السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
يستحق القراءة
يستحق القراءة
في قوله تعالى:
{والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون}
{والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون}
سبع فوائد مهمة تجب معرفتها، هي:
الفائدة الأولى:
أن الأصل في الإنسان "الجهل" وأنه يبدأ منذ ولادته رحلة "تقليص الجهل" التي يجب أن تستغرق العمر كله.
الفائدة الثانية:
أن المسار الطبيعي لحياة الإنسان هو طلب العلم دون غيره؛ ولذلك لم يقل سبحانه، مثلًا: والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تملكون شيئًا.
الفائدة الثالثة:
أن آلات التعلم ثلاث: السمع والبصر والفؤاد، أي: السماع والقراءة والتدبر.
الفائدة الرابعة: أن أول آلات العلم "السماع" وبها يبدأ الطفل المعرفة، ثم تنضم إليه "القراءة"، ثم ينضم إليهما "التدبر"، وهو أقوى أدوات العلم.
الفائدة الخامسة:
أن هذه الآلات الثلاث متكاملة لا يغني بعضها عن بعض، وغياب إحداها يؤثر على جودة التعلم، وأكثرها خطرًا في وجوده وعدمه "التدبر".
الفائدة السادسة:
أن السمع والبصر (السماع والقراءة) منفذان للفؤاد (التدبر) ولذلك قدِّما في الذكر عليه فمهمة الفؤاد هي تدبر ما يسمع وما يقرأ.
الفائدة السابعة:
أن العلم الحق المحصل بهذه الآلات الثلاث (السماع والقراءة والتدبر) سيفضي بصاحبه إلى شكر الله تعالى والإقرار بفضله.
تنبيه مهم: ليس مرادي بـ(القراءة) معناها الضيق وهو (قراءة المكتوب) بل القراءة بمعناها الواسع كقراءة الأحداث والمشاهد والقصص ...
وأسأل الله أن يرزقني وإياكم الفقه والحكمة والإخلاص والقبول!
الفائدة الأولى:
أن الأصل في الإنسان "الجهل" وأنه يبدأ منذ ولادته رحلة "تقليص الجهل" التي يجب أن تستغرق العمر كله.
الفائدة الثانية:
أن المسار الطبيعي لحياة الإنسان هو طلب العلم دون غيره؛ ولذلك لم يقل سبحانه، مثلًا: والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تملكون شيئًا.
الفائدة الثالثة:
أن آلات التعلم ثلاث: السمع والبصر والفؤاد، أي: السماع والقراءة والتدبر.
الفائدة الرابعة: أن أول آلات العلم "السماع" وبها يبدأ الطفل المعرفة، ثم تنضم إليه "القراءة"، ثم ينضم إليهما "التدبر"، وهو أقوى أدوات العلم.
الفائدة الخامسة:
أن هذه الآلات الثلاث متكاملة لا يغني بعضها عن بعض، وغياب إحداها يؤثر على جودة التعلم، وأكثرها خطرًا في وجوده وعدمه "التدبر".
الفائدة السادسة:
أن السمع والبصر (السماع والقراءة) منفذان للفؤاد (التدبر) ولذلك قدِّما في الذكر عليه فمهمة الفؤاد هي تدبر ما يسمع وما يقرأ.
الفائدة السابعة:
أن العلم الحق المحصل بهذه الآلات الثلاث (السماع والقراءة والتدبر) سيفضي بصاحبه إلى شكر الله تعالى والإقرار بفضله.
تنبيه مهم: ليس مرادي بـ(القراءة) معناها الضيق وهو (قراءة المكتوب) بل القراءة بمعناها الواسع كقراءة الأحداث والمشاهد والقصص ...
وأسأل الله أن يرزقني وإياكم الفقه والحكمة والإخلاص والقبول!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..