16-11-2012 09:03 PM
( الأولى ) شادي المانع :
مرة اخرى أثار طارق الحبيب استشاري في الطب النفسي جدلاً واسعاً في مواقع التواصل الإجتماعي وتسبب في إنقسام واسع بين مدافعاً عنه وعن نوياه بينما أتهمه أخرون بالسعي لإستغلال أي حدث سعياً وراء المزيد من الشهرة دون الإكتراث والتروي لم يقوله تاره وما يغرد به تارة أخرى .
الحبيب دافع عن حضور النجم الدولي ميسي للسعودية قائلا: "تخيل لو قابل النبي صلى الله عليه وسلم ميسي ما عساه قائل له؟ وافعل ما تظنه فاعلاً إنه سيبتسم له ويحسن جداً ضيافته، ثم يدعوه لاحقا." في إشارة غير دقيقة إلى إساءة في إستقبال ميسي وضيافته في الرياض .
وتابع قائلا: "لو أن ميسي - كما يقولون - قد سب المسلمين لأصررت أكثر على حسن ضيافته حتى يرى عكس ما قد اعتقد.. هل تمنع عقيدة الولاء والبراء الاستمتاع بفن ميسي !؟ مشاهدة أمنا عائشة رضي الله عنها للأحباش وهم يلعبون متعة بلا موالاة !!"
وأكد الحبيب أن ما كتبه حول ميسي "ليس استنباطات فقهية بل آداب دينية"، مؤكداً أن تغريداته "ليست تأييداً لحضور ميسي ورفاقه أو رفضاً له،" بل دعوة إلى "الإحسان" في التعامل معهم بعد وصولهم.
وقد نجح الحبيب هذة المرة فقد تم تداول إسمه في مواقع عالمية نتيجة للشهرة التي يتمتع بها النجم ميسي وكذلك نتيجة للصورة التي ظهر فيها ميسي خائفاً مع احد الجنود المكلفين بحمايته وهو ما صوره بعض الإعلام الغربي بطريقة مسيئة وفي غير موقعه العفوي .
الغريب رغم ماعرف عن الدكتور من تدين إلا أنه كثير ما يتجرأ دون إكتراث أو علم شرعي كافي ويدخل نفسه في جدل شرعي يشعر من يتابعه أن هناك شيئاً ما داخله يبحث عن الأضواء ربما رغماً عنه .
مرة اخرى أثار طارق الحبيب استشاري في الطب النفسي جدلاً واسعاً في مواقع التواصل الإجتماعي وتسبب في إنقسام واسع بين مدافعاً عنه وعن نوياه بينما أتهمه أخرون بالسعي لإستغلال أي حدث سعياً وراء المزيد من الشهرة دون الإكتراث والتروي لم يقوله تاره وما يغرد به تارة أخرى .
الحبيب دافع عن حضور النجم الدولي ميسي للسعودية قائلا: "تخيل لو قابل النبي صلى الله عليه وسلم ميسي ما عساه قائل له؟ وافعل ما تظنه فاعلاً إنه سيبتسم له ويحسن جداً ضيافته، ثم يدعوه لاحقا." في إشارة غير دقيقة إلى إساءة في إستقبال ميسي وضيافته في الرياض .
وتابع قائلا: "لو أن ميسي - كما يقولون - قد سب المسلمين لأصررت أكثر على حسن ضيافته حتى يرى عكس ما قد اعتقد.. هل تمنع عقيدة الولاء والبراء الاستمتاع بفن ميسي !؟ مشاهدة أمنا عائشة رضي الله عنها للأحباش وهم يلعبون متعة بلا موالاة !!"
وأكد الحبيب أن ما كتبه حول ميسي "ليس استنباطات فقهية بل آداب دينية"، مؤكداً أن تغريداته "ليست تأييداً لحضور ميسي ورفاقه أو رفضاً له،" بل دعوة إلى "الإحسان" في التعامل معهم بعد وصولهم.
وقد نجح الحبيب هذة المرة فقد تم تداول إسمه في مواقع عالمية نتيجة للشهرة التي يتمتع بها النجم ميسي وكذلك نتيجة للصورة التي ظهر فيها ميسي خائفاً مع احد الجنود المكلفين بحمايته وهو ما صوره بعض الإعلام الغربي بطريقة مسيئة وفي غير موقعه العفوي .
الغريب رغم ماعرف عن الدكتور من تدين إلا أنه كثير ما يتجرأ دون إكتراث أو علم شرعي كافي ويدخل نفسه في جدل شرعي يشعر من يتابعه أن هناك شيئاً ما داخله يبحث عن الأضواء ربما رغماً عنه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..