الأحد، 20 أكتوبر 2013

أمراء القاعدة في العراق والشام يحكمون بردة غيرهم من المجاهدين ، نصوص موثقة

للإخوة الذين طالبوا الشيخ سعد الحميد بإثبات كون القاعدة في الشام والعراق تنتهج المنهج التكفيري لكل من خالفهم ، هذه أطراف من  نصوص موثقة يمكن الحصول عليها كاملة مفرغة أو
في اليوتيوب جمعها الشيخ أحمد القايدي.
أمير دولة العراق الإسلامية أبو عمر البغدادي رحمه الله يكفر المجاهدين في العراق 

( ولما رأينا الردة والخذلان منكم, انكسر القلب ألماً وحزناً, فلو فقدتُ والدي وولدي وأهلي أجمعين كان أهون عليّ من ردة أحد منكم, فكيف بهذا الجمع الغفير! فاتقوا الله يا من أهلككم أئمة السوء وأمراء الضلال, اتقوا الله يا جنود المجلس السياسي السابقين واللاحقين, وأخص منهم الكاذبين بانتمائهم لمنهج السلف, واتركوا رايات تقودكم إلى جهنم وبئس المصير, وإياكم أن تصغوا إلى أمراء منتفعين وعملاء خائنين تاجروا بدينكم ودمائكم )
كلمة بعنوان "وعد الله"
ألقاها في 24 رمضان ١٤٢٩ هـ الموافق 22 - 9- 2008
أبو حمزة المهاجر رحمه الله
 وزير الحرب في دولة العراق الإسلامية يكفر المجاهدين في العراق

( ونعترف وبمرارة أننا خسرنا كثيراً من الأماكن بعد عمالة وردة الجماعات المشكلة للمجلس السياسي للمقاومة وتحالفه مع المحتل الصليبي )
ورقة بعنوان "الدولة النبوية"
نشرت بتاريخ 21 رمضان 1429 الموافق 19 - 9 - 2008 م
أبو عمر البغدادي رحمه الله
أمير دولة العراق الإسلامية يستحل دماء المجاهدين في العراق
 ( اتقوا الله يا جنود المجلس السياسي السابقين واللاحقين ... فإن أبيتم التوبة قبل القدرة عليكم فوالله لقتل المرتد أحبُّ إليّ من مئة رأس صليبية, وقد علمتم قوة بأسنا وطول ذراعنا )
 كلمة بعنوان "وعد الله"
 ألقاها بتاريخ 24 رمضان ١٤٢٩ هـ الموافق 22 - 9- 2008م
أبو حمزة المهاجر رحمه الله 
وزير الحرب في دولة العراق الاسلامية 

يشير إلى نفاق ويخون كل المجاهدين في العراق

( فبعد إعلان الدولة تضارب المشروع الإسلامي مع المشروع الوطني الذي تتبناه كل ألوان الطيف في العراق تقريباً وهو ما تصرح به مراراً وجهاراً  كل جبهات الضرار التي أُعلنت وشُكلت، وليس من العجب ولا من الغريب أن تتشكل جميع هذه الكتل بعد إعلان الدولة الإسلامية، فإنما تشكلت حقيقة لحربها سراً وجهراً، فلقد اشتعل الحقد والحسد في قلب حملة راية ابن سلول ... فإن المشروع الوطني الذي نظّروا له وجمعوا لأجله وتحالفوا عليه هو نفس ما يريد المحتل فقط شرط العمالة وهو ما قدموه مسبقاً ودون مقابل من الكافر المحتل، اللهم إلا دراهم معدودة ... )
اللقاء الصوتي الأول
25 شوال 1429 – 24/10/2008 م
أبو محمد العدناني حفظه الله
 المتحدث الرسمي باسم دولة الإسلام في العراق والشام

يخون كل المجاهدين في سوريا

( إن مشروعنا هذا يقابله مشروعان؛ الأول : مشروع دولة مدنية ديمقراطية ، مشروع علماني تدعمه جميع ملل الكفر قاطبة ....
وأما المشروع الثاني ؛ فمشروع دولة محلية وطنية تسمى إسلامية ، تدعمها أموال وفتاوى علماء آل سلول وحكومات الخليج ، وتهندسُ مشروعَها المخابراتُ ، ولا ضير أن تكون حكومتها طويلة اللحى قصيرة الثوب ... ) 

كلمة بعنوان "لـن يضرّوكم إلاّ أذىً" ألقاها في 22 رمضان 1434هـ ـ 31 تموز 2013م
أبو محمد العدناني حفظه الله
 المتحدث الرسمي باسم دولة الإسلام في العراق والشام

يتنبأ بردة المجاهدين في سوريا أو ركونهم إلى الدنيا أو لحاقهم به 

( ولئن تظنوا أنكم أدهى من شياطين أمريكا وأذكى من مخابرات الشرق والغرب : فاعتبروا بأشياعكم في العراق ، وقد كانوا أدهى منكم وأشد بأساً .. لقد جربوا مشروعكم الفاشل ، وسلكوا طريقكم المسدود ، ولقد دعمهم آل سلول وغيرهم من حكومات الخليج أكثر مما يدعمونكم ، وبكل ما أوتوا من مال وإعلام وفتاوى ، فأين آل مصيرهم ؟ وكيف أضحت جماعاتهم وفصائلهم ؟ لقد تشتتت وتبددت ، وكان مصيرهم إلى فئات ثلاث :ـ
ـ1 فئة وقعوا في شِراك المخابرات ؛ فارتدوا وقاتلوا المجاهدين في خندق واحد مع الروافض والصليبيين .
ـ2 وفئة وقعوا في حبال الشيطان ؛ فتركوا الجهاد وراحوا يلهثون خلف الدنيا .
ـ3 وأما الفئة الثالثة وهي الأكبر : فقد التحقوا بمشروع الدولة الإسلامية : فتفكروا واتعظوا .. إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.)
كلمة بعنوان "لـن يضرّوكم إلاّ أذىً" ألقاها في 22 رمضان 1434هـ ـ 31 تموز 2013م

_______
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :

حقائق يغفل عنها الكثير من العلماء والدعاة والشباب الغيور عن جانب من الجهاد في سوريا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..