«الدارة» تنظم اليوم الحفل الختامي
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن
عبدالعزيز رئيس مجلس ادارة دارة الملك عبدالعزيز، تنظم الدارة، مساء اليوم الأثنين 27 يناير2025،
الحفل الختامي لمختبر التاريخ الوطني، بمركز المؤتمرات والمعارض بجامعة
الأميرة نورة بنت عبدالرحمن.
ويعد مختبر التاريخ الوطني حدث تنافسي وطني يهدف إلى إشراك الجامعات السعودية وطلابها في ابتكار وتصميم حلول إبداعية تسهم في حفظ وتوثيق ونشر تاريخ المملكة بطرق حديثة ومبتكرة، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 التي تحث على تعزيز الهوية الوطنية وقيم المواطنة والانتماء.
ويتيح المختبر للمشاركين فرصة تطوير أفكار ومشروعات تقنية ومبادرات مجتمعية تعزّز وصول المجتمع إلى التراث الثقافي والتاريخ الوطني بشكل مبسط وجاذب.
وضمن فعاليات مختبر التاريخ الوطني، عقدت دارة الملك عبدالعزيز أمس الأول في الرياض وعلى مدار ثلاثة أيام، سلسلة من ورش العمل الإثرائية ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الهوية الوطنية وإثراء المعرفة التاريخية بأسلوب عصري يربط بين الماضي والحاضر.
وسلطت الورش الضوء على محاور متعدّدة تنوّعت ما بين التخصّص التاريخي والابتكار وصناعة المحتوى الإبداعي، و شملت موضوعات مختلفة مثل التفكير التصميمي، والأثر الاجتماعي المستدام للابتكار، ورقمنة المحتوى التاريخي، وأهمية علم الوثائق والزخرفة والترميم، كما ناقشت بعض الورش كيفية السرد القصصي، ورسم الخرائط التاريخية، وموضوعات عن قصة تأسيس المملكة وكيفية روايتها بأسلوب يجمع بين الدقة والإبداع.
ويعد مختبر التاريخ الوطني حدث تنافسي وطني يهدف إلى إشراك الجامعات السعودية وطلابها في ابتكار وتصميم حلول إبداعية تسهم في حفظ وتوثيق ونشر تاريخ المملكة بطرق حديثة ومبتكرة، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 التي تحث على تعزيز الهوية الوطنية وقيم المواطنة والانتماء.
ويتيح المختبر للمشاركين فرصة تطوير أفكار ومشروعات تقنية ومبادرات مجتمعية تعزّز وصول المجتمع إلى التراث الثقافي والتاريخ الوطني بشكل مبسط وجاذب.
كما
يضم مجموعة من الفعاليات المصاحبة بهدف خلق مجتمع إبداعي تشاركي يجمع
المهتمين في بيئة معرفية تفاعلية، دعمًا لتوجهات المملكة بالاستثمار في
طاقات الشباب، والابتكار في حفظ إرث الوطن للأجيال المقبلة.
وضمن فعاليات مختبر التاريخ الوطني، عقدت دارة الملك عبدالعزيز أمس الأول في الرياض وعلى مدار ثلاثة أيام، سلسلة من ورش العمل الإثرائية ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الهوية الوطنية وإثراء المعرفة التاريخية بأسلوب عصري يربط بين الماضي والحاضر.
وسلطت الورش الضوء على محاور متعدّدة تنوّعت ما بين التخصّص التاريخي والابتكار وصناعة المحتوى الإبداعي، و شملت موضوعات مختلفة مثل التفكير التصميمي، والأثر الاجتماعي المستدام للابتكار، ورقمنة المحتوى التاريخي، وأهمية علم الوثائق والزخرفة والترميم، كما ناقشت بعض الورش كيفية السرد القصصي، ورسم الخرائط التاريخية، وموضوعات عن قصة تأسيس المملكة وكيفية روايتها بأسلوب يجمع بين الدقة والإبداع.
سهيل طاشكندي - جدة
تاريخ النشر: 27 يناير 2025 23:41 KSA
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..