انتشر مقطع لشخص يدعى محمد شحرور عن تفسير اية "للذكر مثل حظ الآنثيين" ووصلني عبر الواتس أكثر من
رسالة مستغربين ومندهشين وكأنها تقر ّ بهرطقات هذا الرجل !!!
رددت على الرسائل بما أؤمن به وأن العلم لم يكن غائبا عن من جاءه الوحي بالشرع "عليه الصلاة والسلام " ولا عن صحابته ولا عن علماء المسلمين الربانيين الذين جاهدوا في الله حق جهاده ونقلوا العلم الشرعي للأمة ،، وما هذا الأفاك الذي يدعي أنه يعيد تفسير القرآن الكريم وفق منظور التشكيك والفلسفة إلا ضال مضل !
ولكني لم اقف عند هذا الحد ،، فتتبعت المقطع الذي ظهر به ،، فوجدت مقاطع كثيرة كلها إثارة وتشكيك وكل مقطع منها أسوأ من الآخر ،، لم يدع مجالا إلا ونفث فيه سموم الشك الذي يحمله ليفسد على الناس دينهم ، ومن المفارقات ان يكون له برنامجا سماه زورا وبهتانا بـ " النبأ العظيم " وأي نبأ عظيم يرتجى من افاك ولغ في الماركسية ثم جاء ليفسد على الناس دينهم !!؟ ،
تتبعت سيرته وما كتب عنه في ويكيبيديا ..
ايضا بحثت عن ما كتب عنه في بعض المواقع وأنقل لكم منها " كما كتبها اصحابها"
وقبل أن اترككم مع النقل .. أود ان اذكركم بأمور بسيطة جدا وهي :
- هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم جاهلا بتفسير ما نزل عليه من أحكام ؟! " حاشاه ذلك بأبي هو وأمي " وإنما كان هو الأعلم من الخلق بما انزل عليه ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [
الأمر الثاني : هل هذا المدعو شحرور أعلم من الصحابة وفيهم حبر الأمة ابن عباس الذي كان مرجعا في التفسير "رضي الله عنه وأرضاه" والعلماء الذين نقلوا لنا هذا الدين ؟!
همسة أخيرة :
ان تناقل مثل هذه الرسائل التي تثير الشك في ثوابت وأصول الدين "قد " تجلب لمن يعيد ارسالها ذنب من تضله ، فالحذر من تناقل كل ما يرد ، ,إن كنت لا بد ناقلا .. فليكن لشخص تطلب منه التوضيح ،
وفقنا الله وإياكم لكل خير
كتبه :
سليمان الذويخ
صباح الجمعة 20 ربيع الأول 1439هـ
7 - 12 - 2017
هنا الجزء المنقول و بعض المقاطع ..
---------
رسالة مستغربين ومندهشين وكأنها تقر ّ بهرطقات هذا الرجل !!!
رددت على الرسائل بما أؤمن به وأن العلم لم يكن غائبا عن من جاءه الوحي بالشرع "عليه الصلاة والسلام " ولا عن صحابته ولا عن علماء المسلمين الربانيين الذين جاهدوا في الله حق جهاده ونقلوا العلم الشرعي للأمة ،، وما هذا الأفاك الذي يدعي أنه يعيد تفسير القرآن الكريم وفق منظور التشكيك والفلسفة إلا ضال مضل !
ولكني لم اقف عند هذا الحد ،، فتتبعت المقطع الذي ظهر به ،، فوجدت مقاطع كثيرة كلها إثارة وتشكيك وكل مقطع منها أسوأ من الآخر ،، لم يدع مجالا إلا ونفث فيه سموم الشك الذي يحمله ليفسد على الناس دينهم ، ومن المفارقات ان يكون له برنامجا سماه زورا وبهتانا بـ " النبأ العظيم " وأي نبأ عظيم يرتجى من افاك ولغ في الماركسية ثم جاء ليفسد على الناس دينهم !!؟ ،
تتبعت سيرته وما كتب عنه في ويكيبيديا ..
ايضا بحثت عن ما كتب عنه في بعض المواقع وأنقل لكم منها " كما كتبها اصحابها"
وقبل أن اترككم مع النقل .. أود ان اذكركم بأمور بسيطة جدا وهي :
- هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم جاهلا بتفسير ما نزل عليه من أحكام ؟! " حاشاه ذلك بأبي هو وأمي " وإنما كان هو الأعلم من الخلق بما انزل عليه ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ﴾ [
الأمر الثاني : هل هذا المدعو شحرور أعلم من الصحابة وفيهم حبر الأمة ابن عباس الذي كان مرجعا في التفسير "رضي الله عنه وأرضاه" والعلماء الذين نقلوا لنا هذا الدين ؟!
همسة أخيرة :
ان تناقل مثل هذه الرسائل التي تثير الشك في ثوابت وأصول الدين "قد " تجلب لمن يعيد ارسالها ذنب من تضله ، فالحذر من تناقل كل ما يرد ، ,إن كنت لا بد ناقلا .. فليكن لشخص تطلب منه التوضيح ،
وفقنا الله وإياكم لكل خير
كتبه :
سليمان الذويخ
صباح الجمعة 20 ربيع الأول 1439هـ
7 - 12 - 2017
هنا الجزء المنقول و بعض المقاطع ..
---------
وأما الجواب المفصل: فقوله تعالى: "فإن كن نساء فوق اثنتين" أي: مع عدم الذكر "فلهن ثلثا ما ترك" أي: لعدم وجود الذكر المعصّب. وكذا قوله تعالى: "وإن كانت واحدة فلها النصف" أي: مع عدم وجود الذكر المعصّب. 1
---------------------------------------
هنا كانت هرطقته حول الميراث
المساواة بين الرجل والمرأة في الميراث |
وحقيقة آية للذكر مثل حظ الأنثيين ، د. محمد شحرور
------------------
محمد شحرور يحلل الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها
----------------------------
الحج عرفة
لكن شحرور يقول
الحج أشهر معلومات ، وليس يوم واحد فقط ، د. محمد شحرور
شحرور في قناة أبوظبي يقول أن هناك خدعة كبيرة بني الإسلام على خمس
----
الرد على الدكتور محمد شحرور [ حلقات متتابعة ]
فضح ضلالات محمد شحرور مِن قراءة منهجه ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..