجل عليهم الذلة والمسكنة

٢٥- (اليهود) يستعملون التقية، جاء في التلمود: (مصرح لليهودي أن يجامل الأجنبي ظاهراً ليتقي شره على أن يضمر له الشر والأذى) ٢٥- (الشيعة) وهذه عقيدة الشيعة، رووا كاذبين عن أبي عبدالله أنه قال: (خالطوهم بالبرانية وخالفوهم بالجوانية) الكافي، ١٧٥/٢

وعن أبي عبدالله قال: (إن تسعة أعشار الدين في التقية.. ولا دين لمن لا تقية له) الكافي، ٢١٧/٢

٢٦- (اليهود) يستخدمون الرموز لمن أرادوا الطعن فيه حتى لا يفتضح أمرهم، فيرمز اليهود لعيسى عليه السلام بعدة رموز منها (جيشوا) و (ذلك الرجل) و (النجار) و (ابن الحطاب) "فضح التلمود ص٥٦" ٢٦- (الشيعة) يرمزون في كتبهم للخلفاء الراشدين وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم،

فيرمزون لأبي بكر الصديق وعمر رضي الله عنهما (بالجبت والطاغوت) و (صنمي قريش) و (زريق و حبتر) و (فرعون و هامان) و (الأول والثاني) و (فلان وفلان) ويرمزون لعثمان رضي الله عنه ب(نعثل) و (الثالث) ويرمزون لعائشة رضي الله عنها (بأم الشرور) و (صاحبة الجمل) و (عسكر بن هوسر)

٢٧- (اليهود) تحريف الكتاب عند اليهود: قال تعالى عن اليهود: ( فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون) ٢٧- (الشيعة) وتحريف الكتاب هو صنعة الشيعة أيضأ وكثير من علماء الشيعة قالوا إن القرآن محرف

٢٨- (اليهود) يجيزون نكاح المرأة من دبرها، جاء في التلمود أن امرأة حضرت إلى الحاخام وشكت له أن زوجها يأتيها على خلاف العادة فأجابها: (لا يمكنني أن أمنعه عن هذه المسألة يا ابنتي لأن الشرع قدمك قوتاً لزوجك) ٢٨- (الشيعة) كذلك يجوزون نكاح المرأة من دبرها، فعن عبدالله بن يعفور قال:

سألت أبا عبدالله عن الرجل يأتي المرأة في دبرها؟ قال: لا بأس إذا رضيت "الاستبصار ٣٤٣/٣"

٢٩- (اليهود) يدعون المظلومية "معاداة السامية" ٢٩- (الشيعة) يدعون المظلومية "معاداة أهل البيت" ٣٠- (اليهود) اعتمدوا في تنفيذ مشروعهم على العصابات الصهيونية ٣٠- (الشيعة) اعتمدوا في سيطرتهم على العراق وسوريا ولبنان على العصابات الشيعية الصفوية

٣١- (اليهود) يجيدون فن الإذاعة والإشاعة والإعلام ونشر الأخبار، وفن التشكي والتظلم والنياحة والبكاء ٣١- (الشيعة) كذلك يجيدون فن الإذاعة والإشاعة والإعلام ونشر الأخبار، وفن التشكي والتظلم والنياحة والبكاء وما يتبع ذلك من التزوير والكذب والتحريف

٣٢- قالت اليهود: لا يصلح الملك إلا في آل داود ٣٢- وقالت الشيعة: لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي ٣٣- قالت اليهود: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح أو ملك السلام وينزل السيف ٣٣- وقالت الشيعة: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي، وينادي مناد من السماء

٣٤- (اليهود) يؤخرون المغرب إلى اشتباك النجوم ٣٤- (الشيعة) يؤخرون صلاة المغرب إلى اشتباك النجوم ٣٥- (اليهود) يكتبون الكتاب بأيديهم ويقولون: هذا من عند الله ٣٥- (الشيعة) يكتبون الكذب ويقولون: هذا من كلام الله تعالى ويفترون الكذب على النبي عليه الصلاة والسلام وأهل بيته رضي الله عنهم

٣٦- (اليهود) لا يرون المسح على الخفين ٣٦- (الشيعة) لا يرون المسح على الخفين ٣٧- (اليهود) يحرمون الجِرَّي "نوع من السمك" والأرنب والطحال ٣٧- (الشيعة) يحرمون سمك الجري والأرنب والطحال

٣٨- (اليهود) لا يصلون إلا فرادى ٣٨- (الشيعة) لا يصلون جماعة إلا بوجود "شيخ معمم" يؤمهم في الصلاة، وإذا لم يكن معهم شيخ معمم فإنهم يصلون فرادى حتى لو كانوا مجموعة فإن كل واحد يصلي لوحده

٣٩- (اليهود) تخلفوا عن نصرة موسى ومن تلاه من الأنبياء والرسل عليهم السلام ٣٩- (الشيعة) تخلفوا عن نصر أئمتهم كما خذلوا علياً وحسيناً وزيداً وغيرهم، قبحهم الله ما أعظم دعواهم في حب أهل البيت وأجبنهم عن نصرهم!

سُئلت اليهود: من خير أهل ملتكم؟
قالوا: أصحاب موسى
وسُئلت النصارى: من خير أهل ملتكم؟
قالوا: حواريو عيسى

وسُئلت الشيعة: من شر أهل ملتكم؟

قالوا: أصحاب محمد.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
والحمد لله رب العالمين.



عبدالرحمن العبيد /تويتر