إن دورة حياة الدجاج البياض تقسم من ناحية الإنتاج لفترتين :
1. فترة الحضانة والنمو
2. فترة إنتاج البيض
تعتبر الـ 3 أيام الأولى من عمر الدواجن خطرةً عليها لذلك وجب علينا ملاحظة صغار الدجاج خلال ساعات فقسهم الأولى ويفضل إعطائهم الماء المحلى بالسكر بنسبة 8-10% ، كما علينا مراعاة عدم وجودها بين إزدحام الدجاج ، كما أن تنظيف المعالف الخاصة للأكل والشرب بإستمرار هو واجب لضمان حياتها ، ويجب توفر التدفئة والتهوية في بيوتها .
المتطلبات التي تحتاجها هذه الفترة:
1. المسكن : يجب أن تكون الأرضية إسمنتية ويجب أن يحتوي المسكن على التبن والقش ونشارة الخشب والأهم هو التنظيف المستمر والتهوية لمنع الرطوبة، وأيضاً يجب تجهيز العدد الكافي من المعالف التي يوضع فيها الأكل والشرب.
2. التدفئة : من المهم جداً في الشتاء أن يتوفر في مسكن الدجاج التدفئة الملائمة لتجنب حدوث الأمراض التنفسية للدجاج والموت عند بعضها خاصةً من الطيور الصغيرة بسبب الحساسية.
3. الإضاءة : إن أمكن توفرها ، ففي العادة يتم إستخدام الإضاءة المستمرة للدجاج الصغير من عمر أسبوع – 20 أسبوع وهو أمرٌ في غاية الأهمية لتشجيع الصغار على النمو والحيوية.
4. التغذية : يجب علينا إعطاء الدجاج الغذاء المناسب ، فهناك الأعلاف الخاصة التي يمكن شراؤها من الأسواق ، كما يمكننا أن نطعمها مخلفات أو بواقي تجهيز الطعام في المطبخ ، مثل بواقي الخضار والفواكه ، وعلينا الإنتباه جيداً لما نطعمها إياه من بواقي تحضير الطعام فلا يجب أن نطعمها أي طعام يحتوي على اللحوم أو أي بواقي لمنتجات اللحوم كافة ، والسبب هو أن الدجاج هو نباتي كما خلقه الله تعالى وبإطعامه اللحوم نحوله إلى حيوانات آكلة للحوم ، الأمر الذي يؤثر فيها تأثيراً كبيراً جداً، ويبدأ بالظهور عليها كأن تشعر بالتعب وتقل إنتاجيتها ، فمعدتها خلقت لتهضم الخضار والأعشاب.
و يمكن أيضاً أن نقدم لها بواقي الطعام مثل الأرز المطبوخ والمعكرونة والبطاطس والذرة والخبز أو البقوليات مثل العدس النيء أو الأرز النيء إضافةً إلى الشعير. كما يتوجب علينا تنظيف المعالف بعد كل وجبة طعام لكي لا نعطي الفرصة لحدوث الترنخات التي تنتج عنها نموالميكروبات والفطريات المسببة للأمراض.
5. التحصين : إنه لأمر بالغ الأهمية أن نعطي الطيور اللقاحات اللازمة لإستمرار نموها دون أن تتعرض للأمراض الشائعة في قطاع الدواجن ، وخاصةً في الفترة الأولى من عمرها.
أما بالنسبة لوسائل الوقاية التي يمكن إتباعها للوقاية من حدوث وإنتقال الأمراض لها هي:
• التنظيف الدائم لمساكنها وأوانيها والحفاظ على جفاف الأرضية والأعشاش ، كما يمكننا السيطرة على عادة الإفتراس بمنع الإزدحام بين الدجاج ، ويكون ذلك بتوفير المساحة الكبيرة المناسبة لتربية الدجاج وتحدد هذه المساحة حسب عدد الدواجن.
• عدم تربية أكثر من نوع من الدواجن في نفس المسكن بل من الضروري الفصل بينها.
• يجب الرجوع للطبيب البيطري في حال تم مشاهدة أو رصد أي عارض عليها يدل على أنها مريضة.
• الفرز المستمر بين الدواجن.
• رمي مخلفات الدجاج بعيداً عن المساكن ورش أكوام النفايات إن أمكن لتفادي إنتشار أو وصول المرض للدجاج
في العادة يقوم مربي الدواجن بقص المنقار (الجزء العلوي منه) للدجاج في اليوم الـ7-10 لعدة أسباب وهي (منع الإفتراس أي تكسير الدجاج للبيض بمناقيرهم ، وتجنب هدر الأعلاف).
وبعد أن تمر مرحلة الـ20 أسبوع يفترض أن تبدأ الدجاجة بوضع البيض وهي من أكثر المراحل متعة في تربية الدواجن.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
1. فترة الحضانة والنمو
2. فترة إنتاج البيض
تعتبر الـ 3 أيام الأولى من عمر الدواجن خطرةً عليها لذلك وجب علينا ملاحظة صغار الدجاج خلال ساعات فقسهم الأولى ويفضل إعطائهم الماء المحلى بالسكر بنسبة 8-10% ، كما علينا مراعاة عدم وجودها بين إزدحام الدجاج ، كما أن تنظيف المعالف الخاصة للأكل والشرب بإستمرار هو واجب لضمان حياتها ، ويجب توفر التدفئة والتهوية في بيوتها .
المتطلبات التي تحتاجها هذه الفترة:
1. المسكن : يجب أن تكون الأرضية إسمنتية ويجب أن يحتوي المسكن على التبن والقش ونشارة الخشب والأهم هو التنظيف المستمر والتهوية لمنع الرطوبة، وأيضاً يجب تجهيز العدد الكافي من المعالف التي يوضع فيها الأكل والشرب.
2. التدفئة : من المهم جداً في الشتاء أن يتوفر في مسكن الدجاج التدفئة الملائمة لتجنب حدوث الأمراض التنفسية للدجاج والموت عند بعضها خاصةً من الطيور الصغيرة بسبب الحساسية.
3. الإضاءة : إن أمكن توفرها ، ففي العادة يتم إستخدام الإضاءة المستمرة للدجاج الصغير من عمر أسبوع – 20 أسبوع وهو أمرٌ في غاية الأهمية لتشجيع الصغار على النمو والحيوية.
4. التغذية : يجب علينا إعطاء الدجاج الغذاء المناسب ، فهناك الأعلاف الخاصة التي يمكن شراؤها من الأسواق ، كما يمكننا أن نطعمها مخلفات أو بواقي تجهيز الطعام في المطبخ ، مثل بواقي الخضار والفواكه ، وعلينا الإنتباه جيداً لما نطعمها إياه من بواقي تحضير الطعام فلا يجب أن نطعمها أي طعام يحتوي على اللحوم أو أي بواقي لمنتجات اللحوم كافة ، والسبب هو أن الدجاج هو نباتي كما خلقه الله تعالى وبإطعامه اللحوم نحوله إلى حيوانات آكلة للحوم ، الأمر الذي يؤثر فيها تأثيراً كبيراً جداً، ويبدأ بالظهور عليها كأن تشعر بالتعب وتقل إنتاجيتها ، فمعدتها خلقت لتهضم الخضار والأعشاب.
و يمكن أيضاً أن نقدم لها بواقي الطعام مثل الأرز المطبوخ والمعكرونة والبطاطس والذرة والخبز أو البقوليات مثل العدس النيء أو الأرز النيء إضافةً إلى الشعير. كما يتوجب علينا تنظيف المعالف بعد كل وجبة طعام لكي لا نعطي الفرصة لحدوث الترنخات التي تنتج عنها نموالميكروبات والفطريات المسببة للأمراض.
5. التحصين : إنه لأمر بالغ الأهمية أن نعطي الطيور اللقاحات اللازمة لإستمرار نموها دون أن تتعرض للأمراض الشائعة في قطاع الدواجن ، وخاصةً في الفترة الأولى من عمرها.
أما بالنسبة لوسائل الوقاية التي يمكن إتباعها للوقاية من حدوث وإنتقال الأمراض لها هي:
• التنظيف الدائم لمساكنها وأوانيها والحفاظ على جفاف الأرضية والأعشاش ، كما يمكننا السيطرة على عادة الإفتراس بمنع الإزدحام بين الدجاج ، ويكون ذلك بتوفير المساحة الكبيرة المناسبة لتربية الدجاج وتحدد هذه المساحة حسب عدد الدواجن.
• عدم تربية أكثر من نوع من الدواجن في نفس المسكن بل من الضروري الفصل بينها.
• يجب الرجوع للطبيب البيطري في حال تم مشاهدة أو رصد أي عارض عليها يدل على أنها مريضة.
• الفرز المستمر بين الدواجن.
• رمي مخلفات الدجاج بعيداً عن المساكن ورش أكوام النفايات إن أمكن لتفادي إنتشار أو وصول المرض للدجاج
في العادة يقوم مربي الدواجن بقص المنقار (الجزء العلوي منه) للدجاج في اليوم الـ7-10 لعدة أسباب وهي (منع الإفتراس أي تكسير الدجاج للبيض بمناقيرهم ، وتجنب هدر الأعلاف).
وبعد أن تمر مرحلة الـ20 أسبوع يفترض أن تبدأ الدجاجة بوضع البيض وهي من أكثر المراحل متعة في تربية الدواجن.
مواضيع مشابهة أو ذات علاقة بالموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..