بسم الله الرحمن
الرحيم وبه نستعين
الحلقة الأولى:
·
تكون علم النفس التربوي كعلم بناء على خبرات
لذلك كانت أفكاره تتغير وكان
يركز على الجانب النظري وملاحظات شخصية وهذا بداية.
·
ثم نحى منحى تجريبي وأول من بدأ بهذا فونت
العالم الألماني 1879م (وكان من مؤسسين المدرسة البنائية)
·
ثم جاء فرويد واعتمد على الملاحظات الإكلينيكية
(الشعور – اللاشعور – الأنا )
·
وبعدها مدرسة جشبز (الإدراك – الأسلوب المعرفي
– كيف يدرك العقل )
·
وبعدها المدرسة السلوكية وأسسها وتسون وتعتمد
على الملاحظة والتجريب والإنسان عبارة عن مثير واستجابة ومن علمائها (بافلوف – سكنر
– يلفورد)
·
ثم بدا الاتجاه الإنساني أخذ كثيرا من الأتباع
وأسس ماسلو هرم الاحتياجات.
·
ثم تعددت فروع علم النفس, وظهرت فروع تطبيقية,
مثل علم النفي التربوي.
·
أسس هذا العلم طريقة منهجية نسبية.(طرق البحث
الإحصائي) نسبة الخطأ 5%
(( أحسن تعامل
مع هذه الحلقة إعادة سماعها يوم الاختبار))
الحلقة الثانية
أهداف علم النفس التربوي
:
1.
يدرس أوضاع المتعلم وسلوكه وفهم الحالات النفسية
والحركية والمعرفية وتفسيرها(الجانب النظري)
2.
الجانب التطبيقي.
أهم المشكلات التي يواجها
المعلم :
1.
قلت الخبرات في الجانب النظري والجانب التطبيقي.
2.
عدم وضوح الأهداف.
3.
عدم معرفة خصائص مشكلات الطلاب وفروقهم الفردية.
4.
عدم القدرة على القياس ومعرفة مدى تحقق الأهداف.
وهذه كلها من موضوعات
علم النفس التربوي التي تسبق دخول الميدان
الحلقة الثالثة
فائدة تحديد الأهداف التعليمية:
1.
اختيار
الخبرات المناسبة
2.
توحيد المجلات التي أرغب الوصول إليها
3.
اختيار النشاط العلمي المناسب
4.
الواقعية
مستويات الأهداف التعليمة
:
1.
الأهداف العامة (طويلة المدى) (تحقق أهداف
استراتيجيه)
2.
الأهداف المرحلية(وهي الضمنية: أي متضمنة داخل
المراحل)(متوسطة العمومية والتحقيق الزمني)
3.
الأهداف السلوكية (الإجرائية) (قصيرة المدى)
( هي امتزاج بين أفراد كالمعلم والمشرفين)
وهي أكثر الأهداف إنجاحا
للعملية التعليمية
(( لا يصح بداية أي
علم تعليمي بدون أهداف))
مستويات التشخيص التي
تبنى عليها الأهداف:
1.
التشخيص المسحي (دراسة سطحي يقوم بها المعلم)
ومن سلبياتها التأثير على حكم المعلم على الطالب وهذه تزول بزيادة خبرة المعلم.
2.
التشخيص المحدد (الوقوف الدقيق على تشخيص فردي
للطالب) , مثال (تشخيص معلم الرياضيات للطلاب في حل مسألة)
3.
التشخيص المركز (التركيز على أصحاب الفئات
الخاصة)
((فوائد
هذا التشخيص الدقة في وضع الأهداف والدقة في التقويم )
تصنيف الأهداف:
1.
السلوك (الظاهري—الباطني)
2.
المجال المعرفي
3.
المجال الوجداني
4.
مجال الحركي
الحلقة الرابعة
مراحل صياغة الأهداف
المعرفية(نظرية بنيامين بلوم ):
1.
مستوى المعرفة والتذكر.(حدد – صنف – استدعاء
معلومة ............إلخ)
2.
مستوى الاستيعاب والفهم. (فسر – لخص – مثل ...................... إلخ)
3.
مستوى التطبيق
4.
مستوى التحليل.
5.
مستوى التركيب.
6.
مستوى التقويم. (إصدار أحكام عن قيمة معينة)
مبادئ عامة لعلم النفس
التربوي:
1.
البحث عن الظواهر.
2.
التنبؤ بالحوادث والظواهر المستقبلية.
3.
الضبط.
طرق البحث والدراسة
في علم النفس التربوي:
1.
الدراسات الارتباطية (مثال: ما أكثر الأشياء
ارتباطا بالتحصيل الدراسي؟)
الارتباط بين المتغير
المستقل والمتغير التابع.
وهي تعكس بالضرورة أحكام
دقيقة ولكن فيها نسبة خطأ.
معامل الارتباط: القيمة
الرياضية التي تمثل الارتباط بين متغيرات الظاهرة.
2.
الدراسات التجريبية
لا بد من إجراءات لعمل
هذه الدراسات (التحديد الواضح – الاختيار العشوائي للعينة – تقسيم المجموعات إلى ضابطة
وتجريبية – استخدام الطرق الإحصائية المناسبة)
3.
الدراسات الطولية : (التي تأخذ وقت طويل) مثل
قياس النمو اللفظي
تضمنها عدة أدوات (
الملاحظة – المقابلة – الاستبيانات – التسجيل – المناقشات)
الحلقة الخامسة
مرحلة الحمل :
·
(أكثر
حرجا في حياة الإنسان)
·
مرحلة الانقسام الخلوي عند الإنسان.
·
يتأثر الحمل بالمؤثرات التي تحدث للأم ( كالأشعة
– شرب الكحول – ونحوها )
مرحلة النمو المعرفي:
أهم النظريات التي تفسر
العمليات العقلية في هذه المرحلة وكيفية حدوثها:
أ.
نظرية جام بياجيه (من عائلة غنية – ألف
أول كتاب وعمره 8 سنوات ونشره في عمر 12 سنة وحصل على الدكتوراه في عمر 18 سنة وهو
عالم موسوعي وتخصص في علم النفس)
بدأ يفكر في كيفية التفكير
ولماذا يفكر بهذا النحو؟ , وكان يتبنى الجانب الفسيولوجي (الأعضاء ووظائفها), ثم انتقل
إلى الجانب النفسي, أهم ما لفت انتباهه عمليات التذكر وكيف تحدث؟ وقصته مع الخادمة.
الحلقة السادسة
ثم استنتج وجود ذاكرة
صورية قد تخرن ما يظنه حقائق وهي غير موجودة , ثم فكر في مراحل التفكير عند الإنسان,
وارتباطها بما قبلها من المعلومات (حلقات التفكير), فقال المعلومات إما جديدة أو يعرفها
الإنسان أو جديدة لها شبه في ذاكرة الإنسان, فالمعلومة الجديدة يسأل عنها الطفل من
هو أكبر منه .
المراحل الرئيسة في
عملية النمو المعرفي:
1.
المرحلة الحسية الحركية (من الميلاد إلى سنتين)
التعلم بالحواس والحركة, أقوى الحواس في هذه المرحلة التذوق ثم تتطور الحواس فينتقل
إليها ثم الحركة فيتعلم منها, مثل كسر الكأس , ثم قال هذه العمليات لا تحدث عبثا ولكن
يجب تفسيرها, ثم تتحسن لديه مرحلة التآزر الحسي الحركي والاستجابات الحركية , يتطور
وعيه في هذه المرحلة بذاته , ولكنه يتمركز حول ذاته ولا يشعر بحاجات الآخرين (مثل العظة
والبكاء)
الحلقة السابعة
2.
مرحلة ما قبل العمليات العقلية (2-7)( يبدأ
بفهم المحيط والعمق اللغوي, يفهم الحياة بمنطق واحد(حسي جزئي) هو الغالب, الطول يدركه
أفضل من كل شئ , لا يزال في حالة التمركز حول الذات ولكنها تقل حدتها (مثال بكاء الطفل
عنده إحساسه بالعطش في مكان مع والده دون مراعاة شعور والده), تقدم الإدراك البصري
بشكل كبير على الإدراك المنطقي)
طريقة تعامل المربي
معه : ( يجب الفهم أن منطق الطفل محدد, إثراء الذاكرة البصرية, التعلم مع تمركزه حول
الذات, نقل المشاعر بين الأطفال)
3.
مرحلة العمليات المادية (7-11) (عمر مهم في
الاكتساب , ممارسة النشاطات بمنطق حسي أعلى من السابق ويفهم الحياة بقوالب متعددة,
التمركز حول الذات يقل ويكوّن أصدقاء ويشعر بهم في حيز المنطق المادي الملموس ويفشل
في التفكير المجرد(غير المحسوسة) مثال( عد قطع النقود صفين كل صف خمس قطع أخفيت صف
وسحبت واحد من الصف الذي أمامه وأضفتها إلى الصف الخلفي وسألته كم الفرق سوف يجيب واحده
لأنه رأى الطرح ولم ير الجمع)
الحلقة الثامنة
4.
مرحلة التفكير المجرد ( التصورية والتخيلة)(بعد
11)
ملاحظات تربوية مهمة
من خلال نظرية بياجيه ومميزات :
1.
الوقوف على خصائص النمو المعرفي ومراحله يمكن
المعلم من الانتباه إلى الاستجابة الحقيقة للطفل
2.
تساعده على تحديد الأهداف والسلوك المتوقع
وفق هذه المرحلة.
3.
إيجاد نوعية التوازن بين البيئة المكتسِبة
والمكتسَبة.
4.
يجب نقل الطالب من تحدي إلى آخر كلما اجتازه
نقل ولا يبقى.
5.
تلاؤم المناهج مع عقليات المتعلمين وتسهيلها.
6.
إمكانية وضع اختبارات تقيس مستوى النمو المعرفي.
7.
العمق الاجتماعي حاضر في النظرية.
8.
اكتشاف الذاكرة العاملة التي تربط بين المعلومات
بالإضافة إلى الذاكرة القصيرة والطويلة.
الحلقة التاسعة
ب.
نظرية ليف بيقاتسكي : مكملة لنظرية بياجيه هو أحد العلماء
المتميزين في الإتحاد السوفيتي وانتشر في العالم , ركز على عامل الاكتساب من خلال اللغة
وأنها ليست مجرة أداة أو وسيلة تسهيل بل هي تفكير بمجردها, بل الحديث مع النفس تفكير
وليس مجرد تمركز حول الذات, مثال(أتى طفل من المدرسة وقد فقد حقيبته فقامت الأم بتذكيره
مواضع ممكن أن يجدها فيها حتى وجدها فلو تكرر هذا الموقف فإنه سوف يختصر ذلك الحديث
ويطبقه من تلقاء نفسه إذا اللغة كانت وسيلة للتفكير وأسلوب وليس مجرد حوار) فاكتساب
طرق التفكير من خلال الحوار الاجتماعي. وقال ليف أنه لا يوجد مرحلة ولكن نقطة نمو تقريبي
أي وصل لحد يستطيع القفز للمرحلة الأخرى.
ولكن كلا النظريتين
صحيح فبياجيه يتكلم عن الناس على طبيعتهم أي المتوسط العام أما مسألة التدريب وسرعة
الانتقال من مرحلة لأخرى فصحيحة أيضا كما قاله بيقاتسكي.
الحلقة العاشرة
ت.
نظرية برونر (تحدث طرق تمثيل الخبرات
داخليا وطرق تخزينها واسترجاعها, المثير والاستجابة, فعملية النمو عنده تتضمن مخاطبة
الذات والآخرين, التفاعل مهم فكلما كان التفاعل منظم أعطى معرفة أكثر , لم يهمل برونر
اللغة بل هي عامل أساسي, تكلم عن بدائل متنوعة للمعرفة:
مراحل النمو عند برونر:
1.
مرحلة التمثيل العملي ( قريبة من المرحلة الحسية
الحركية عند بياجيه) وأدخل فيها التمثيل التصوري الواقعي.
2.
مرحلة التمثيل الرمزي (تفاعل الفرد يكون من
الجانب الحسي, وفرق بين عمليات تفكير الطفل والراشد, خلايا الذاكرة تزيد إلى 12 سنة
وتتوقف ولكن استخدامها على حسب الشخص ولكن الفرق بين المراهقين والراشدين هو البيئة
المحيطة, يجمع بين النظريتين السابقة, ركز على إمكانية اعتماد وسائل التعلم الاستكشافي
, ومن التجارب إحضار طفل في سن ست أشهر أمام
مسرح صغير فيفتح الستار فيكشف عن ثلاث دمى وتكرر وتلاحظ نسبة تركيزه(5-6ث) ثم تغلق
الستارة ويغير عدد الدمى فلوحظ تغير نسبة التركيز(1دقيقة) وإصدار أصوات , البيئة الإثرائية
مهمة ولكن دون تفاعل وتواصل تقل أهميتها, ركز على نسبية المعرفة ونسبية التفاعل فكل
معلومة تحتاج إلى نسبة تركيز وتفاعل تختلف عن الأخرى, تسريع النمو المعرفي والمرهبة
والحاجات الخاصة)
(ومن اهتمامات علماء النفس الاهتمام
بمراحل تعلم اللغة(النمو اللغوي) والطفل يكتسبها صحيحة حتى بقواعدها فلما يتعلم القواعد
يبدأ بالخطأ)
الحلقة الحادية عشرة
مرحلة النمو النفسي
أ.
مدرسة
فرويت( على الرغم من أخطاءها الكثيرة فإن فيها جانبا من الصواب, اعتمدت إنشاء مصطلحات
جديدة شعورية وغير ذلك, ركز على أن البعد البشري يعتمد ركيزتين في دوافع السلوك والحراك
وهي الجنس والعدوان, وهذا ما تنفيه المدرسة الإنسانية)
ثم جاء اريكسن وهو من
تلامذته فطور نموذج جديد فتكلم عن علاقة الإنسان بمجتمعه ووضع مراحل :
1.
الإحساس بالثقة مقابل الإحساس بعد الثقة(الولادة
-18 شهر) وهي مرحلة حرجة وتعتمد على بناء الثقة
2.
الإحساس بالاستقلال الذاتي مقابل الإحساس بالشك
أو الخجل (18ش- 3سنوات) يتطور فيها الإحساس الاستقلال الذاتي ولا يكتمل فيها.
3.
مرحلة (3-6سنوات) يتكون الضمير
4.
مرحلة(6-12) الإحساس بالجهد والأداء مقابل
الإحساس بالنقص وعد الأداء الجيد : وفيها يحاول التغلب على الانكماش على الذات من خلال
العلاقات, من أهم المراحل التي يكون فيها وجهة النظر
5.
مرحلة (12-18) الإحساس بالهوية مقابل الإحساس
بغموض الهوية , بناء تصور جسدي مختلف عن الذات وكذلك تصور فكري, خدش المشاعر يولد أحساس
بإثبات الذات بشكل آخر فمثلا إذا لم يفهم أصدر حركة ليعاقبه المعلم دون أن يحرج أمام
زملائه)
6.
مرحلة الإحساس بالألفة مقابل الإحساس بالانعزال
(18-35) أهم مراحل الإنسان التي ينتج فيها في كل جانب.
7.
مرحلة الإحساس بالإنتاج وتوليد الطاقات والأفكار
مقابل الاستغراق في الذات(35-60) مستغرق في الإنتاج والعمل فقد يصل إلى أزمة منتصف
العمر (وهي مراجعة جميع قراراته)
8.
مرحلة الإحساس بالتكامل مقابل الإحساس باليأس
(بعد سنوات التقاعد) مراجعة جميع حياته وتثمينها
التقسيم العام للمراحل
التي يمر بها الإنسان:
1.
مرحلة الرضاعة والطفولة المبكرة (الولادة
-6)
2.
مرحلة الطفولة المتوسطة(6-11)
3.
مرحلة الطفولة المتأخرة(11-13)
4.
مرحلة المراهقة وما قبلها(14-18)
5.
مرحلة الشباب والرشد(18-35)
6.
مرحلة استكمال الرشد والشيخوخة (35-60)
7.
مرحلة الشيخوخة المتأخرة (فوق الستين)
(أن
لكل مرحلة نمو مطالب يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار في حساب المربي )
الحلقة الثانية عشرة
·
من المشاكل دخول الطالب المدرسة دون أي تمهيد
تعليمي له من الأبويين.
·
مشكلة دعم الأسرة لتوجه العدوان لدى الأطفال.
·
التفاعل الصفي يثمر في بناء شخصية الطفل.
·
بناء الثقة والتقبل بين الطلاب والأستاذة تزيد
فرص التعلم.
·
تزويد الطلاب بقواعد واضحة يقلل من الاستجابات
غير المرغوب فيها.
·
إتاحة فرص النجاح للطالب كلهم.
النمو الأخلاقي عند
الأطفال:
كولبرج من العلماء الذي
استفادوا من نظرية اريكس في النمو الأخلاقي (تكلم عن مستويات منها :
1.
المستوى ما قبل التقليدي ويتأثر الطفل بالبيئة
المحيطة والخير والشر ويعمل من أجل الثواب والعقوبة, ثم مرحلة التوجه النسبي الذرائعي
وهي ما يعتقد فيها الطفل أن الأفعال الحسنة هي ما يتم تعزيزها وتشبع حاجاته الخاصة,
ثم المرحلة التقليدية وفيها مراحل (توافق العلاقات الشخصية المتبادلة, إظهار الشكل
الطيب هو الذي يناسب المجتمع والمحيطين) , ثم مرحلة الاتجاه نحو النظام والقانون (الشرائع)
يظهر فيه احترام للسلطة وهي نوع من الواجب.
2.
المستوى ما بعد التقليدي ( فيها مرحلتين :
الأولى/التوجه نحو العقل الاجتماعي القانوني التشريعي, فيرعي قيم المجتمع, ثم الثانية/
مرحلة أخلاقية يتفق عليها العالم أجمع مثل العدل والمساواة.
(النمو
الأخلاقي يرتبط بالنمو المعرفي : لأن النمو الأخلاقي يتمثل فكريا قبل أن يتمثل سلوكيا,
يرتبط بالأعمار الزمنية للإنسان, ولا ننسى وجود الفروق الفردية بين الناس)
الحلقة الثالثة عشرة
أهم خصائص المعلم الفعال:
1.
الخصائص المعرفية
أ.
الإعداد الأكاديمي والمهني؛ فيكون
هدفه واضح ومداركه متسعة في مجاله.
ب.
جمع المعلومات عن طلابه
2.
الخصائص الشخصية
أ.
الاتزان والمودة.
ب.
الصبر.
ت.
المظهر الشخصي
ث.
المزاج العام.
ج.
التعاطف ولاهتمام بمشاكل الطلاب .
ح.
العدل.
خ.
الحس الفكاهي.
د.
السلوك الثابت والمتسق.
ذ.
استخدام أسلوب الثواب والعقاب.
ر.
الكفاءة في تعليم موضوع معين.
ز.
الحماس المتواصل.
س.
الإنسانية (خلق روح من التنافس الاجتماعي والتفاعل
بين الطلاب).
الذات عند الطالب تتكون
من بيئتين (الوالدين – المعلم)
الثواب يوجه للشخص والعقاب
يوجه للفعل.
الحلقة الرابعة عشرة
التعلم: عملية نستدل
عليه من خلال التغيرات والتطورات التي تطرأ على سلوك الفرد والناجمة عن التفاعل مع
البيئة أو التدريب أو الخبرة أو الأثر الوراثي.
·
أن الاستدلال على التعلم يكون بطريقة مباشرة
أو غير مباشرة
·
أنه يوجد ارتباط بين الأداء والتعلم ولكن التعلم
ليس الأداء ذاته, فقد يتعلم ولا يؤدي.
·
التغيرات لا بد أن تكون ناتجة من التدريب والخبرة.
·
التعلم من خلال ( تغير في السلوك – الثبات
– تغير الخبرة – الأداء الجديد)
·
أهم المدارس التي أثرت على التعلم المدرسة
السلوكية. وأهم ما قدموه تحديد المثير والاستجابة.
·
المثير : هو أي شئ في البيئة نتفاعل معه.
·
الاستجابة : هو تفاعل الفرد مع المثير.
·
زمن الرجع : الوقت الذي يستغرق لإدراك المعلومة.
نظريات التعلم :
1.
نظرية واطسون
أهم تجاربه : الطفل
الذي يفزع من أشياء معينة واستنتج التعميم
وهو أن يعمم الطفل الفزع على كل شئ يملك نفس الصفة.
2.
نظرية بافلوف
أهم تجاربه : التعلم
الشرطي. واستنتج المثير الشرطي الذي يحل محل المثير الحقيقي.
3.
نظرية فرندايك
أهم تجاربه : جعل الفئران
تستدل على طريق في المغارة وفي نهايته طعام فاستنتج ربط المثير والمعزز وأضاف أن الكائن
الحي يتعلم بالمحاولة والخطأ وأن المعزز لا يكون دائما مادي.
وهؤلاء الثلاثة من المدرسة
السلوكية.
4.
نظرية
كف كف كولوا
أهم تجاربه: تجربه على
قرده وضعهم في قفص وكانوا يشعرون بجوع شديد ثم وضع الطعام في أعلى القفص وكلما أرادوا
واحد الذهاب ضربتهم كلهم صعقة كهربائية حتى يأسوا ثم أدخل قردا جديدا فلما أراد الذهاب
منعوه ومع الوقت تعلم ثم أدخل واحد جديد وسحب واحد حتى غيروا كلهم ثم أدخل عليهم واحد
جديد فيمنعونه من الصعود فاستنتج أنهم يدركون بدون فهم للمنطق.
5.
نظرية بندورا
أهم تجاربه : أتى بأطفال
وقاس سلوكهم ثم عرض عليهم فلم معتاد فتغيرت نسبة العدوان ثم عرض عليهم فلم عدواني فتغيرت
نسب العدوان بشكل كبير ثم عرض عليهم فلم فيه قيم تعاونية فوجد أنها أثرت عليهم فاستنتج
التعلم بالمحاكاة والملاحظة.
وهؤلاء من مدرسة الاستبصار
الكلي: واستنتجت أن الطفل يعطي إدراك كلي فلو رسمت مثلثا ناقصا قيلا فإن الإنسان يعبر
عنه بأنه مثلث كامل (نظرية الإغلاق العقلي)
الحلقة الخامسة عشرة
6.
نموذج التعلم الشرطي الإجرائي (سكنر)
أهم تجاربه : تجربه
على الحمام وتوصل إلى وجود نوعين من التعلم
(الاشراط البسيط (سلوك انعكاسي فطري)(وهو ما قدمه بافلوف) – الاشراط الإجرائي ) واستنتج
أن الاستجابة تزيد بعدد مرات التعزيز – وأن التعزيز أحيانا لا بد أن يكون فوريا – وأن
العقاب نوعان إيجابي وسلبي.
المعزز الإيجابي: المكافأة
بعد العمل الإيجابي مباشرة.
المعزز السلبي: رفع
المثير السلبي(مثل/العقاب) بعد القيام بعمل جيد.
العقاب الإيجابي : الحرمان
بعد العمل غير الجيد مباشرة.
العقاب السلبي: رفع
المثير الإيجابي(مثل / المكافأة) بعد القيام بعمل سيء.
أنواع التعزيز : مباشر
– دوري – المتقطع – عشوائي .
وعنده أن المعزز إذا
انقطع انطفأ السلوك المرتبط به.
شروط للمعزز:
·
يجب التأكد أن التعزيز يحقق إشباع المتعلم
.
·
يجب إرجاء المعزز حتى يكمل المتعلم أداءه.
·
يجب استمرار المعزز.
يجب أن يكون للعقاب
شروط:
·
كمية العقاب
·
لا يكون بدني ولا لفظي
·
ألا ينفصل العقاب عن الحدث.
·
مراعاة التاريخ العقابي للمتعلم.
·
أن لا يكون العقاب لذاته بل لابد له من هدف.
·
لابد من إعطاء المتعلم البدائل للاستجابات
الغير مرغوب فيها.
·
لابد أن يكون للعقاب شدة وأثر على إحداث سلوك
جديد.
·
لابد تقديم المثير العقابي دفعة واحدة.
·
ألا تقدم المعززات الإيجابية بعد العقاب.
·
الأفضل استخدام العقاب السلبي.
الحلقة السادسة عشرة
شروط التعلم :
1.
النضج (للأعضاء)
2.
الممارسة
3.
الدافعية
العمليات العقلية المهمة
في التعلم:
1.
الذكاء (مجموعة من القدرات (مثل/ التفكير المجرد
– التعلم – حل المشكلات – التكيف – القيمة وراء العمل – مدى الإبتكارية ) ) والبيئة
تصقل القدرة.
2.
الإدراك
3.
التذكر
4.
النسيان
5.
التفكير
·
محددات الذكاء (اختبارات): تكون داخل الإطار
البيئي فليست دقيقة على بيئة مختلفة عن بيئة وضعها.
·
لا بد من قياس الفروق الفردية بين الناس وسبب
الفروق (الوراثة – البيئة)
·
الاختلاف في القدرات والسمات يكون كمي ونوعي.
·
يختلف معدل الثبات في الفروق الفردية بسبب الوراثة والبيئة.
·
الفروق موزعة بين الناس توزع اعتدالي.
·
الاختلاف في الفروق الفردية باختلاف طابع السمة
الشخصية.
·
الفروق الفردية ليست أنماط جامدة بل هي أنماط
نسبية متعددة الأشكال فيما بينهم.
الحلقة السابعة عشرة
التقويم : هو عملية
استخدام البيانات أو المعلومات التي يوفرها القياس أو المقياس أو الاختبار بهدف إصدار
أحكام أو قرارات تتعلق بالسبل المختلفة للعمل التربوي أو بالتحقق من مدى التوافق في
الأداء والأهداف.
مراحل التقويم : (جمع
البيانات – وضح محكاة – اتخاذ الحكم)
القياس : يعنى بالتحقق
الكمي من مدى تعلم الطلاب. ولكن لابد من الاهتمام بالجانب الكيفي.
المجالات التي تستخدم
فيها نتائج القياس:
1.
توزيع الطلاب على البرامج المتنوعة.
2.
(التقويم
التكويني)تسهيل التقدم في عملية التعلم.
3.
التقويم التشخيصي (تشخيص الصعوبات بهدف وضع
حلول)
4.
التقويم الإجمالي ( هو الذي يتم في نهاية المسارات
التعليمة)
مراحل تطوير القياس:
1.
تحديد الصفة أو موضوع القياس( وضوح هدف القياس
الذي يجب أن يصب في جانب تربوي)
2.
العمليات الإجرائية (التي تمكن من استمرار
السلوك الدال على هذه الصفة مثل وضع أمثلة
ووضع معايير للحكم)
3.
التعبير الكمي عن النتائج
الحلقة الثامنة عشرة
خصائص(شروط) القياس
السليم:
1.
الصدق يشمل
أ.
صدق المحتوى (التعبير عن المنهاج) :
(( تعين كافة المفاهيم التربية
ووضعها داخل قائمة – تحديد عدد الأسئلة التي يتضمنها الاختبار ونوعها – تحديد عينة
من المفاهيم – اشتقاق الأسئلة من المفاهيم وحسب عدد الأبواب))
الأفضل الاختيار من
الاختبارات التجريبية.
ب.
الصدق التنبؤي :
(( نوع النشاطات))
2.
الثبات ((القياس بشكل دقيق السمة المراد قياسها))
العوامل التي تحقق مقاييس
أكثر دقة وثبات وموضوعية:
1.
يجب أن تكون الأداة متسقة (مشكّلة بشكل مفهوم)
2.
يجب أن يحقق التوافق بين الأفراد في مراعاة
الفروق الفردية.
3.
مكان تطبيق الاختبار وأجواء التصحيح وغيرها.
4.
القابلية للاستخدام( يجب تطوير أداة القياس).
5.
أن تكون النتائج قابلة للتفسير.
القياس المعتمد على
المعيار (الهدف) , القياس المعتمد على المحك (الاختبار) , قياس التحصيل الأكاديمي
·
الاختبارات وسيلة وليست غاية.
·
الاختبارات ليست من أجل تصنيف الطلاب إلى فاشل
وجيد بل هي مقياس لمدى تحصيله في موضوع معين.
الحلقة التاسعة عشرة
الاختبارات المدرسية
هدفها قياس الناتج الصفي
إرشادات تسهل على المعلم
إعداد الاختبار:
1.
اختيار أسئلة تغطي جميع الأهداف التعليمية.
2.
صياغة الأسئلة بشكل واضح.
3.
تحديد الأسئلة بشكل ينظم الأفكار خاصة المقالية
منها.
4.
اتصاف الأسئلة بمستوى صعوبة جيدة.
أنواع الأسئلة التحصيلية:
1.
الاختبارات المقالية
مميزاته :(سهلة الإعداد
– تتيح للطالب فرصة في التعبير – يكسب الطالب عادات دراسية جيدة)
سلبياته :( عدم ثباته
– صعوبة تصحيحه – لا تغطي جزء كبير من عناصر المادة)
مقترحات لكي يكون الاختبار
المقالي جيد:
أ.
أن تكون صيغة السؤال واضحة ومحددة.(اشرح –
قارن – صنف – وغيرها )
ب.
أن تكون صياغة الأسئلة على شكل مهاري عملي أو قصصي.
ت.
تجنب الأسئلة الاختيارية.
مقترحات لتصحيح الاختبار
المقالي:
أ.
تحديد العوامل المتعلقة بالنتائج.( الحقائق
– التنظيم – وغيرها)
ب.
إعداد مفتاح للإجابة. (لتجنب العوامل الخاصة)
ت.
عدم تصحيح الأسئلة دفعة واحدة في كل ورقة,بل
سؤال لكل الأوراق.
ث.
خلط الأوراق بشكل عشوائي بعد تصحيح كل سؤال.
ج.
أن يكون تصحيح كل سؤال في وقت واحد لجميع الأوراق.
2.
الاختبارات الموضوعية
مميزاتها (سهولة التطبيق
والأداء واستخراج النتائج – استبعاد العوامل الذاتية – تغطية أكبر جزء من المادة الدراسية
– تحديد المستويات المتباينة بين الطلاب بشكل دقيق)
سلبياتها ( صعوبة الإعداد
– لا تقيس جواب التحصيل جميعا كالفهم والتركيب وغير ذلك – تتيح تعلم بعض الحقائق الخاطئة
أو الجزئية – عدم وجود الخصائص المطلوبة في وضعها عند كل المعلمين)
الحلقة العشرون
أنواع الاختبارات الموضوعية
:
1.
اختبار الاختيار من متعدد.
مميزاته (( قياس قدرة الطالب
في تناول المشكلات وعلاجها – قياس قدرة الطالب في التمييز بين الأحكام الصحيحة والخاطئة
– ثبات نتائجها – تمكن من تشخيص نواحي الضعف والتفوق لدى الطلاب – حث الطالب على التفكير
والرؤية لدى البحث عن الإجابة)
أشياء يجب مراعاتها
لتحقيق هذا النوع للهدف :
أ.
صياغة جذر السؤال والخيارات بشكل واضح.
ب.
أن تكون البدائل متوازنة من حيث عدد الكلمات
ومستوى التعقيد.
ت.
أن لا تكون الإجابة الصحيحة واضحة على نحو
كلي.
ث.
أن لا تثبت أمكنة الإجابة الصحية.
ج.
أن لا تكون قابلة للتخمين.
ح.
أن لا تكون واضحة في مستويات الصعوبة والسهولة.
2.
اختبار الصواب والخطأ
مميزاته ((تغطية جوانب كبيرة
من المادة – توفر فرصة لتحليل أجوبة الطلاب ومعرفة نواحي الضعف والتفوق – تنمية قدرة
الطالب اللغوية))
سلبياته (( أنها تقتصر على الجوانب
التفصيلة – لا تعطي مقياس للفهم الكلي للمادة – لا تشجع على التفكير الابتكاري
– نسبة التخمين عالية))
أشياء يجب مراعاتها
لتحقيق هذا النوع للهدف :
1.
أن تكون صياغتها واضحة
2.
اقتصار العبارة على مسألة أو حكم واحد فقط
3.
إبراز العناصر الأساسية.
4.
تنويع صياغة العبارات.
5.
ترتيب العبارات على نحو عشوائي.
6.
تنويع مستويات الصعوبة والسهولة.
3.
اختبار المطابقة
(صل
العمود الأول بالثاني)
أشياء يجب مراعاتها
لتحقيق هذا النوع للهدف :
1.
أن تكون العبارات متجانسة
2.
مرتبة بشكل عشوائي
3.
لاقتصار عدد محدد في القائمتين
4.
تنوع العبارات في مستوى الصعوبة وغير ذلك
4.
اختبار ملئ الفراغ
أشياء يجب مراعاتها
لتحقيق هذا النوع للهدف :
1.
أن يكون الفراغ لا يصلح إلا لإجابة واحدة قدر
الإمكان.
2.
تغير مواقع الفراغ في العبارات.
3.
تنويع الإجابات المطلوبة.
4.
مراعاة مستوى تحصيل الطلاب وقدراته خاصة الكتابية.
5.
محاولة وضع أكثر من فراغ واحد في العبارة الواحدة.
·
يوجد اختبارات أخرى (مثل الشفوية – العملية
– المعملية )
·
الأفضل جمع الأنواع في اختبار واحد بقدر الإمكان.
B
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ،
أشكر لك إطلاعك على الموضوع و أن رغبت في التعليق ،
فأرجو أن تضع إسمك ولو حتى إسما مستعارا للرد عليه عند تعدد التعليقات
كما أرجو أن نراعي أخلاقيات المسلم;حتى لانضطر لحذف التعليق
تقبل أطيب تحية
ملاحظة: يمنع منعا باتا وضع أية : روابط - إعلانات -أرقام هواتف
وسيتم الحذف فورا ..