"كيف تستفيد من نواياك الحسنة
ركز معي بالأخطاء الـ9 وستختفي 99٪ من مشاكلك
الشخص الذي لا يعرف كيف يقول "لا " على أي شيء يرفضه، يفني حياته في محاولة أرضاء الآخرين وكسب مشاعرهم، لكنه في النهاية يخسر نفسه، وبالطبع لن يتذكر له أحد محاولاته في التضحية من أجلهم، وسيخبره الجميع أن هذه هي اختياراته التي فعلت به هذا.
١- أحيانًا نبذل مجهود غير منطقي لنكون الطيبين اللطفاء طول الوقت ومشكلة اللطف الزائد أن له نتائج سلبية، فمحاولة أن نكون كاملين وأن نتحمل ما لا نطيق يؤديان بنا إلى الإنهاك، ويثقلان كاهلنا حتى نشعر أننا كالسفن المحملة بأكثر من طاقتها فتميل وتغرق.
٢- محاولات إبقاء كل الأمور والأشخاص من حولنا فى وضع التمام هو أمر مستحيل،نستنزف فيه أنفسنا، فضلا عن أنه قد لا يؤخذ بمحمله الطيب، وقد يتم استغلالنا وابتزازنا بطرق ملتوية ليستمر العطاء بلا حدود، اللطف والتواضع الزائد يؤدى إلى عدم أخذنا بجدية وعدم تثمين هذا التواضع بقيمته الحقيقية.
٣- إن السلوك اللطيف المنطوي على نية حسنة ضروري للمجتمع المتراحم المتوازن ، ولكن عند زيادته يكون له جانب سلبي،
فكون الشخص لطيفاً، غالباً يعني أن يتحمل الكثير جداً، وأحيانا يكذب، ويحاول جاهداً ودائما الاقتراب من الكمال، ويقع ضحية لسلوكيات أخرى ضارة بالنفس والسلامة"
٤- ويوضح الكاتب ان الأخطاء التسعة التى يقع فيها الإنسان هى محاولة أن تكون كاملا، القيام بالتزامات أكبر من طاقتك، عدم قول ما تريد، كبت غضبك، التعقل لحظة الاندفاع، الكذب البسيط إسداء النصح، إنقاذ الآخرين، حماية من يشعرون بالحزن و هذه الأخطاء تكلفنا الشيء الكثير من سلامة أنفسنا.
٥- القيام بالتزامات أكبر من طاقتك
هناك مواقف تعتبرها من وجهة نظرك لطيفة ويتضح بعد ذلك أكبر من قدراتك، فإما أن ترفض الشيء المطلوب منك بطريقة لطيفة، فنشعر بعدها بالأنانية والذنب، أو تحاول القيام بالمطلوب منك فنستنزف طاقتك ويصبح الأمر ثقيل عليك.
٦- عدم قول ما تريد
أحيانًا نخاف على مشاعر الآخرين أكثر من خوفنا على مشاعرنا، فتتجنب عتاب من أخطأ بحقك خوفًا على حزنه، أو تخشى رفض أمر قد يؤذيك حتى لا تحرج من يطلبه ولكن عدم التعبير عن مشاعرك وكبت ما تريد لإرضاء الآخرين ،سيؤدي أن تصاب بمرض نفسي وعضوي كما تتبدد ملامح شخصيتك.
٧- كبث غضبك :
هو محاولة الحفاظ علي هدوء أعصابك أمام الآخرين ، وعدم إيذاء مشاعرهم، أو تقبل كل ما يؤذيك وكتمه في صدرك حتى لا يحكم عليك الآخرون بالضغف والحساسية المفرطة.
كل ما عليك أن تظهر للآخرين أن ذلك التصرف يضايقك وتأخذ موقف حاد في نفس الوقت حتى لا يكررها.
٨- ستلاحظ على مر حياتك أن الشخص الذي لا يعبر عن مشاعره، ويطلق عليه الناس لقب بارد، أو يرون أنه يتقبل كل الأمور بصدر رحب أو أكثر الأشخاص تعرضًا للإيذاء.
بينما الشخص الصريح الشكاء البكاء تجد أن الناس تفكر ألف مرة قبل إيذاءه بكلمة واحدة
٩-ستتعلم أن تكون متوازناً في كل شئ حتى بالعطاء، ألا تبذل نفسك أكثر من الازم ، ألا تكن لطيفاً أكثر من الازم.
النفس البشرية فيها من حب العطاء، كما فيها من الأنانية، فلا تغلب واحدة على الأخرى؛ حتى لا تظلم نفسك وتظلم الآخرين.
١٠- إذا كنت توافق على كل شيء يتم طلبه منك بهدف الحصول على رضى الناس كما تعتقد، فهو شيء خاطي، لان الناس سيعطونك اقل عرفان واقل اشادة عندما تعجز عن تلبية طلباته
١١- لا تلم الناس على اوقاتك الضائعة، وذلك لانك من تسببت في ذلك الوقت الضائع ووافقت عليه، فعليك أن تلوم نفسك فقط فانت المسؤول الأول في الحفاظ على وقتك.
ركز معي بالأخطاء الـ9 وستختفي 99٪ من مشاكلك
الشخص الذي لا يعرف كيف يقول "لا " على أي شيء يرفضه، يفني حياته في محاولة أرضاء الآخرين وكسب مشاعرهم، لكنه في النهاية يخسر نفسه، وبالطبع لن يتذكر له أحد محاولاته في التضحية من أجلهم، وسيخبره الجميع أن هذه هي اختياراته التي فعلت به هذا.
١- أحيانًا نبذل مجهود غير منطقي لنكون الطيبين اللطفاء طول الوقت ومشكلة اللطف الزائد أن له نتائج سلبية، فمحاولة أن نكون كاملين وأن نتحمل ما لا نطيق يؤديان بنا إلى الإنهاك، ويثقلان كاهلنا حتى نشعر أننا كالسفن المحملة بأكثر من طاقتها فتميل وتغرق.
٢- محاولات إبقاء كل الأمور والأشخاص من حولنا فى وضع التمام هو أمر مستحيل،نستنزف فيه أنفسنا، فضلا عن أنه قد لا يؤخذ بمحمله الطيب، وقد يتم استغلالنا وابتزازنا بطرق ملتوية ليستمر العطاء بلا حدود، اللطف والتواضع الزائد يؤدى إلى عدم أخذنا بجدية وعدم تثمين هذا التواضع بقيمته الحقيقية.
٣- إن السلوك اللطيف المنطوي على نية حسنة ضروري للمجتمع المتراحم المتوازن ، ولكن عند زيادته يكون له جانب سلبي،
فكون الشخص لطيفاً، غالباً يعني أن يتحمل الكثير جداً، وأحيانا يكذب، ويحاول جاهداً ودائما الاقتراب من الكمال، ويقع ضحية لسلوكيات أخرى ضارة بالنفس والسلامة"
٤- ويوضح الكاتب ان الأخطاء التسعة التى يقع فيها الإنسان هى محاولة أن تكون كاملا، القيام بالتزامات أكبر من طاقتك، عدم قول ما تريد، كبت غضبك، التعقل لحظة الاندفاع، الكذب البسيط إسداء النصح، إنقاذ الآخرين، حماية من يشعرون بالحزن و هذه الأخطاء تكلفنا الشيء الكثير من سلامة أنفسنا.
٥- القيام بالتزامات أكبر من طاقتك
هناك مواقف تعتبرها من وجهة نظرك لطيفة ويتضح بعد ذلك أكبر من قدراتك، فإما أن ترفض الشيء المطلوب منك بطريقة لطيفة، فنشعر بعدها بالأنانية والذنب، أو تحاول القيام بالمطلوب منك فنستنزف طاقتك ويصبح الأمر ثقيل عليك.
٦- عدم قول ما تريد
أحيانًا نخاف على مشاعر الآخرين أكثر من خوفنا على مشاعرنا، فتتجنب عتاب من أخطأ بحقك خوفًا على حزنه، أو تخشى رفض أمر قد يؤذيك حتى لا تحرج من يطلبه ولكن عدم التعبير عن مشاعرك وكبت ما تريد لإرضاء الآخرين ،سيؤدي أن تصاب بمرض نفسي وعضوي كما تتبدد ملامح شخصيتك.
٧- كبث غضبك :
هو محاولة الحفاظ علي هدوء أعصابك أمام الآخرين ، وعدم إيذاء مشاعرهم، أو تقبل كل ما يؤذيك وكتمه في صدرك حتى لا يحكم عليك الآخرون بالضغف والحساسية المفرطة.
كل ما عليك أن تظهر للآخرين أن ذلك التصرف يضايقك وتأخذ موقف حاد في نفس الوقت حتى لا يكررها.
٨- ستلاحظ على مر حياتك أن الشخص الذي لا يعبر عن مشاعره، ويطلق عليه الناس لقب بارد، أو يرون أنه يتقبل كل الأمور بصدر رحب أو أكثر الأشخاص تعرضًا للإيذاء.
بينما الشخص الصريح الشكاء البكاء تجد أن الناس تفكر ألف مرة قبل إيذاءه بكلمة واحدة
٩-ستتعلم أن تكون متوازناً في كل شئ حتى بالعطاء، ألا تبذل نفسك أكثر من الازم ، ألا تكن لطيفاً أكثر من الازم.
النفس البشرية فيها من حب العطاء، كما فيها من الأنانية، فلا تغلب واحدة على الأخرى؛ حتى لا تظلم نفسك وتظلم الآخرين.
١٠- إذا كنت توافق على كل شيء يتم طلبه منك بهدف الحصول على رضى الناس كما تعتقد، فهو شيء خاطي، لان الناس سيعطونك اقل عرفان واقل اشادة عندما تعجز عن تلبية طلباته
١١- لا تلم الناس على اوقاتك الضائعة، وذلك لانك من تسببت في ذلك الوقت الضائع ووافقت عليه، فعليك أن تلوم نفسك فقط فانت المسؤول الأول في الحفاظ على وقتك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..