السبت، 21 يونيو، 2014
أثارت القُبلة التي وضعها الرئيس المصري "عبد الفتاح
السيسي" على رأس أخيه الأكبر الملك
عبد الله بن عبد العزيز، حفيظة نفوس - من يرغبون بإفتعال قضية من لا شيء - وهم كُثر.
عبد الله بن عبد العزيز، حفيظة نفوس - من يرغبون بإفتعال قضية من لا شيء - وهم كُثر.
تقبيل الرأس واليدين للرجل الكبير أو المرأة الكبيرة، سنةٌ
عربية من باب الإحترام والتقدير لمن هم أكبر سناً أو قدراً ومقاما.
الرئيس
السيسي، الذي يعتبره البعض أنه أخطأ في حق نفسه أو مصر حينما قبل رأس رجل
كبير - يحظى بإحترام وحب كل المنصفين العرب - تناسوا أنه قَبَل رأس إحدى
أمهات الشهداء سابقاً، وكذلك فعل
الرئيس السابق "مرسي" مع مرشد الإخوان، وقبلهما فعلها "حسن
البنا" مؤسس جماعة الأخوان المسلمون مع الملك عبد العزيز آل سعود، وغيرهم
كثر
من الرؤوساء والعلماء والدعاة كما تشاهدون في الصور أدناه.
لذلك.. لا توجد قضية للطلم والنواح من أجل "قـُـبلة أخويـه" بين شقيقين.
القبلة الأخوية التي رغب البعض من تحويلها لقضية
قبلة "السيسي" على رأس والدة أحد الشهداء
مؤسس "الأخوان المسلمون" حسن البنا، يقبل يد أخيه الملك عبد العزيز
الرئيس "مرسي" يقبل رأس أخيه مرشد الأخوان محمد بديع
الرئيس "نجاد" يقبل يد المرشد خامنـئي
وهنا حسن نصر الله يفعل الأمر نفسه مع المرشد خامنـئي
الرئيس ياسر عرفات يقبل رأس الشهيد أحمد ياسين
الشيخ تميم يقبل كتف الشيخ القرضاوي
الشيخ محمد بن زايد يقبل رأس عقيده علي المهيري
الرئيس "هنيه" يقبل يد الشيخ القرضاوي
الشيخ "العوده" يقبل رأس الشيخ القرضاوي
الداعيه "علي الجفري" يقبل رأس الشيخ راشد الحقان مؤسس جماعة التبيلغ بالكويت
ما احد قبّل رأسي مع اني احرص على كي الشماغ زين :)